التعليم من أجل التفكير في مجال التربية والتعليم
Résumé
أكد التربويون على أهمية التفكير ومهاراته في العملية التربوية مع استهداف الوصول إلى تلميذ مفكر جيد لا حافظ للمعارف فقط يمكنه التعامل مع مشكلات الحياة ومن ثَمَّ عمل القائمون على النظم التربوية على تضمين المناهج تعليم التلميذ مهارات وأنماط التفكير من خلال التعليم المباشر التفكير أو دمج تعليم التفكير مع المحتوى الدراسي أو التعليم من أجل التفكير وهذا الأخير يتم باستعمال أساليب عديدة من خلال عناصر كثيرة منها المحتوى الدراسي والمعلم والسياسات والأهداف التربوية وبيداغوجيات التدريس وطرائقه ومن خلال البيئة المدرسية والوسائل التعليمية والتقويم التربوي.
Abstract :
Educators have focused on the importance of thinking and skills in the educational process and targeting of access to good and thinker student not kept knowledge only. Can deal with life's problems accordingly, interested in the educational systems cared include curricula how to teach the student the skills and patterns of thinking through the direct teaching of thinking or merging teaching thinking with the course content or education in order to think The latter is done by using several methods through many elements, including course content and the teacher and the educational policies and goals and Pedagogies teaching methods and through the school environment educational means and educational evaluation.
Références
(2) الكبيسي، عبد الواحد (2008)، تنمية التفكير بأساليب مشوقة، ط2، عمان، دار ديبونو للنشر والتوزيع، ص 21.
(3) قطامي، نايفة و السبيعي، معيوف (2008)، تفكير القبعات الست للمرحلة الأساسية، عمان، دار ديبونو، ص 34.
(4) Ennis, H. Robert (1989), Critical thinking and subject specificity Clarification and needed research, Educational Researcher, Vol. 18, No. 3, pp. 4-10.
(5) قطامي، نايفة و السبيعي، معيوف (2008)، مرجع سبق ذكره، ص 57.
(6) سعادة، جودت أحمد (2006)، تدريس مهارات التفكير مع مئات الأمثلة التطبيقية، عمان، دار الشروق، ص 90.
(7) معمار، صلاح صالح (2006)، علم التفكير، عمان، دار جهينة للنشر والتوزيع، ص 28.
(8) المرجع السابق، ص 31.
(9) آدي، فيليب وشاير، ميخائيل(2009)، ترجمة دعنا، زينات، التدخل المعرفي والتحصيل الاكاديمي رفع المعايير التربوية، عمان، دار الفكر، ص 27.
(10) بن حامد، لخضر (2011)، أثر برنامج حاسوبي في تنمية مهارات التفكير العلمي في وحدة الضوء المقررة في الفيزياء دراسة تجريبية على تلاميذ السنة ثالثة متوسط، جامعة الحاج لخضرباتنة، ص 86.
(11) آدي، فيليب وشاير، ميخائيل(2009)، مرجع سبق ذكره، ص 55.
(12) جروان، محمد فتحي (2010)، تعليم التفكير مفاهيم وتطبيقات، عمان، دار الفكر، ص 110.
(13) المرجع السابق، ص 27.
(14) لنشواتي، عبد المجيد (2003)، علم النفس التربوي، ط4، عمان، دار الفرقان للنشر والتوزيع، ص 50.
(15) قطيط، غسان يوسف (2008)، استراتيجيات تنمية مهارات التفكير العليا، عمان، دار الثقافة، ص 15.
(16) جروان، محمد فتحي (2010)، مرجع سبق ذكره، ص 19.
(17) حاجي (2006)، الوضعية المشكلة و بيداغوجيا الإدماج، المربي المجلة الجزائرية للتربية، المركز الوطني للوثائق التربوية، العدد 05، ص 08.
(18) هجرسي وأويدر (2006)، لماذا بيداغوجيا الإدماج، المربي المجلة الجزائرية للتربية، المركز الوطني للوثائق التربوية، العدد 05، ص 06.
(19) ارزيل، رمضان وحسونات، محمد (2004)، نحو إستراتيجية التعلم بمقاربة الكفاءات المعالم النظرية، ط2، ج1، تيزي وزو، دار الأمل للطباعة والنشر والتوزيع، ص 69.
(20) رعي، توفيق احمد والحيلة، محمد محمود (2007)، طرائق التدريس العامة، عمان، دار المسيرة، ص23.
(21) الدريج، محمد (2003)، مدخل إلى علم التدريس تحليل العملية التعليمية، العين، دار الكتاب الجامعي، ص 30.
(22) الهاشمي، عبد الرحمان عبد وآخرون (2009)، استراتيجيات معاصرة في تدريس التربية الإسلامية، عمان الأردن، دار عالم الثقافة للنشر والتوزيع، ص 140.
(23) المرجع السابق، ص 140.
(24) هندي، صالح ذياب (2009)، طرائق تدريس التربية الإسلامية أصول نظرية ونماذج وتطبيقات عملية، عمان الأردن، دار الفكر، ص 99.
(25) الهاشمي، عبد الرحمان عبد وآخرون (2009)، مرجع سبق ذكره، ص 132.
(26) مرعي، توفيق احمد والحيلة، محمد محمود (2007)، مرجع سبق ذكره، ص76.
(27) لدريويش، أحمد بن عبد الله بن إبراهيم (2004)، أثر استخدام الوسائط المتعددة على تحصيل طلاب الصف الثاني متوسط في مادة العلوم بالرياض، مذكرة ماجستير، كلية التربية جامعة الملك سعود، ص 03.
(28) هويدي، عبد الباسط (2012)، الأبعاد الاجتماعية في استراتيجية التدريس عن طريق المقاربة بالكفاءات، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، جامعة منتوري قسنطينة، ص 235.
