تحليل البنية العميقة لصور الوحـدة الإسناديـة ‏ المؤدية وظيفة المضاف إليه في القرآن الكريم

  • رابح ‏ بومعزة جامعة محمد خيضر بسكرة

Résumé

 توظف اللغة العربية بغية التواصل بنوعيه العادي الذي يستخدم جملا ووحدات إسنادية مغلقة، دوالها على أقدار مدلولاتها، والراقي الذي يستخدم جملا ووحدات إسنادية محولة مفتوحة، يتطلب استكناه معانيها اللجوء إلى بنياتها العميقة المتوارية خلف بنياتها السطحية، توظف تراكيب إسنادية أصلية متنوعة.بيد أن  مفهوم هذه التراكيب الإسنادية الأصلية قوام هذا التواصل قد عرف اضطرابا، جعله يفتقر إلى الانسجام بين جانبه النظري وجانبه التطبيقي.حيث يتعامل النحويون، والدارسون  المعاصرون مع التراكيب الإسنادية الأصلية التي يسوغ السكوت عليها، المستقلة مبنى ومعنى تعاملهم مع التراكيب الإسناية الأصلية التي تدخل في تركيب أكبر منها.وليس الأمر كذلك في الدراسات اللسانية الحديثة. فجاء هذا المقال  لوضع حد لذلك الاضطراب.بتعيين التراكيب التي يصح إطلاق مصطلح " الجملة " عليها،والتراكيب الإسنادية التي لا يصح أن يطلق عليها هذا المصطلح، من مبدأ اختلاف التركيبين الإسناديين في الدلالة والوظيفة.حيث سيقصر مصطلح " الجملة " على التراكيب الإسنادية الأصلية المقصودة لذاتها. أما التراكيب الإسنادية المندرجة ضمن تراكيب أخرى فسيتعامل معها على أنها وحدات إسنادية وظيفية، ومنها التركيب الإسنادي الشرطي.وفي ما يخص اسم الموصول الذي يذهب النحويون وكثير من الدارسين إلى أن له وظائف متنوعة يؤديها بعيدا عن صلته التي يرون أنه لا محل لها من الإعراب،يرى الباحث أن اسم الموصول هذا إن هو إلا رابط، شأنه شأن الموصول الحرفي،  يؤلف مع صلته وحدة إسنادية وظيفية. " ومنها وظيفة المضاف إليه التي سيقف هذا  المقال على صورها في القرآن الكريم، من حيث  ورودها ماضوية،، ومن حيث البساطة والتركيب،ومن حيث مجيئها توليدية أو تحويلية، سواء أكانت مثبتة أم منفية أم مؤكدة، بإبراز صور التحويل ودلالاتها. ويتناول البحث كيفية استكناه معاني الصور، باللجوء إلى بنياتها العميقة التي ترتد إما إلى مصدر أو مشتق. مع رصد لكل هذه الوحدات الإسنادية الماضوية الموظفة في المدونة المشار إليه..................

Références

‏(‏‎1‎‏) اللسانياتيين: يقصد بهم علماء اللسانيات.لأن" اللسانيات " أضفنا إليها ياء النسبة.‏
‏(‏‎2‎‏) والصواب اللسانياتيون ‏
‏ (‏‎3‎‏) أحمد خالد: تحديث النحو العربي، موضة أم ضرورة، ص 35. ‏
‏(‏‎4‎‏) في الجملة الاسمية البسيطة.‏
‏( 5 ) في الجملة الفعلية
‏ (‏‎6‎‏) أحمد خالد: المرجع نفسه، ص 35‏
‏ (‏‎7‎‏) ينظر محمود أحمد نحلة: مدخل إلى دراسة الجملة العربية،ص24.‏
‏(‏‎8‎‏) ينظر محمد الشاوش: ملاحظات بشأن تركيب الجملة في اللغة العربية، سلسلة اللسانيات، ‏ص244.‏
‏(‏‎9‎‏) أحمد خالد: تحديث النحو العربي موضة أم ضرورة،ص‎73‎‏.‏
‏(‏‎10‎‏)عبد القاهر المهيري: (الجملة في نظر النحاة)، ص38‏
‏(‏‎11‎‏) وقد يضاف إلى هذين الركنين الأساسين الواردين مفردين عناصر أخرى غير إسنادية ‏كالمفعول به بشرط أن تكون هذه العناصر مفردة أيضا ينظر صور الوحدة الإسنادية ‏البسيطة الوظيفية.ص85.‏
‏(‏‎12‎‏) لأن بعضهم يعد المفعول به عنصرا أساسيا مثل المسند والمسند إليه. ‏
‏(‏‎13‎‏) نهاد الموسى: نظرية النـحو العـربي في ضوء مناهج التطور اللغوي الحديث، ص 48.‏
‏(‏‎14‎‏) يقصد بالجمل الوحدات الإسنادية الوظيفية.‏
‏(‏‎15‎‏) يقصد بمصدر صريح.‏
‏(‏‎16‎‏) ابن الحاجب: الكافية في النحو، 2 /35.‏
‏(‏‎17‎‏) وقد يكون المصدر المؤول مكونا من الحرف المصدري " أن" و معموليها.‏
‏(‏‎18‎‏) محي الدين عبد الحميد: عدة السالك إلى ألفية ابن مالك، دار العلم للملايين، بيروت، ‏‏1982، 1 / 185 ‏
‏(‏‎19‎‏) يقصد بالجملة ما سماه بحثنا " الوحدة الإسنادية ".‏
‏(‏‎20‎‏) ابن يعيش: شرح المفصل، 8/59.‏
‏(‏‎21‎‏) يقصد الفعل المضارع المنصوب أو اسم " إن".‏
‏(‏‎22‎‏) ابن يعيش: المرجع نفسه، 8 /59.‏
‏(‏‎23‎‏) أبو القاسم السهيلي: نتائج الفكر في النحو، ص126.‏
‏(‏‎24‎‏) ابن يعيش: شرح المفصل، 1/63.‏
‏(‏‎25‎‏) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب 2 / 53، وينظر السيوطي: الأشباه والنظائر، 2 / ‏‏27.‏
‏(‏‎26‎‏) يقصد بـ " جملة " وحدة إسنادية وظيفية.‏
‏(‏‎27‎‏) ابن يعيش: المرجع نفسه، 3/ 139.‏
‏(‏‎28‎‏) ينظر ابن مالك: شرح التسهيل، 1 /260.‏
‏(‏‎29‎‏) يقصد بجملة صلة الموصول.‏
‏(‏‎30‎‏) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص 200.‏
‏(‏‎31‎‏) ينظر محمد الشاوش:( ملاحظات بشأن دراسة تركيب الجملة في اللغة العربية)، ‏حوليات الجامعة التونسية، ص 261. ‏
‏(‏‎32‎‏) ينظر سعيد الأفغاني: الموجز لقواعد اللغة العربية، دار الفكر، بيروت، د.ت، ‏ص396. ‏
‏(‏‎33‎‏) ينظر ص 5 من هذا المقال.‏
‏(‏‎34‎‏) ينظر د.سناء حميد البياني: قواعد النحو العربي في ضوء نظرية النظم ص 235.‏
‏(‏‎35‎‏) ينظر عباس: حسن النحو الوافي، 3 / 3.‏
‏(‏‎36‎‏) د.موسى بن مصطفى: دلالة تركيب الجمل عند الأصوليين،ص 180.‏
‏(‏‎37‎‏) ينظر د.سيناء حميد البياني: المرجع نفسه،ص 236.‏
‏(‏‎ (38‎ينظر أبوالسعادات هبة الله بن علي: الأمالي الشجرية، تحقيق محمد الطناحي،مكتبة ‏الخانجي، القاهرة، د.ت،1/33.‏
‏(‏‎39‎‏) د. مازن الوعر: نحو نظرية لسانية عربية حديثة لتحليل التراكيب الأساسية في اللغة ‏العربية، ص108.‏
‏(‏‎40‎‏) ينظر الصبان: حاشية الصبان، 2/ 275.‏
‏ (‏‎41‎‏) ونعني بها الجمل والوحدات الإسنادية هذه الأخيرة التي لئن كانت لا تستقل بنفسها ‏فإن لها معنى ما.(‏‎42‎‏) ينظر الاستراباذي: شرح الكافية، 1/8.‏
‏(‏‎43‎‏) ينضر د ـ موسى بن مصطفى: المرجع نفسه،ص29.‏
‏ (‏‎44‎‏) ينظر ابن يعيش: شرح المفصل، 3 / 54.‏
‏(45) يقصد بالجمل ما سمي في هذا المقال بالوحدة الإسنادية الوظيفية. ‏
‏(46) الاستراباذي: شرح الكافية، 2 / 37.‏
‏(47 ) ينظر سيبويه: الكتاب،1 /303.‏
‏(48) ينظر الاستراباذي : المرجع نفسه،2 / 260، والسبوطي: همع الهوامع، 2 / 62 ‏
‏(49) ينظر بومعزة رابح: تصنيف لصور الجملة والوحدة الإسنادية الوظيفية وتيسير تعلمها ‏في المرحلة الثانوية، رسالة دكتوراه، ص352،356، 359، 360.‏
‏(50) ينظر د. عبد الرحمان الحاج صالح:(النحو العربي والدرس الحديث)، مجلة اللسانيات، ‏معهد العلوم اللسانية والصوتية، الجزائر، العدد 4، 1964، ص 143. وينظر د ـ نهاد ‏الموسى نظرية النحو العربي في ضوء مناهج التطور اللغوي الحديث، ص 45، 79. ‏
‏(51) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: يوسف /100، النحل /41، 110، الشعراء/227، ‏القصص/43، الشورى /14، 28، الجاثية /17، محمد/25، الفتح /24، النجم /26، البينة /4.‏
‏(52)" أن" المصدرية إن دخلت على الماضي لاتنصبه لا لفظا ولا تقديرا ولا محلا لأن ‏الماضي لا ينصب مطلقا ولا تغير زمانه وإنما تتركه على حاله.ينظر د. إميل بديع يعقوب: ‏موسوعة الحروف في اللغة العربية، دار العلم للملايين، بيروت، 1982، ص158.‏‎ ‎‏ ‏
‏(53) أبوالقاسم السهيلي: نتائج الفكر في النحو، تحقيق محمد البنا، دار الاعتصام، مصر، ‏دت، ص126.‏
‏(54) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /159، 181، 194، 209، ‏‏211،213،253، آل عمران /19،105،172، الأعراف /129، الأنفال /6، يوسف/35، ‏الرعد/37، النحل /110، الشعراء/227، القصص/43، الشورى /14،16،28، الجاثية ‏‏/17، محمد /25،32، البينة /4، ‏
‏(55) ينظر د.إيميل بديع يعقوب: المرجع نفسه، ص 432.‏
‏(56) ينظر د. محمد حماسة عبد اللطيف: بناء الجملة العربية،ص 128.‏
‏(57) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: آل عمران /166، الأنفال/41، التوبة /36 ‏
‏(58) ينظر فخر الدين قباوة: إعراب الجمل وأشباه الجمل، ص201.‏
‏(59) ينظر محمد طاهر الحمصي: الجملة بين النحو والمعنى،ص 45. ‏
‏(60) يقصد بالجملة ما سماه بحثنا الوحدة الإسنادية الوظيفية.‏
‏(61) السهيلي: نتائج الفكر في النحو، ص 96،97.‏
‏(62) د.محمد حماسة عبد اللطيف: من الأنماط التحويلية في النحو العربي، ص32.‏
‏(63)وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /14،20،76،76، 117، 156، ‏‏180،186،198،200،205،231،232،234،239،282،282،آل عمران /25، 47، ‏‏119،119،135،136،159،النساء/6،6،8،18، ‏41،58،62،81،83،94،101،102،103،103،140،142، المائدة ‏‏/2،5،6،23،58،61،89،105،الأنعام /25،31،44، ‏‏61،99،109،124،141،152الأعراف/34،37،38،57،131،201،الأنفال/24،التوبة ‏‏/5، 91،94، 95،118،122،يوسف/ 12،21،24،47،49،يس/ 82، الصافات ‏‏/14،16،53، 177، ص/72، الزمر/8،8،49،49،71،73، فصلت / 39، ‏الشورى/48،51،51، الزخرف /13،38، الجاثية /9، الأحقاف/15، محمد ‏‏/4،4،16،18،21،27، الفتح /15،ق/ 3، الرحمن /37،الواقعة /1،47، المجادلة ‏‏/8،9،12، الممتحنة/ 10، الجمعة /11، المنافقون /1،4،11، الطلاق /1،2،المعارج ‏‏/20،21، نوح /4، القيامة/7،18، الإنسان /19،20،28، النازعات /34، عبس/22،33، ‏المطففين /2،3،30،31، 32، الانشراح /2،7، العلق /10، النصر /1، الفلق/3،5.‏
‏(64) ينظر فاضل السامرائي: الإعراب المنهجي، 1/88.‏
‏(65) ينظر د. محمد حماسة عبد اللطيف: بناء الجملة العربية، ص202.‏
‏(66) ينظر عباس حسن: النحو الوافي، 3/85.‏
‏(67) ينظر الزركشي: البرهان في علوم القرآن، 2/362.‏
‏(68) ينظر ابن يعيش: شرح المفصل،2/37.‏
‏(69) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: النساء/25،86، الأعراف /47، 204، ‏الأنفال/2،3،31،التوبة /86، الصافات/13، الزمر/45، غافر/12، الزخرف /17، الجاثية ‏‏/35، الأحقاف /6،7، محمد /20، النجم /46، الواقعة /4، الملك /7، الحاقة/13، المدثر ‏‏/8، المطففين /13، الانشقاق/21 ‏
‏(70) ينظر سيبويه: الكتاب، 1/33.‏
‏ (71) ينظر سيبويه: المرجع نفسه، 2/311.‏
‏(72) ينظر السيوطي: الأشباه والنظائر،2/27. وينظر ابن يعيش: شرح المفصل، 3/54.‏
‏(73) ينظر دلالة "إذا" على الماضي، ودلالة " إذ" على المستقبل في الآية 18 من سورة ‏غافر، ص364،371،372.‏
‏(74) ينظر عبد الجبار توامة: القرائن المعنوية في النحوالعربي، ص126.‏
‏(75) ينظر ابن جني: اللمع في العربية، ص38.‏
‏(76) ينظر.د محمد حماسة عبد اللطيف، بناء الجملة العربية، ص133.‏
‏(77) وقد وردت على هذه الصورة الآية: الانفطار /1.‏
‏(78) ينظر الزمخشري: المفصل، ص79.‏
‏(79) ينظر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص47.‏
‏(80) د- إميل بديع يعقوب: موسوعة الحروف في اللغة العربية، ص79.‏
‏(81) أما إذا كان الاسم المرفوع بعد " إذا " متطابقا مع الفعل في التثنية والجمع في ‏نحوالتركيب الإسنادي " إذا الناجحون فرحوا " و" إذا الظالمان سجنا" فليس للاسم المرفوع ‏بعد " إذا" إلا إعراب واحد وهوأن يعرب مبتدأ والوحدة الإسنادية الفعلية بعده خبره لأننا إذا ‏أعربناه فاعلا أونائب فاعل نكون قد دخلنا في لغة " أكلوني البراغيث".‏
‏(82) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: المرسلات /9،10،11، التكوير /1، 2، ‏‏3،4،5، 6،7، 8، 10، 11، 12، 13، الانفطار/ 2، 3،4، الانشقاق / 3 ‏
‏(83) تسمى هذه الواوواوالثمانية وذلك لأن أبواب الجنة ثمانية وقد تكون زائدة. وواوالثمانية ‏هي الواوالتي تكون في الثامن من العدد. وهي الواوفي قوله تعالى:( التائبون العابدون ‏الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر)( ‏التوبة/112). وفي قوله تعالى:( عسى ربه إن طلقكن أن يبد له أزواجا خير منكن مسلمات ‏قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا)( التحريم/5). وفي قوله تعالى:( سيقولون ‏ثلاثة رابعهم كلبهم)( الكهف/22).‏
‏(84) سيبويه: الكتاب، 3/60، وينظر الصاحي في فقه اللغة،ص131 وما بعدها.‏
‏(85) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: المدثر /34،34، التكوير/17،18،الانشقاق/18، ‏الشمس/2،3، الليل/2،الضحى / 2.‏
‏(86) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب، 1 /164،171.‏
‏(87) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /49،50،51، 53، 63، 72، 84،93 ‏‏125،133، 166، آل عمران /8،81، 121، 122، 164،187، النساء/64، المائدة ‏‏/11،20،27،110، 110،110،111، الأنعام /43،71، 144، الأعراف /5، 12،96، ‏‏74،89، 141، 167، 171، 172، الأنفال /17،48، اتوبة /25،40، 115، يوسف ‏‏/100، إبراهيم /6،7، الحجر /52، الإسراء/94، 101، الكهف /10،14،39، 55، 63، ‏مريم /3،10، طه /38، 92، الأنبياء/76،78،83،87،89، الحج /26، النور/12،16، ‏الفرقان /29، الشعراء/ 10، االقصص /44، الأحزاب /7، 9،10،10، سبأ/32، 51، ‏يس/13، 14، الصافات /84، 134، 140، ص/21، 22، 41، الزمر/32، فصلت /14، ‏الزخرف /39، الأحقاف /21،‎ 29‎، الفتح/ 26، 48، الذاريات/ 25، 38، 41، النجم/ 16 ‏‏32، التحريم/ 3، المدثر/ 33، النازعات/ 16، الشمس/ 1.‏
‏(88) لأن المصدر يعمل عمل فعله شأنه شأن الوصف.‏
‏(89) عبد الجبار توامه: القرائن المعنوية في النحوالعربي، ص123.‏
‏(90) ينظر الزمخشري: الكشاف، 3/3508.‏
‏(91) ينظر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص135.‏
‏(92) ينظرابن عقيل: شرح ابن عقيل،1/164.‏
‏(93) ينظر د. محمد حماسة، بناء الجملة العربية، ص94..‏
‏(94) ينظر د.محمد حماسة عبد اللطيف: المرحع نفسه،ص 102.‏
‏(95) التحول المحلي هوالذي لم يخرج الوحدة الإسنادية عن فعليتها أواسميتها بسبب التقديم ‏والتأخر الحاصل فيها.‏
‏(96) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: آل عمران/ 8، الأنعام/71، الأعراف/ 89، ‏التوبة/115،سبأ/32.‏
‏(97) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب،1/143 ".‏
‏(98) ينظر عباس صادق: موسوعة القواعد والإعراب، دار أسامة للنشر والتوزيع، عمان، ‏الأردن،ط1، 2002،ص92.‏
‏(99) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة/17، 33، 89، 89، 101، 249، 249، ‏‏250، 259، آل عمران/ 36، 52، 165، المائدة/ 117، الأنعام/ 5، 44، 76، 76، 77، ‏‏78، 78، الأعراف/ 22، 116، 126، 134، 135، 143، 189، 190، الأنفال/ 48، ‏التوبة/ 76، 114، يونس/ 12، 13، 23، 54، 76،77، 77، 80، 81، 98، هود/ 58، ‏‏66، 70، 74، 77، 82، 94، 101، يوسف/ 19، 22، 28، 31، 31، 50، 54، 59، ‏‏63، 65، 66، 68،69، 70، 80، 94، 99، الحجر/ 61، الإسراء/ 67ن الكهف/ 59، ‏‏61، 62، مريم/ 49، طه/11، الأنبياء/ 12، الفرقان/ 37، الشعراء/ 21، 41، 41، 61، ‏النمل/ 8، 10، 13، 36، 40، 42، 44، القصص/ 14، 22، 23، 25، 29، 30، 31، ‏‏48، العنكيوت/ 31، 68، لقمان/ 32، السجدة/ 24، الأحزاب/ 22، 37، سبأ/ 14، 14، ‏‏33، 43، فاطر/ 42، الصافات/ 103، غافر/ 25، 66، 83، 84، 85، فصلت/ 41، ‏الشورى/ 44، الزخرف/ 30، 47، 50، 55، 63، الأحقاف/ 7، 24، 29، ق/ 5، الحشر/ ‏‏16، الصف/ 6، التحريم/ 3، 3، الملك/ 27، القلم/26، 51، الجن/ 13، 19.‏
‏(100) ابن هشام: مغني البيب، 1/310.‏
‏ (101) يقصد وحدتين إسناديتين.‏
‏ (102) ابن يعيش: شرح المفصل، 8/110،111.و ابن هشام: مغني البيب، 1/310.‏
‏(103) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة/ 246، النساء/ 77، الأعراف/ 149، ‏الزخرف/ 57، الأحقاف/ 29.‏
‏(104) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة/ 87، 100، آل عمران/ 37، النساء/ ‏‏56، المائدة/ 64، 70، الأعراف/ 38، هود/ 38، الإسراء/ 97، الحج/ 22، السجدة/ 20 ‏نوح/7.‏
‏(105) ينظر الزمخشري: الكشاف، 1/262، والاستراباذي:شرح الكافية، 2/127.‏
‏(106) ينظر ابن الحكم الفرخان: المستوفي في النحوتحقيق. محمد بدوي المحترف، دار الثقافة ‏العربية، مصر،1978،2/ 93، 94.‏
‏(107) وقد وردت على هذه الصورة الآية 25 من سورة البقرة.‏
‏(108) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة/35، 58، 159، 181،191، 209، ‏‏211، آل عمران/ 19، 61، 105، النساء/ 89، 91، الأرعاف/ 161، التوبة/ 5، طه/ 69، ‏ص/ 36.‏
‏(109) ينظر ابن يعيش: شرح المفصل، 4/91.‏
‏(110) عباس حسن: النحوالوافي، 3/78.‏
‏(111) وقد وردت إضافتها إلى المفرد في قول الشاعر عملس بن عقيل:ونطعنهم تحت الكلى ‏بعد ضربهم ببيض المواضي حيث لي العمائم. ينظر الإسترباذي: شرح الكافية، 2/108.‏
‏(112) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة/ 149، 150، 222، الأعراف/ 19، ‏يوسف/ 68، الطلاق/6.‏
‏(113) وفي الآية 224 من سورة البقرة وردت مثل هذه الوحدة الإسنادية مضافا إلى ظرف ‏الزمان" أنًى" ‏
‏(114) ثقفوا أي وجدوا.‏
‏(115) ينظر عباس حسن: المرجع نفسه،2/257.‏
‏(116) وقد وردت على هذه الصورة الآية 28 من سورة الكهف.‏
‏(117) وقد وردت على هذه الصورة الآيتان 19 من سورة القصص و33 من سورة ‏العنكبوت.‏
‏(118) ينظر عباس صادق: موسوعة القواعد والإعراب، ص91،92.‏
‏(119) ينظر عباس حسن: النحوالوافي، 2/296.‏
‏(120) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: المائدة /93، فصلت / 20، الشورى /37، ‏الفجر/25.‏
‏(121) ينظر د. إميل بديع يعقوب: موسوعة الحروف في اللغة العربية،ص433.‏
‏(122) وقد وردت على هذه الصورة الآية 281 من سورة البقرة.‏
‏(123) وقد وردت على هذه الصورة الآيتان 54 من سورة الأنعام و24 من سورة الجن.‏
‏(124) عدت مركبة لأن المفعول به فيها وهو" ما أنزل " ورد وحدة إسنادية ماضوية بسيطة ‏بنيتها العميقة " المنزل".‏
‏(125) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /13،61، 170، 206، 233، التوبة/32، ‏الصافات /35، المجادلة /11، المنافقون /5، المرسلات /48.‏
‏(126) عدت مركبة لأن نائب الفاعل فيها وهو" لا تفسدوا" ورد وحدة إسنادية مضارعية ‏غرضها النهي.‏
‏(127) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /30، 34، 54، 55، 61، 67، 126 ‏‏131 ‏‎ 133‎،246،258،260،آل عمران/35،42،45،55، المائدة /7، 20، 116،الأنعام ‏‏/91،الأعراف/80، 161، 164، الأنفال/32، يونس/71، يوسف/ 4، 8، إبراهيم ‏‏/6،35الحجر/28، الإسراء/60،61، الكهف /60، مريم /42، طه/116، الأنبياء/52، ‏الشعراء/70،106، 142،161،177، النمل /7،54، القصص/76، العنكبوت/16، 28، ‏لقمان /13 الأحزاب/13، الصافات /85،124، ص /71، الزخرف /26، الممتحنة /4، ‏الصف /5،6 التحريم /11.‏
‏(128) عدت مركبة لأن مقول القول فيها وهو" اكفر" ورد وحدة إسنادية طلبية بسيطة.‏
‏(129) عدت مركبة لأن المفعول به الثاني فيها وهو" ما تحبون " أي " ما تحبونه " ورد ‏وحدة إسنادية مضارعية
‏(130) ينظر بومعزة رابح: تصنيف لصور الجملة والوحدة الإسنادية الوظيفية وتيسير تعلمها ‏في المرحلة الثانوية، رسالة دكتوراه، جامعة الجزائر، 2004-2005، ص 197، 198.‏
‏(131) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /57، 172،257، 267، آل عمران ‏‏/55،151، 196، النساء/11، 12، 84، 176، المائدة /87، الأنعام /14، الأعراف /72، ‏‏160، التوبة /30، 97، يونس/102، هود /29، يوسف/25، إبراهيم /34،45، النحل ‏‏/34،59، الإسراء/1، 3، طه /65، 76، 81، 127، الأنبياء /97، الحج /72، النور/38، ‏العنكبوت /49، الروم /10، يس/36، ص/ 27، الزمر/35،48،51، 51، 55، غافر/25، ‏‏45، الزخرف/13، الجاثية /33، الأحقاف/16، محمد /11 /، الحديد /27، التغابن /5، الفلق/ ‏‏2، الفاتحة /7.‏
‏(132)" المؤتين" هي اسم مفعول.وبنيتها العميقة " المؤتيين"، ينظر بومعزة رابح: تصنيف ‏وتحليل لصور الإعلال والإبدال في المشتقات الأحد عشر والمصادر، ص 171.‏
‏(133) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: البقرة /17،137،171، 214، 237، آل عمران ‏‏/73، الأنعام /125، الأعراف /175، يوسف /25، إبراهيم / 18، النحل /126، الحج /60، ‏المؤمنون /81، القصص/140، العنكبوت /41، الجمعة /5.‏
‏(134) "خير" اسم تفضيل حذفت همزته، وبينته العميقة " أخير". ينظر بومعزة رابح: ‏تصنيف وتحليل لصور الإعلال والإبدال في المشتقات الأحد عشر والمصادر، رسالة ‏ماجستير، جامعة الجزائر، 1999،ص 176. ‏
‏(135) وقد وردت على هذه الصورة الآيات: آل عمران /155، النساء/19، المائدة /49، ‏الروم /41.‏
‏(136) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب،1/267.‏
‏(137) وقد وردت على هذه الصورة الآية 59 من سورة البقرة.‏
‏(138) ينظر عباس حسن: النحو الوافي، 3/131.‏
‏(139) وقد وردت على هذه الصورة الآيتان: 19 من سورة القصص و33 من سورة ‏العنكبوت. ‏
‏(140) نقصد بالوحدة الإسنادية الماضوية المركبة في هذا العنصر تلك الوحدة الإسنادية ‏الواقعة مضافا إلى غير الظرف.‏
‏(141) عدت مركبة لأن مقول القول فيها وهو" إن الله فقير ونحن أغنياء " وارد وحدة ‏إسنادية اسمية منسوخة " أي محولة بزيادة الناسخ "‏
Comment citer
بومعزة, رابح ‏. تحليل البنية العميقة لصور الوحـدة الإسناديـة ‏ المؤدية وظيفة المضاف إليه في القرآن الكريم. مجلة المخبر أبحاث في اللغة والأدب الجزائري, [S.l.], n. 03, avr. 2017. ISSN 1112-6280. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lab/article/view/2028>. Date de consultation : 26 avr. 2024
Rubrique
Articles