الإعجاز.. ونظرية النظم لدى الجرجاني أو"الخطاب من الإبلاغ إلى الخلود"
Résumé
نشأ الدرس اللغوي لدى العرب في رحاب النص القرآني. ومن أجل خدمته تلاوة وفهما. وما لبث أن توسعت دائرة الاهتمام اللغوي. فشملت النص الأدبي عموما. والنص الشعري خصوصا. وشرع العلماء يبحثون عن جوهر المعاني. ومستوياتها الدلالية. وتعمقوا في آي القرآن الكريم. فاختلفت الرؤى. وتنوعت الأفهام. وتعددت الأفكار وظهرت فرقٌ وأحزاب. كل فريق يتلمّس في النص القرآني مبتغاه. وكل لفيف ينتصر لدعواه.....الخ
Références
(1)- عبد القاهر الجرجاني (471ه) دلائل الإعجاز،دار المعرفة للطباعة والنشر،بيروت 1981. ص 32.
(2)- م. ن. ص7.
(3)- أبو هلال الحسن العسكري(395ه). كتاب الصناعتين. تحقيق علي محمد البجاوي. ومحمد أبو الفضل ابراهيم. دار الفكر العربي. مصر. ط2. 1971. ص64.
(4)- م. س. ص296.297.
(5)- م. ن. ص77 و302.
(6)- م. ن. ص303.
(7)- م. ن. ص299.300.
(8)- م. ن. ص415.
(9)- سوره هود. الآية 44.
(10)- الدلائل. ص36. 37.
(11)- عبد القاهر الجرجاني، أسرار البلاغة،مطبعة محمد علي صبيح وأولاده، القاهرة 1977. ص14.
(12)- م. س. ص69.70.
(13)- م. ن. ص64 و282 و300.301 و404.
(14)- م. ن. ص39.
(15)- م. ن. ص 302.
(16)- ينقد الجاحظ أبا عمرو الشيباني حين استجاد هذين البيتين :
لا تحسبن الموت موت البلى * وإنما الموت سؤال الرجال
كلاهما موت ولكن ذا * أشد من ذاك على كل حال
ثم قال : وذهب الشيخ إلى استحسان المعاني. والمعاني المطروحة في الطريق. يعرفها العجمي والعربي والقروي والبدوي. وإنما الشأن في إقامة الوزن وتخير اللفظ وسهولة المخرج وصحة الطبع وكثرة الماء وجودة السبك. إنما الشعر صياغة وضرب من التصوير. دلائل الإعجاز. ص197. 198. ينظر الدكتور إحسان عباس. تاريخ النقد الأدبي عند العرب. دار الثقافة. بيروت. ط02. 1978. ص423.ويقول في هذا الشأن الدكتور مصطفى ناصف :" إن النقد العربي لا يعدو أن يكون حاشية متوسعة على عبارة الجاحظ". نظرية المعنى في النقد العربي. دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع. بيروت. لبنان. ص39.
(17)- م. ن. ص43.
(18)- الدلائل. ص196. 197. 198.
(19)- م. ن. ص306. يقول جان كوهين : "إن الشعر يمتاز أيضا هنا بانزياح مستمر" بنية اللغة الشعرية. ترجمة محمد الولي ومحمد العمري. دار توبقال للنشر. الدار البيضاء. المغرب. ط1. 1986. ص176.
(20)- تاريخ النقد الـأدبي. ص99.
(21)- م. ن. ص76. "الاختيار ناتج على أساس قاعدة التماثل والمشابهة والمغايرة والترادف والطباق. رومان ياكبسون. قضايا الشعرية ترجمة محمد الولي ومبارك حنون. دار توبقال للنشر- المغرب- ط1988. 1. ص38.
(22)- م. ن. ص426.
(23)- سورة مريم. الآية 4.
(24)- م. س. ص65.
(25)- سورة القمر. الآية 12. وقال تعالى في سورة يس : (وفجرنا فيها من العيون) الآية 34.
(26)- م. س. ص65.
(27)- م. ن. ص65.
(28)- م. ن. ص44.
(29)- الممدوح هو إبراهيم بن هشام (خال هشام بن عبد الملك بن مروان) أي : ما مثل الممدوح في الناس حي يقاربه في فضائله إلا صاحب ملك "أبو أمه" أي : أم المملك أبوه أي أبو هذا الممدوح. ألا يحتاج هذا البيت إلى ترجمان لشرح معناه ! الدلائل ص65.
(30)- م. ن. ص75.
(31)- م. ن. ص59.
(32)- م. ن. ص78.
(33)- م. ن. ص315 و407. 408." غاية القصيدة التي تمثل فيها كلمات خيط الشمس والغيوم ليست إخبارنا عن أحداث مناخية. ولكن غايتها أن تعبر عن عواطف معينة يعانيها الشاعر وأن تثير فينا عواطف مماثلة". ينظر بنية اللغة الشعرية ص196.
(34)- م. ن. ص276.
(35)- م. ن. ص205.
(36)- سورة الأنعام. الآية 100.
(37)- م. س. ص221. 222.
(38)- م. ن. ص43.
(39)- م. ن. ص199.
(40)- م. ن. ص276. 277.
(41)- م. ن. ص283.
(42)- م. ن. ص64. 65 و70.
(43)- م. ن. ص225.
(44)- بنية اللغة الشعرية. ص175.
(45)- م. س. ص74.
(46)- م. ن. ص202. 203.
(2)- م. ن. ص7.
(3)- أبو هلال الحسن العسكري(395ه). كتاب الصناعتين. تحقيق علي محمد البجاوي. ومحمد أبو الفضل ابراهيم. دار الفكر العربي. مصر. ط2. 1971. ص64.
(4)- م. س. ص296.297.
(5)- م. ن. ص77 و302.
(6)- م. ن. ص303.
(7)- م. ن. ص299.300.
(8)- م. ن. ص415.
(9)- سوره هود. الآية 44.
(10)- الدلائل. ص36. 37.
(11)- عبد القاهر الجرجاني، أسرار البلاغة،مطبعة محمد علي صبيح وأولاده، القاهرة 1977. ص14.
(12)- م. س. ص69.70.
(13)- م. ن. ص64 و282 و300.301 و404.
(14)- م. ن. ص39.
(15)- م. ن. ص 302.
(16)- ينقد الجاحظ أبا عمرو الشيباني حين استجاد هذين البيتين :
لا تحسبن الموت موت البلى * وإنما الموت سؤال الرجال
كلاهما موت ولكن ذا * أشد من ذاك على كل حال
ثم قال : وذهب الشيخ إلى استحسان المعاني. والمعاني المطروحة في الطريق. يعرفها العجمي والعربي والقروي والبدوي. وإنما الشأن في إقامة الوزن وتخير اللفظ وسهولة المخرج وصحة الطبع وكثرة الماء وجودة السبك. إنما الشعر صياغة وضرب من التصوير. دلائل الإعجاز. ص197. 198. ينظر الدكتور إحسان عباس. تاريخ النقد الأدبي عند العرب. دار الثقافة. بيروت. ط02. 1978. ص423.ويقول في هذا الشأن الدكتور مصطفى ناصف :" إن النقد العربي لا يعدو أن يكون حاشية متوسعة على عبارة الجاحظ". نظرية المعنى في النقد العربي. دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع. بيروت. لبنان. ص39.
(17)- م. ن. ص43.
(18)- الدلائل. ص196. 197. 198.
(19)- م. ن. ص306. يقول جان كوهين : "إن الشعر يمتاز أيضا هنا بانزياح مستمر" بنية اللغة الشعرية. ترجمة محمد الولي ومحمد العمري. دار توبقال للنشر. الدار البيضاء. المغرب. ط1. 1986. ص176.
(20)- تاريخ النقد الـأدبي. ص99.
(21)- م. ن. ص76. "الاختيار ناتج على أساس قاعدة التماثل والمشابهة والمغايرة والترادف والطباق. رومان ياكبسون. قضايا الشعرية ترجمة محمد الولي ومبارك حنون. دار توبقال للنشر- المغرب- ط1988. 1. ص38.
(22)- م. ن. ص426.
(23)- سورة مريم. الآية 4.
(24)- م. س. ص65.
(25)- سورة القمر. الآية 12. وقال تعالى في سورة يس : (وفجرنا فيها من العيون) الآية 34.
(26)- م. س. ص65.
(27)- م. ن. ص65.
(28)- م. ن. ص44.
(29)- الممدوح هو إبراهيم بن هشام (خال هشام بن عبد الملك بن مروان) أي : ما مثل الممدوح في الناس حي يقاربه في فضائله إلا صاحب ملك "أبو أمه" أي : أم المملك أبوه أي أبو هذا الممدوح. ألا يحتاج هذا البيت إلى ترجمان لشرح معناه ! الدلائل ص65.
(30)- م. ن. ص75.
(31)- م. ن. ص59.
(32)- م. ن. ص78.
(33)- م. ن. ص315 و407. 408." غاية القصيدة التي تمثل فيها كلمات خيط الشمس والغيوم ليست إخبارنا عن أحداث مناخية. ولكن غايتها أن تعبر عن عواطف معينة يعانيها الشاعر وأن تثير فينا عواطف مماثلة". ينظر بنية اللغة الشعرية ص196.
(34)- م. ن. ص276.
(35)- م. ن. ص205.
(36)- سورة الأنعام. الآية 100.
(37)- م. س. ص221. 222.
(38)- م. ن. ص43.
(39)- م. ن. ص199.
(40)- م. ن. ص276. 277.
(41)- م. ن. ص283.
(42)- م. ن. ص64. 65 و70.
(43)- م. ن. ص225.
(44)- بنية اللغة الشعرية. ص175.
(45)- م. س. ص74.
(46)- م. ن. ص202. 203.
Comment citer
خان, محمد.
الإعجاز.. ونظرية النظم لدى الجرجاني أو"الخطاب من الإبلاغ إلى الخلود".
حوليات المخبر, [S.l.], n. 02, mai 2016.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/HAWLIYATELMAKHBAR/article/view/1581>. Date de consultation : 27 déc. 2024
Rubrique
Articles