في إنتاج النص وتأويله -مقاربة ابستيمولوجية-
Résumé
: إن السؤال حول كيفية تلقي النص وشروطه، لا يقل أهمية عن السؤال حول شروط إبداعه وإنتاجه وتأويله؛ إذ نحاول في هذا السياق، الكلام عن نص الإنتاج أو " إنتاج النص" و عندما تساؤلنا كيف ننتج نصا؟ كيف يمكن لنا بناءه وترتيبه و على أي قاعدة ينتج، كان لابد أن يولد تساؤل آخر يناظر الأول: كيف يمكن بمعرفة نص الإنتاج، أن نحقق نص التأويل؟.
Références
- عبد السلام المسدي, الأسلوبية و الأسلوب, ص 117.
- حسن خمري، المرجع نفسه، ص 232.
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه، ص 126
- فيلي ساندربرس, نحو نظرية أسلوبية لسانية, ترجمة خالد محمود جمعة، ص163
- يعقوب فام. البرجماتية, ص 193
- مشال فوكو, نظام الخطاب, ص 66.
- إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص64
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه ، ص 127
- إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص256
- محمود أحمد نحلة, علم اللغة النظامي, مدخل إلى النظرية اللغوية عند هاليداي, ملتقى الفكر الإسكندرية,1998, ص147.
- ينظر:إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص64
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه ، ص 152.
- إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص60.وينظر: عزة شبل محمد, علم لغة النص،ص46.
- فولفجانج فيهيفيجر: مدخل إلى علم لغة النص,ص 12. وينظر:ص 117-119 من نفس الكتاب.
إنتاج النص وأيضا تفسيره يجب أن تفهم على إنها نشاطات مدرجة بنيويا, وأنها تقوم بتلك الدوار التفسيرية المعينة للأشياء, وكان جوديش 1984 قد أشار بشكل جلي إلى هذا المطلب المنهجي لنظرة لغوية قائمة على نظرية الممارسة و نظرية الحدث. اعتمادا على الجوانب العامة في نظرية الممارسة وكذلك البحث في علم النفس الإدراكي.
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه، ص 120.
- سعيد حسن البحيري, علم لغة النص,ص 94
- فولفجانج هاين منه وفيهفيجر: مدخل إلى علم لغة النص, ترجمة فالح بن شيب العجمي,ص, ص,323,345.
- محمود أحمد نحلة، علم اللغة النظامي، كلية الآداب، ملتقى الفكر، الإسكندرية، 19898، ص 136- 137.
- Halliday.M.A.K R.Hassan,langage,contexte and text : Aspects of Language in social- Semiotic. Perfective Oxford ,university presse,1990,22,21.
- الأنبياء، آية:62.
- Halliday.M.A.K R.Hassan,langage,contexte and text. 23.
- فولفجانج هاين فيهيفيجر: مدخل إلى علم لغة النص, ترجمة فالح بن شيب العجمي, ص 120-123.
- أنور المترجي، المرجع نفسه، ص 84.
- ابن طباطبا, عيار الشعر, ص 41- 43.
- احمد مومن, اللسانيات, النشأة و التطور, ص 211.
- الهادي الجطلاوي، قضايا اللغة، ص 26.
- فريد الزاهي، النص و الجسد و التأويل، ص 76
-فيهيفيجر وهاين منه، نفسه، ص158-159.
2- Paul Ricœur,De l'inter prétention, p 33
- عبد الكريم شرفي، المرجع نفسه، ص 19. وينظر: عبد الناصر حسن, المرجع نفسه, ص 145.
- الغزالي أبو حامد، المصطفى من علم الأصول، القاهرة، 1322، ج1، 387.
-ينظر: فخر الرازي، أساس التقديس في علم الكلام، القاهرة، 1328هـ، ص: 222.
- أنف الأثير النهاية في غريب الحديث والأثر، القاهرة، (د-ت)، ج1، ص: 62.
- الزركشي, البرهان, المجلد الثاني, ص 148-149.
- السيوطي عبد الرحمن جلال الدين, المزهر في علوم اللغة وأنواعها, شرح وضبط محمد أحمد المولى وآخرون, دار الجبل, بيروت,دار الفكر , بيروت, سوريا. ج 1, ص 235.
ومن أشكال هذا الأسلوب من أساليب التأويل تتنوع إذ منها الحذف و الزيادة و التقديم و التأخير, و الحمل على المعنى, و التحريف و منها أيضا التقدير و الاتساع و الإضمار و الاستتار و الفصل و الاعتراض و التعليق و الإلغاء و غلبة الفروع على الأصول ورد الفروع على الأصول, و هذه الإشكال أو المظاهر التي سلكها النحاة في تأويل النصوص تدل دلالة واضحة على ارتباطها بالمعنى, إذ الحذف أو التقديم أو التأخير أو الاتساع أو الإضمار أو الحمل على المعنى أو أي شكل من هذه الأشكال لا يأتي في الكلام إلا لغرض أو قصد و ما تأويله أو تقديره ‘إلا مسلك لتفسير تلك الظاهرة و بيانها بعبارة أو كلمة أو جملة.
- فريد الزاهي، النص و الجسد و التأويل، ص 106.
1- Paul Ricœur;du texte à l'action, P109
- فريد الزاهي، المرجع نفسه، ص 77
- عاطف احمد الدرابسة , قراءة النص الشعري الجاهلي, ص 96.
- حاتم الصكر، ترويض النص، ص 109
- مصطفى ناصف, اللغة و التفسير و التأويل, ص 75.
- عبد المالك مرتاض : نظرية القراءة ، تأسيس للنظرية العامة للقراءة الأدبية ، دار الغرب للنشر و التوزيع ، وهران، الجزائر (د ت )، ص 180
1- إبراهيم محمود خليل :النقد الأدبي الحديث من المحاكاة إلى التفكيك، ص 130.وينظر:محمد شوقي الزين، تأويلات و تفكيكات، فصول في الفكر العربي المعاصر، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، ط1، 2002، ص27
- بول ريكور، نظرية التأويل- الخطاب و فائض المعنى، ص64. وينظر: دون إهده، المرجع نفسه ، ص 170.
- بول ريكور، نظرية التأويل، ترجمة سعيد الغانمي، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط1، 2003، ص52، 53. وينظر: دافيد جاس برسن ، مقدمة في الهرمينوطيقا، الدار العربية للعلوم، بيروت، ط1، 2007، ص 119، 120
- رولان بارث, لذة النص, ترجمة: منذر عياشي,مركز الإنماء الحضاري, سوريا, ط1, 1992, ص07.
1 - Paul Ricœur,De l'interprétation, p3.
- - ضياء خيضر ، المرجع نفسه, ص 15
- - أبو عثمان عمر بن بحر الجاحظ، البيان و التبيين، تحقيق عبد السلام محمد هارون، دار الجيل، بيروت،ج1،ص 55.
- ابن الأثير، المثل السائر، ج1، ص 32.
- حسن خمري، المرجع نفسه، ص 232.
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه، ص 126
- فيلي ساندربرس, نحو نظرية أسلوبية لسانية, ترجمة خالد محمود جمعة، ص163
- يعقوب فام. البرجماتية, ص 193
- مشال فوكو, نظام الخطاب, ص 66.
- إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص64
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه ، ص 127
- إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص256
- محمود أحمد نحلة, علم اللغة النظامي, مدخل إلى النظرية اللغوية عند هاليداي, ملتقى الفكر الإسكندرية,1998, ص147.
- ينظر:إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص64
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه ، ص 152.
- إلهام أبو غزالة, مدخل إلى علم لغة النص, ص60.وينظر: عزة شبل محمد, علم لغة النص،ص46.
- فولفجانج فيهيفيجر: مدخل إلى علم لغة النص,ص 12. وينظر:ص 117-119 من نفس الكتاب.
إنتاج النص وأيضا تفسيره يجب أن تفهم على إنها نشاطات مدرجة بنيويا, وأنها تقوم بتلك الدوار التفسيرية المعينة للأشياء, وكان جوديش 1984 قد أشار بشكل جلي إلى هذا المطلب المنهجي لنظرة لغوية قائمة على نظرية الممارسة و نظرية الحدث. اعتمادا على الجوانب العامة في نظرية الممارسة وكذلك البحث في علم النفس الإدراكي.
- فيهيفيجر و هاين منه، نفسه، ص 120.
- سعيد حسن البحيري, علم لغة النص,ص 94
- فولفجانج هاين منه وفيهفيجر: مدخل إلى علم لغة النص, ترجمة فالح بن شيب العجمي,ص, ص,323,345.
- محمود أحمد نحلة، علم اللغة النظامي، كلية الآداب، ملتقى الفكر، الإسكندرية، 19898، ص 136- 137.
- Halliday.M.A.K R.Hassan,langage,contexte and text : Aspects of Language in social- Semiotic. Perfective Oxford ,university presse,1990,22,21.
- الأنبياء، آية:62.
- Halliday.M.A.K R.Hassan,langage,contexte and text. 23.
- فولفجانج هاين فيهيفيجر: مدخل إلى علم لغة النص, ترجمة فالح بن شيب العجمي, ص 120-123.
- أنور المترجي، المرجع نفسه، ص 84.
- ابن طباطبا, عيار الشعر, ص 41- 43.
- احمد مومن, اللسانيات, النشأة و التطور, ص 211.
- الهادي الجطلاوي، قضايا اللغة، ص 26.
- فريد الزاهي، النص و الجسد و التأويل، ص 76
-فيهيفيجر وهاين منه، نفسه، ص158-159.
2- Paul Ricœur,De l'inter prétention, p 33
- عبد الكريم شرفي، المرجع نفسه، ص 19. وينظر: عبد الناصر حسن, المرجع نفسه, ص 145.
- الغزالي أبو حامد، المصطفى من علم الأصول، القاهرة، 1322، ج1، 387.
-ينظر: فخر الرازي، أساس التقديس في علم الكلام، القاهرة، 1328هـ، ص: 222.
- أنف الأثير النهاية في غريب الحديث والأثر، القاهرة، (د-ت)، ج1، ص: 62.
- الزركشي, البرهان, المجلد الثاني, ص 148-149.
- السيوطي عبد الرحمن جلال الدين, المزهر في علوم اللغة وأنواعها, شرح وضبط محمد أحمد المولى وآخرون, دار الجبل, بيروت,دار الفكر , بيروت, سوريا. ج 1, ص 235.
ومن أشكال هذا الأسلوب من أساليب التأويل تتنوع إذ منها الحذف و الزيادة و التقديم و التأخير, و الحمل على المعنى, و التحريف و منها أيضا التقدير و الاتساع و الإضمار و الاستتار و الفصل و الاعتراض و التعليق و الإلغاء و غلبة الفروع على الأصول ورد الفروع على الأصول, و هذه الإشكال أو المظاهر التي سلكها النحاة في تأويل النصوص تدل دلالة واضحة على ارتباطها بالمعنى, إذ الحذف أو التقديم أو التأخير أو الاتساع أو الإضمار أو الحمل على المعنى أو أي شكل من هذه الأشكال لا يأتي في الكلام إلا لغرض أو قصد و ما تأويله أو تقديره ‘إلا مسلك لتفسير تلك الظاهرة و بيانها بعبارة أو كلمة أو جملة.
- فريد الزاهي، النص و الجسد و التأويل، ص 106.
1- Paul Ricœur;du texte à l'action, P109
- فريد الزاهي، المرجع نفسه، ص 77
- عاطف احمد الدرابسة , قراءة النص الشعري الجاهلي, ص 96.
- حاتم الصكر، ترويض النص، ص 109
- مصطفى ناصف, اللغة و التفسير و التأويل, ص 75.
- عبد المالك مرتاض : نظرية القراءة ، تأسيس للنظرية العامة للقراءة الأدبية ، دار الغرب للنشر و التوزيع ، وهران، الجزائر (د ت )، ص 180
1- إبراهيم محمود خليل :النقد الأدبي الحديث من المحاكاة إلى التفكيك، ص 130.وينظر:محمد شوقي الزين، تأويلات و تفكيكات، فصول في الفكر العربي المعاصر، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، ط1، 2002، ص27
- بول ريكور، نظرية التأويل- الخطاب و فائض المعنى، ص64. وينظر: دون إهده، المرجع نفسه ، ص 170.
- بول ريكور، نظرية التأويل، ترجمة سعيد الغانمي، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط1، 2003، ص52، 53. وينظر: دافيد جاس برسن ، مقدمة في الهرمينوطيقا، الدار العربية للعلوم، بيروت، ط1، 2007، ص 119، 120
- رولان بارث, لذة النص, ترجمة: منذر عياشي,مركز الإنماء الحضاري, سوريا, ط1, 1992, ص07.
1 - Paul Ricœur,De l'interprétation, p3.
- - ضياء خيضر ، المرجع نفسه, ص 15
- - أبو عثمان عمر بن بحر الجاحظ، البيان و التبيين، تحقيق عبد السلام محمد هارون، دار الجيل، بيروت،ج1،ص 55.
- ابن الأثير، المثل السائر، ج1، ص 32.
Comment citer
سعدية, نعيمة.
في إنتاج النص وتأويله -مقاربة ابستيمولوجية-.
حوليات المخبر, [S.l.], n. 03-04, mai 2016.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/HAWLIYATELMAKHBAR/article/view/1602>. Date de consultation : 22 déc. 2024
Rubrique
Articles