العدول من الاسم إلى الصّفة ومقاصده في قصائد "ابن خفاجة الأندلسيّ"
Résumé
ارتبط وجود الإنسان باللّغة منذ الأزل؛ لأنّها وسيلة تمرير أفكاره ومواقفه، لاسيما الإنسان العربي الذي ينماز بلغة الفنّ الأدبي النثريّ والشّعريّ غير أنّ هذا الأخير يُعتبر حاجته المسيسة للتّعبير عن ذاته وكلّه النفسي الذي يضمن به استمراره ويفرض على نحوه شخصه للعالم الخارجي، رغم المؤثرات التي تقوم على تغيير مزاجه وإثارة مشاعره، وكلّ ذلك من خلال بناء لغوي وفنيّ متميّز بوقفاته الفريدة التي تتجلّى بتقنيّات مختلفة منها: "العدول" الذي احتفى به جهابذة العلماء القدامى والباحثون المحدثون فراحوا يؤرّخون له ويتقصّون أثره في اللّغة الخالدة (لغة القرآن العظيم) طورا، وطورا آخر عقدوا مباحث طويلة لدراسته والوقوف على تمظهراته وتجلّياته في الأثر الأدبي وبخاصة الخطاب الشعري.................
Comment citer
مريم, أقرين.
العدول من الاسم إلى الصّفة ومقاصده في قصائد "ابن خفاجة الأندلسيّ".
حوليات المخبر, [S.l.], n. 05, mars 2017.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/HAWLIYATELMAKHBAR/article/view/1987>. Date de consultation : 22 déc. 2024
Numéro
Rubrique
Articles