العـلامـــــــة والإنـســــــان الكـــــون واللغـــــة – أنـــمــوذجا
Résumé
يندرج هذا الموضوع؛ ضمن الاهتمامات التي تتضمن العلاقة بين المركب الوصفي (العلامة) و (الإنسان) في العالم الخارجي، انطلاقا من الطاقات التعبيرية والثقافية المعرفية، حينما تتفاعل في جوهرها وكلياتها مع الأشياء في (الكون)، حيث تتبلور العلامات في أنظمة وأنساق تركيبية واسعة، ومترابطة داخل (اللغة).
Ce sujet entre dans les occupations du composant formel ¨le signe¨ et ¨l’homme¨ dans le monde externe, à partir des compétences de l’expression, de la culture, et de la connaissance, puisqu’elle s’active dans leurs essence et leurs totalité avec les objets de l’univers. Là où les signes s’établissent dans des vastes systèmes formels liés à la langue.
Références
( ) – يقول ابن جني: « في باب القول على اللغة وما هي: أما حدُّها فإنها أصوات يُعبِّر بها كل قوم عن أغراضهم »، الخصائص، تحقيق: محمد علي النجار، د ط، 1371 هـ/1952 م، 1/33.
( ) – علي عبد الواحد وافي، اللغة والمجتمع، دار نهضة مصر للطبع، القاهرة، مصر، دط ، 1971م، ص:20-21.
( ) – ابن جني، الخصائص، 1/33.
( ) – أحمد مختار عمر، اللغة واللون، دار البحوث العلمية، الكويت، ط1، 1402هـ/1982 م، ص:83.
( ) – ينظر: سيزا قاسم ونصر حامد أبو زيد، أنظمة العلامات في اللغة والأدب، مدخل إلى علم السيميوطيقا، مقالات مترجمة ودراسات، دار إلياس العصرية، القاهرة، دط، دت، ص:9 وما بعدها.
( ) – يوري يوتمان، سيمياء الكون، ترجمة:عبد المجيد نوسي، المركز الثقافي العرب، الدار البيضاء، المغرب، ط1، 2011، ص:8.
( ) – « وثمة اتجاه تزعمته فئة اعتبرت الفنون والآداب ...الخ ». محمد كشاش، اللغة والحواس، رؤية في التواصل والتعبير بالعلاقات غير اللسانية، المكتبة العصرية ( صيدا، بيروت)، ط1، 1422 هـ/2001 م، ص:19.
( ) – ينظر: ياسين خليل، نظرية أرسطو المنطقية، دراسة لنظرية أرسطو في اللغة والمربع المنطقي والقياس الحملي وقياس الجهات، دار الوفاء للطباعة والنشر، الإسكندرية، جمهورية مصر العربية، ط1، 2006م، ص:34.
( ) – ينظر: محمد عبد المطلب، البلاغة والأسلوبية، مكتبة لبنان، بيروت، ط1، 1994م، ص:305 وما بعدها. وينظر: مسعود بودوخة، السياق والدلالة، بيت الحكمة للنشر والتوزيع، الجزائر، ط1، 2012،ص:73 وما بعدها.
( ) – ينظر: مسعود بودوخة، المرجع نفسه، ص:17 وما بعدها.
( ) – ينظر: أحمد درويش، دراسة الأسلوب بين المعاصرة والتراث، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، دط، 19 يناير 1998م، ص:128 وما بعدها.
( ) – ينظر: حسام البهنساوي، الدراسات الصوتية عند العلماء العرب والدرس الصوتي الحديث، مكتبة زهراء الشرق، جمهورية مصر العربية، القاهرة، ط1، 2005 م، ص:21 وما بعدها.
( ) – ينظر: سيلفان أورو، فلسفة اللغة، ترجمة:عبد المجيد جحفة، دار الكتب الوطنية، بنغازي، ليبيا، ط1، 2010 م، ص:20 وما بعدها.
( ) – وذلك لأن العلامات الكونية واضحة ميسرة من خلال الظواهر الطبيعية ومن تعاقب الليل والنهار، وجريان الشمس، ومد الظل وحركته، وتغيير القمر. ينظر: عبد الرحمن بودرع، منهج السياق في فهم النص، كتاب الأمة، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قطر، عدد 111، ص:9.
( ) – أبو حامد الغزالي، معيار العلم، تحقيق: سليمان دنيا، سلسلة ذخائر العرب 32، دار المعارف، مصر، دط، 1961م، ص:75.
( ) – حسين جمعة، في جمالية الكلمة، دراسة جمالية بلاغية نقدية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، دط، 2002 م: ص:8.
( ) – عبد القاهر الجرجاني، دلائل الإعجاز، تحقيق: محمود محمد شاكر، مكتبة الخانجي بالقاهرة،ط5 ، 1424 هـ/2004م ، ص:81.
( ) – محمد مصطفى رضوان، نظرات في اللغة، منشورات جامعة قار يونس، ط1، 1976م، ص:339.
( ) – أبو الحسن نور الدين علي بن محمد عيسى الأشموني، شرح الاشموني على ألفية ابن مالك، تقديم: حسن حمد، إشراف: إميل بديع يعقوب، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1، 1419 هـ/1998م، ج 1، ص:19.
( ) – ينظر: خالد حسين، المرجع السابق، ص:19 وما بعدها.
( ) – ينظر: عبد السلام المسدِّي، التفكير اللساني في الحضارة العربية، دار الكتاب الجديدة المتحدة، بيروت، لبنان، ط3، 2009م، ص46.
( ) – المرجع نفسه، ص50.
( ) – علي شلق، الزمان في اللغة العربية والفكر، دار ومكتبة الهلال، بيروت، ط1، 2006م، ص:5.
( ) – «مطابقة الكلام لمقتضى الحال»؛ عبارة انبعثت من التفكير البلاغي، وتعد غاية البحث في علمي المعاني والبيان. ومصطلح « الحال» يرادف في استعمالاته عند البلاغيين مصطلح« المقام »، والأحوال تشمل: أحوال المخاطب، وطبيعة المعنى أو الغرض، والظروف المصاحبة «المناسبة»، وأحوال المتكلم. أما «مقتضى الحال » فهو: الخصوصيات التعبيرية في الأداء النحوي وظواهره؛ كالتقديم والتأخير، أو الذِّكر، أو الحذف، أو التعريف والتنكير وغيرها. ينظر: السكاكي، مفتاح العلوم، تقديم وتعليق: نعيم زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط2، 1407هـ/1987م، ص:168، 169. وينظر: حسن الطبل، علم المعاني في الموروث البلاغي، تأصيل وتقييم، مكتبة الإيمان بالمنصورة، القاهرة، ط2، 1425 هـ/2004 م، ص:12 وما بعدها.
( ) – ينظر: محمد كشاش، المرجع السابق، ص:20 وما بعدها.
( ) – ينظر:عاطف مدكور، علم اللغة بين التراث والمعاصرة، دار الثقافة للنشر والتوزيع، القاهرة، دط، دت، ص:3، 4.
( ) – المرجع نفسه، ص:6.
( ) – المرجع نفسه، ص:35 وما بعدها.
( ) – ينظر: مصطفى ناصف، اللغة بين البلاغة والأسلوبية، النادي الأدبي الثقافي، جدة، عدد:53، 1409 هـ/1989 م، ص:152 وما بعدها.
( ) – البقرة/31.
( ) – العلق/1.
( ) – ينظر: إبراهيم السامرائي، في شرف العربية، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قطر، عدد: 42، ط1، 1415هـ، ص:29.
( ) – السيوطي، المزهر في علوم اللغة وأنواعها،ضبط وتصحيح: محمد أحمد جاد المولى، وعلي محمد البجاوي، ومحمد أبو الفضل إبراهيم، دار الجيل، بيروت، لبنان، دط، دت، ج 2، ص:209.
( ) – ينظر: المصدر نفسه، ج1، ص:30.
( ) – كريم زكي حسام الدين، اللغة الأم، نشأتها وتاريخها، هبة الله للإنسان، مكتبة النهضة المصرية، دط، دت، ص:3 وما بعدها.
( ) – نوال محمد عطية، علم النفس اللغوي، المكتبة الأكاديمية، القاهرة، ط3، 1995 م، ص:15. وينظر: كريم زكي حسام الدين، اللغة والثقافة، دار غريب، القاهرة، ط2، 1421 هـ/2001 م، ص57 وما بعدها.
( ) – جون سيرل، الفعل واللغة والمجتمع، الفلسفة في العالم الواقعي، ترجمة سعيد الغانمي، الدار العربية للعلوم، المركز الثقافي العربي، بيروت، لبنان، ط1، 1427 هـ/2006م، ص:208.
( ) – أشار علماء اللسانيات النصية إلى تلك المعايير السبعة؛ وهي:الحبك Cohesion، السبك Coherence، القصد (القصدية: النية) intentionality ، القبول Acceptability، المقامية Situationality، الإعلامية informativité ، التناص inter textuality. ينظر: روبرت دي بوجراند، النص والخطاب والإجراء، ترجمة: تمام حسان، دار الكتب القاهرة، مصر، ط1، 1998م، ص:103 وما بعدها. وينظر عثمان أبو زنيد، نحو النص، إطار نظري ودراسات تطبيقية، عالم الكتب الحديث، إربد،عمان، ط1، 1431هـ/2010 م،ص:27 وما بعدها.
( ) – ابن جني، المصدر السابق، ج1، ص:447، 448.
( ) – ينظر: عبد القادر عبد الجليل، المعجم الوظيفي لمقاييس الأدوات النحوية والصرفية، دار صفاء للنشر والتوزيع، عمان، ط1، 1426 ه/2006م، ص:199 وما بعدها.
( ) – ينظر: إبراهيم محمود خليل، في اللسانيات ونحو النص، دار المسيرة للنشر والتوزيع، عمان، ط2، 1430 هـ/2009 م، ص:185 وما بعدها.
( ) – يفضل اللسانيون الأوروبيون مصطلح"Simologie " تواصلا مع دي سوسير. أما الأمريكيون فهم يفضلون" Simiotics" تماشيا مع بيرس. ينظر: عبد القادر عبد الجليل، المرجع السابق، ص:168.
( ) – ينظر: سيزا قاسم ونصر حامد أبو زيد، المرجع السابق، ص:149 وما بعدها.
( ) – لطفي عبد البديع، ميتافيزيقا اللغة،الهيئة المصرية للكتاب، دط، 1997م، ص:33.
( ) – أبو القاسم الزجاجي، الإيضاح في علل النحو، تح: الدكتور: مازن المبارك، دار النفائس، بيروت، ط4، 1402 هـ/1982 م، ص:44.
( ) – ابن الأنباري، كتاب أسرار العربية، تح: فخر صالح قدارة، دار الجيل، بيروت، ط1، 1415هـ/1995 م، ص:06. وينظر: الدكتور خليل ياسين، نظرية أرسطو المنطقية، دراسة تحليلية، لنظرية أرسطو في اللغة، دار الوفاء للطباعة والنشر، ط1، 2006م، ص:39، 40.
( ) – علي عبد الواحد وافي، اللغة والمجتمع، دار نهضة مصر للطبع، القاهرة، مصر، دط ، 1971م، ص:20-21.
( ) – ابن جني، الخصائص، 1/33.
( ) – أحمد مختار عمر، اللغة واللون، دار البحوث العلمية، الكويت، ط1، 1402هـ/1982 م، ص:83.
( ) – ينظر: سيزا قاسم ونصر حامد أبو زيد، أنظمة العلامات في اللغة والأدب، مدخل إلى علم السيميوطيقا، مقالات مترجمة ودراسات، دار إلياس العصرية، القاهرة، دط، دت، ص:9 وما بعدها.
( ) – يوري يوتمان، سيمياء الكون، ترجمة:عبد المجيد نوسي، المركز الثقافي العرب، الدار البيضاء، المغرب، ط1، 2011، ص:8.
( ) – « وثمة اتجاه تزعمته فئة اعتبرت الفنون والآداب ...الخ ». محمد كشاش، اللغة والحواس، رؤية في التواصل والتعبير بالعلاقات غير اللسانية، المكتبة العصرية ( صيدا، بيروت)، ط1، 1422 هـ/2001 م، ص:19.
( ) – ينظر: ياسين خليل، نظرية أرسطو المنطقية، دراسة لنظرية أرسطو في اللغة والمربع المنطقي والقياس الحملي وقياس الجهات، دار الوفاء للطباعة والنشر، الإسكندرية، جمهورية مصر العربية، ط1، 2006م، ص:34.
( ) – ينظر: محمد عبد المطلب، البلاغة والأسلوبية، مكتبة لبنان، بيروت، ط1، 1994م، ص:305 وما بعدها. وينظر: مسعود بودوخة، السياق والدلالة، بيت الحكمة للنشر والتوزيع، الجزائر، ط1، 2012،ص:73 وما بعدها.
( ) – ينظر: مسعود بودوخة، المرجع نفسه، ص:17 وما بعدها.
( ) – ينظر: أحمد درويش، دراسة الأسلوب بين المعاصرة والتراث، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، دط، 19 يناير 1998م، ص:128 وما بعدها.
( ) – ينظر: حسام البهنساوي، الدراسات الصوتية عند العلماء العرب والدرس الصوتي الحديث، مكتبة زهراء الشرق، جمهورية مصر العربية، القاهرة، ط1، 2005 م، ص:21 وما بعدها.
( ) – ينظر: سيلفان أورو، فلسفة اللغة، ترجمة:عبد المجيد جحفة، دار الكتب الوطنية، بنغازي، ليبيا، ط1، 2010 م، ص:20 وما بعدها.
( ) – وذلك لأن العلامات الكونية واضحة ميسرة من خلال الظواهر الطبيعية ومن تعاقب الليل والنهار، وجريان الشمس، ومد الظل وحركته، وتغيير القمر. ينظر: عبد الرحمن بودرع، منهج السياق في فهم النص، كتاب الأمة، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قطر، عدد 111، ص:9.
( ) – أبو حامد الغزالي، معيار العلم، تحقيق: سليمان دنيا، سلسلة ذخائر العرب 32، دار المعارف، مصر، دط، 1961م، ص:75.
( ) – حسين جمعة، في جمالية الكلمة، دراسة جمالية بلاغية نقدية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، دط، 2002 م: ص:8.
( ) – عبد القاهر الجرجاني، دلائل الإعجاز، تحقيق: محمود محمد شاكر، مكتبة الخانجي بالقاهرة،ط5 ، 1424 هـ/2004م ، ص:81.
( ) – محمد مصطفى رضوان، نظرات في اللغة، منشورات جامعة قار يونس، ط1، 1976م، ص:339.
( ) – أبو الحسن نور الدين علي بن محمد عيسى الأشموني، شرح الاشموني على ألفية ابن مالك، تقديم: حسن حمد، إشراف: إميل بديع يعقوب، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1، 1419 هـ/1998م، ج 1، ص:19.
( ) – ينظر: خالد حسين، المرجع السابق، ص:19 وما بعدها.
( ) – ينظر: عبد السلام المسدِّي، التفكير اللساني في الحضارة العربية، دار الكتاب الجديدة المتحدة، بيروت، لبنان، ط3، 2009م، ص46.
( ) – المرجع نفسه، ص50.
( ) – علي شلق، الزمان في اللغة العربية والفكر، دار ومكتبة الهلال، بيروت، ط1، 2006م، ص:5.
( ) – «مطابقة الكلام لمقتضى الحال»؛ عبارة انبعثت من التفكير البلاغي، وتعد غاية البحث في علمي المعاني والبيان. ومصطلح « الحال» يرادف في استعمالاته عند البلاغيين مصطلح« المقام »، والأحوال تشمل: أحوال المخاطب، وطبيعة المعنى أو الغرض، والظروف المصاحبة «المناسبة»، وأحوال المتكلم. أما «مقتضى الحال » فهو: الخصوصيات التعبيرية في الأداء النحوي وظواهره؛ كالتقديم والتأخير، أو الذِّكر، أو الحذف، أو التعريف والتنكير وغيرها. ينظر: السكاكي، مفتاح العلوم، تقديم وتعليق: نعيم زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط2، 1407هـ/1987م، ص:168، 169. وينظر: حسن الطبل، علم المعاني في الموروث البلاغي، تأصيل وتقييم، مكتبة الإيمان بالمنصورة، القاهرة، ط2، 1425 هـ/2004 م، ص:12 وما بعدها.
( ) – ينظر: محمد كشاش، المرجع السابق، ص:20 وما بعدها.
( ) – ينظر:عاطف مدكور، علم اللغة بين التراث والمعاصرة، دار الثقافة للنشر والتوزيع، القاهرة، دط، دت، ص:3، 4.
( ) – المرجع نفسه، ص:6.
( ) – المرجع نفسه، ص:35 وما بعدها.
( ) – ينظر: مصطفى ناصف، اللغة بين البلاغة والأسلوبية، النادي الأدبي الثقافي، جدة، عدد:53، 1409 هـ/1989 م، ص:152 وما بعدها.
( ) – البقرة/31.
( ) – العلق/1.
( ) – ينظر: إبراهيم السامرائي، في شرف العربية، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قطر، عدد: 42، ط1، 1415هـ، ص:29.
( ) – السيوطي، المزهر في علوم اللغة وأنواعها،ضبط وتصحيح: محمد أحمد جاد المولى، وعلي محمد البجاوي، ومحمد أبو الفضل إبراهيم، دار الجيل، بيروت، لبنان، دط، دت، ج 2، ص:209.
( ) – ينظر: المصدر نفسه، ج1، ص:30.
( ) – كريم زكي حسام الدين، اللغة الأم، نشأتها وتاريخها، هبة الله للإنسان، مكتبة النهضة المصرية، دط، دت، ص:3 وما بعدها.
( ) – نوال محمد عطية، علم النفس اللغوي، المكتبة الأكاديمية، القاهرة، ط3، 1995 م، ص:15. وينظر: كريم زكي حسام الدين، اللغة والثقافة، دار غريب، القاهرة، ط2، 1421 هـ/2001 م، ص57 وما بعدها.
( ) – جون سيرل، الفعل واللغة والمجتمع، الفلسفة في العالم الواقعي، ترجمة سعيد الغانمي، الدار العربية للعلوم، المركز الثقافي العربي، بيروت، لبنان، ط1، 1427 هـ/2006م، ص:208.
( ) – أشار علماء اللسانيات النصية إلى تلك المعايير السبعة؛ وهي:الحبك Cohesion، السبك Coherence، القصد (القصدية: النية) intentionality ، القبول Acceptability، المقامية Situationality، الإعلامية informativité ، التناص inter textuality. ينظر: روبرت دي بوجراند، النص والخطاب والإجراء، ترجمة: تمام حسان، دار الكتب القاهرة، مصر، ط1، 1998م، ص:103 وما بعدها. وينظر عثمان أبو زنيد، نحو النص، إطار نظري ودراسات تطبيقية، عالم الكتب الحديث، إربد،عمان، ط1، 1431هـ/2010 م،ص:27 وما بعدها.
( ) – ابن جني، المصدر السابق، ج1، ص:447، 448.
( ) – ينظر: عبد القادر عبد الجليل، المعجم الوظيفي لمقاييس الأدوات النحوية والصرفية، دار صفاء للنشر والتوزيع، عمان، ط1، 1426 ه/2006م، ص:199 وما بعدها.
( ) – ينظر: إبراهيم محمود خليل، في اللسانيات ونحو النص، دار المسيرة للنشر والتوزيع، عمان، ط2، 1430 هـ/2009 م، ص:185 وما بعدها.
( ) – يفضل اللسانيون الأوروبيون مصطلح"Simologie " تواصلا مع دي سوسير. أما الأمريكيون فهم يفضلون" Simiotics" تماشيا مع بيرس. ينظر: عبد القادر عبد الجليل، المرجع السابق، ص:168.
( ) – ينظر: سيزا قاسم ونصر حامد أبو زيد، المرجع السابق، ص:149 وما بعدها.
( ) – لطفي عبد البديع، ميتافيزيقا اللغة،الهيئة المصرية للكتاب، دط، 1997م، ص:33.
( ) – أبو القاسم الزجاجي، الإيضاح في علل النحو، تح: الدكتور: مازن المبارك، دار النفائس، بيروت، ط4، 1402 هـ/1982 م، ص:44.
( ) – ابن الأنباري، كتاب أسرار العربية، تح: فخر صالح قدارة، دار الجيل، بيروت، ط1، 1415هـ/1995 م، ص:06. وينظر: الدكتور خليل ياسين، نظرية أرسطو المنطقية، دراسة تحليلية، لنظرية أرسطو في اللغة، دار الوفاء للطباعة والنشر، ط1، 2006م، ص:39، 40.
Comment citer
تاوليليت, أحمد.
العـلامـــــــة والإنـســــــان الكـــــون واللغـــــة – أنـــمــوذجا.
Revues faculté des lettres et des langues, [S.l.], n. 14-15, nov. 2014.
ISSN 1112-6434.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/fll/article/view/1067>. Date de consultation : 22 déc. 2024
Rubrique
Articles