البنية العميقة لصور التحويل بالترتيب والزيادة – الربع الثاني من القرآن الكريم أنموذجا
Résumé
اللغة العربية التي هي أبلغ ما يحرك به الإنسان لسانه – لامتيازها بخصيصتي المرونة وسعة اشتقاقها- لم تنل فيها البنى التركيبية المحولة بالترتيب والزيادة حظها من الدراسة التي تستحق، ذلك أن ظاهرتي التحويل بالترتيب والتحويل بالزيادة لئن تنوولتا في مؤلفات قديمة وحديثة فإن هاتين المسألتين اللغويتين ظلتا عصيتين، على نحو لا نكاد نعثر فيه على بحث عالجهما معالجة من حيث ثنائية بنيتيهما التوليدية والتحويلية.
Arabic language, which is characterized by its flexibility and its various derivations, has not attained the transformative structures and the studies it deserves in an arranged manner. Even though arranged transformation and the other type of transformation have been tackled by many writers.
Références
(1) ينظر عبد القاهر الجرجاني: كتاب المقتصد في شرح الإيضاح، تحقيق كاظم بحر المرجان، منشورات وزارة الثقافة والإعلام، الجمهورية العراقية، دار الرشيد للنشر، 1982، 1/ 274، 276.
(2) ينظر برجشتراستر: التطور النحوي للغة العربية، ص48.
(3) ينظر هاشم إسماعيل الأيوبي: الجملة العربية بين النحو والبلاغة والتواتر، ص9..
(4) ينظر محمد صادق حسني عبد الله: الإعراب المنهجي، دار النهضة العربية، بيروت، ط2، 1974،1/72.
(5) ينظر د. مهدي المخزومي: في النحو العربي نقد وتوجيه، ص41.
(6) ينظر ابن يعيش: شرح المفصل، 1 / 75.
(7) ينظر ابن يعيش: المرجع نفسه، 1 / 82.
(8)ينظر د. مازن الوعر: نحو نظرية لسانية عربية حديثة في تحليل التراكيب الأساسية، ص 29.
(9) ينظر بومعزة رابح : المرجع نفسه، ص 226.
(10) ينظر هاشم إسماعيل الأيوبي: الجملة العربية بين النحو والبلاغة والتواتر، ص8.
(11) وهو الابتداء في الجملة التوليدية.
(12) ابن جني: اللمع في العربية،1 / 25.
(13) فالمبتدأ في الجملة التوليدية يأتي معرفا، لا نكرة، متقدما على الخبر، ويأتي مفردا لا بنية تركيبية، ويكون مذكورا لا محذوفا. والفعل في الجملة الفعلية التوليدية يأتي متقدما على مرفوعه وعلى المفعول به.
(14) ينظر د. محمد حماسة عبد اللطيف: المرجع نفسه، ص21.
(15) ينظر الأشموني: المرجع نفسه، 2/ 195.
(16) سيبويه: الكتاب، 2/ 182.
(17) ينظر بومعزة رابح : الوحدة الإسنادية الوظيفية في القرآن الكريم، ص571.
(18) ينظر د. محمد حماسة عبد اللطيف: من الأنماط التحويلية في النحو العربي، ص19.
(19)Emonds Joseph : transformations radicales conservatrices et locales , ED , seuil , Paris , p 52 .
(20) ينظر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص106.
(21) الجرجاني: المرجع نفسه، ص135، 136.
(22) سيبويه: المرجع نفسه، 1/81.
(23) ابن يعيش: شرح المفصل، 1/75، 76.
(24) سيبويه: المرجع نفسه، 1/81.
(25) عبد القادر الفاسي الفهري : اللسانيات واللغة العربية، منشورات عويدات، بيروت، باريس، 1986، ص128.
(26). سيبويه: المرجع نفسه، 1/89.
(27) ينظر د. تمام حسان : اللغة العربية معناها ومبناها، ص 202.
(28) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص135، 136.
(29) ينظر البرزة أحمد مختار: أساليب التوكيد من خلال القرآن الكريم : دراسة تحليلية لنموذجين من الاشتغال طبيعة وإعرابه، مؤسسة علوم القرآن، دمشق، بيروت، 1985، ص25 .
(30) د. عبد الرحمن الحاج صالح: (النحو العربي والبنوية، اختلافهما النظري والمنهجي)، مجلة الآداب والعلوم الإنسانية، ص 20.
(31) أي التركيب الإسنادي التوليدي الأصلي أي النواة.
(32) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص44.
(33) ينظر د. خميس حسن سعيد الملخ، نظرية التعليل في النحو العربي، ص120.
(34) ينظرد. خليل عمايرة: في نحو اللغة العربية تراكيبها، ص96.
(35) السيوطي جلال الدين: شرح عقود الجمان في علم المعاني والبيان،تحقيق أحمد محمد قاسم، مطبعة السعادة، القاهرة، 1976، ص33
(36) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص411.
(37) د. عبد الرحمن الحاج صالح: (النحو العربي والبنيوية اختلافهما النظري و المنهجي) ، مجلة الآداب و العلوم الإنسانية ، ص12.
(38) من مثل لم ، لا، ، ليس، ما ، لن .
(39) من أدوات التوكيد : إن ، أن ، لام الابتداء ، لام المزحلقة ، نونا التوكيد ، قد، لقد ...إلخ .
(40) ينظر خليل عمايرة: في نحو اللغة العربية وتراكيبها، ص108.
(41 ) ينظر الزمخشري: الكشاف، 1 /248 .
(42) ينظر د . عبد الواحد حسن الشيخ : دراسات في علم المعاني ، ص162 .
(43) أي العرب.
(44) سيبويه: الكتاب، 1/ 34 .
(45) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص84.
(46) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص40.
(47) ينظر اين السراج : الأصول في النحو 2 / 131 .
(48) ينظر د. سناء حميد البياتي: قواعد النحو العربي في ضوء نظرية النظم، ص408.
(49) وقد تكررت مثل هذه الصورة في الآيات: اليقرة/6، الرعد/ 10، إبراهيم/ 21، الشعراء/ 136، يسن/10، المنافقون/6.
(50) الفراء: معاني القرآن، 2/195.
(51) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب، 2/477.
(52) أدوات السبك وحروف السبك تسمى الموصولات الحرفية ، أو الحروف المصدرية. وهي (أن الناصبة للمضارع، وأن المشددة والمخففة، ما ، كي، لو) . ينظر عباس حسن النحو الوافي ، 2/407.
(53) ينظر سيبويه : الكتاب ،1/277، 278.
(54) ابن هشام : شرح شذور الذهب، ص19.
(55) ابن جني : الخصائص2/434.
(56) الفراء معاني القرآن، 2/322.
(57) يعني إن قصدت.
(58) الفراء : المرجع نفسه،2/322.
(59) ولقد سمى سيبويه ما بعد أن بصلة أن. ينظر سيبويه: الكتاب،4/228.
(60) ينظر بومعزة رابح : المرجع السابق، ص102
(61) Martinet André: Syntaxe gènèrale,P150.
(62) يقصد البنية التركيبية الفعلية.
(63) سيبويه : الكتاب ، 1/81 .
(64) أي أن الفعل مشغول بالضمير "هم" فنصبه و لم ينصب المبتدأ " ثمود" .
(65) سيبوبه : المرجع نفسه ، 1/81.
(66) سيبوبه : المرجع نفسه ، 1/81 .
(67) ينظر تمام حسان : اللغة العربية معناها ومبناها، ص 216 .
(68) "بناها" بنية تركيبية ماضوية بسيطة. ينظر رابح بومعزة ، المرجع السابق، ص126
(69) وقراءة رفع "السماء" منسوبة إلى الحسن البصري ، ينظر الزمخشري: الكشاف، 4/215.
(70) ينظر ابن عقيل : شرح ابن عقيل،1/164.
(71) ينظر د. محمد حماسة ، بناء الجملة العربية، ص94. .
(72) التحول المحلي هو الذي لم يخرج الوحدة الإسنادية عن فعليتها أو اسميتها بسبب التقديم والتأخر الحاصل فيها.
(73) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب،1/143 ".
(74) ينظر بومعزة رابح : تصنيف و تحليل لصور الإعلال و الإبدال في المشتقات الأحد عشر و المصادر ، ص 163.
(75) ينظر ابن جني : اللمع في العربية، ص 38.
(76) ينظر رابح بومعزة ، المرجع السابق، ص38.
(77) ينظر المرجع نفسه، ص 76.
(78) ينظر محمد الشاوش: ملاحظات بشأن دراسة تركيب الجملة في اللغة العربية، ص258 .
(79) ينظر السيوطي: همع الهوامع، 5/176 .ينظر الآيات : الأعراف /66 ، 75 ،88، 88 ، 90 ، 177 ، الأنفال/ 56 ، التوبة /110 ، يونس/3 ، هود /27 ، يوسف /33 .
(80) عباس حسن: النحو الوافي 2/316.
(81) ينظر مجدي وهبة وكامل المهندس: معجم المصطلحات العربية في اللغة العربية، مكتبة لبنان، بيروت، ط2، 1982، ص180.
(82) ابن الخشاب: المرتجل، ص186.
(83) سيبويه: المرجع نفسه، 2/326.
(84) د. محمد سعد : مباحث التخصص، مكتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ط1، 1994، ص61.
(85) مكي بن أبي طالب القيسي: الكشف عن وجوه القراءات وعللها وحججها، تحقيق محي الدين رمضان،دار الفكر، بيروت، 1984،1/ 172.
(86) القرطبي: الجامع لأحكام القرآن، 3/137،
(87) ينظر محمد الشاوش : (ملاحظات بشأن دراسة تركيب الجملة في اللغة العربية)، حوليات الجامعة التونسية ، ص259 .
(88) ينظر الآية: هود /11 .
(89) ينظر الآيات: البقرة /234، 240، 262، 274، النساء/ 15، الأنعام/ 57، 114، 139، الأعراف/ 197، التوبة/ 79، الرعد/ 14، 17، النحل/ 20، 31، 53، 96، 96.
(90) ينظر الآيات: التوبة/ 58،61، 99، 124، يونس/ 34، 35، 40، 43، 68، 68، النحل/ 57، 70، الإسراء/ 18.
(91) ينظر الآيات: التوبة/ 79، يونس/ 40، 42، 43، الرعد/ 18.
(2) ينظر برجشتراستر: التطور النحوي للغة العربية، ص48.
(3) ينظر هاشم إسماعيل الأيوبي: الجملة العربية بين النحو والبلاغة والتواتر، ص9..
(4) ينظر محمد صادق حسني عبد الله: الإعراب المنهجي، دار النهضة العربية، بيروت، ط2، 1974،1/72.
(5) ينظر د. مهدي المخزومي: في النحو العربي نقد وتوجيه، ص41.
(6) ينظر ابن يعيش: شرح المفصل، 1 / 75.
(7) ينظر ابن يعيش: المرجع نفسه، 1 / 82.
(8)ينظر د. مازن الوعر: نحو نظرية لسانية عربية حديثة في تحليل التراكيب الأساسية، ص 29.
(9) ينظر بومعزة رابح : المرجع نفسه، ص 226.
(10) ينظر هاشم إسماعيل الأيوبي: الجملة العربية بين النحو والبلاغة والتواتر، ص8.
(11) وهو الابتداء في الجملة التوليدية.
(12) ابن جني: اللمع في العربية،1 / 25.
(13) فالمبتدأ في الجملة التوليدية يأتي معرفا، لا نكرة، متقدما على الخبر، ويأتي مفردا لا بنية تركيبية، ويكون مذكورا لا محذوفا. والفعل في الجملة الفعلية التوليدية يأتي متقدما على مرفوعه وعلى المفعول به.
(14) ينظر د. محمد حماسة عبد اللطيف: المرجع نفسه، ص21.
(15) ينظر الأشموني: المرجع نفسه، 2/ 195.
(16) سيبويه: الكتاب، 2/ 182.
(17) ينظر بومعزة رابح : الوحدة الإسنادية الوظيفية في القرآن الكريم، ص571.
(18) ينظر د. محمد حماسة عبد اللطيف: من الأنماط التحويلية في النحو العربي، ص19.
(19)Emonds Joseph : transformations radicales conservatrices et locales , ED , seuil , Paris , p 52 .
(20) ينظر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص106.
(21) الجرجاني: المرجع نفسه، ص135، 136.
(22) سيبويه: المرجع نفسه، 1/81.
(23) ابن يعيش: شرح المفصل، 1/75، 76.
(24) سيبويه: المرجع نفسه، 1/81.
(25) عبد القادر الفاسي الفهري : اللسانيات واللغة العربية، منشورات عويدات، بيروت، باريس، 1986، ص128.
(26). سيبويه: المرجع نفسه، 1/89.
(27) ينظر د. تمام حسان : اللغة العربية معناها ومبناها، ص 202.
(28) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص135، 136.
(29) ينظر البرزة أحمد مختار: أساليب التوكيد من خلال القرآن الكريم : دراسة تحليلية لنموذجين من الاشتغال طبيعة وإعرابه، مؤسسة علوم القرآن، دمشق، بيروت، 1985، ص25 .
(30) د. عبد الرحمن الحاج صالح: (النحو العربي والبنوية، اختلافهما النظري والمنهجي)، مجلة الآداب والعلوم الإنسانية، ص 20.
(31) أي التركيب الإسنادي التوليدي الأصلي أي النواة.
(32) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص44.
(33) ينظر د. خميس حسن سعيد الملخ، نظرية التعليل في النحو العربي، ص120.
(34) ينظرد. خليل عمايرة: في نحو اللغة العربية تراكيبها، ص96.
(35) السيوطي جلال الدين: شرح عقود الجمان في علم المعاني والبيان،تحقيق أحمد محمد قاسم، مطبعة السعادة، القاهرة، 1976، ص33
(36) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص411.
(37) د. عبد الرحمن الحاج صالح: (النحو العربي والبنيوية اختلافهما النظري و المنهجي) ، مجلة الآداب و العلوم الإنسانية ، ص12.
(38) من مثل لم ، لا، ، ليس، ما ، لن .
(39) من أدوات التوكيد : إن ، أن ، لام الابتداء ، لام المزحلقة ، نونا التوكيد ، قد، لقد ...إلخ .
(40) ينظر خليل عمايرة: في نحو اللغة العربية وتراكيبها، ص108.
(41 ) ينظر الزمخشري: الكشاف، 1 /248 .
(42) ينظر د . عبد الواحد حسن الشيخ : دراسات في علم المعاني ، ص162 .
(43) أي العرب.
(44) سيبويه: الكتاب، 1/ 34 .
(45) الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص84.
(46) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص40.
(47) ينظر اين السراج : الأصول في النحو 2 / 131 .
(48) ينظر د. سناء حميد البياتي: قواعد النحو العربي في ضوء نظرية النظم، ص408.
(49) وقد تكررت مثل هذه الصورة في الآيات: اليقرة/6، الرعد/ 10، إبراهيم/ 21، الشعراء/ 136، يسن/10، المنافقون/6.
(50) الفراء: معاني القرآن، 2/195.
(51) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب، 2/477.
(52) أدوات السبك وحروف السبك تسمى الموصولات الحرفية ، أو الحروف المصدرية. وهي (أن الناصبة للمضارع، وأن المشددة والمخففة، ما ، كي، لو) . ينظر عباس حسن النحو الوافي ، 2/407.
(53) ينظر سيبويه : الكتاب ،1/277، 278.
(54) ابن هشام : شرح شذور الذهب، ص19.
(55) ابن جني : الخصائص2/434.
(56) الفراء معاني القرآن، 2/322.
(57) يعني إن قصدت.
(58) الفراء : المرجع نفسه،2/322.
(59) ولقد سمى سيبويه ما بعد أن بصلة أن. ينظر سيبويه: الكتاب،4/228.
(60) ينظر بومعزة رابح : المرجع السابق، ص102
(61) Martinet André: Syntaxe gènèrale,P150.
(62) يقصد البنية التركيبية الفعلية.
(63) سيبويه : الكتاب ، 1/81 .
(64) أي أن الفعل مشغول بالضمير "هم" فنصبه و لم ينصب المبتدأ " ثمود" .
(65) سيبوبه : المرجع نفسه ، 1/81.
(66) سيبوبه : المرجع نفسه ، 1/81 .
(67) ينظر تمام حسان : اللغة العربية معناها ومبناها، ص 216 .
(68) "بناها" بنية تركيبية ماضوية بسيطة. ينظر رابح بومعزة ، المرجع السابق، ص126
(69) وقراءة رفع "السماء" منسوبة إلى الحسن البصري ، ينظر الزمخشري: الكشاف، 4/215.
(70) ينظر ابن عقيل : شرح ابن عقيل،1/164.
(71) ينظر د. محمد حماسة ، بناء الجملة العربية، ص94. .
(72) التحول المحلي هو الذي لم يخرج الوحدة الإسنادية عن فعليتها أو اسميتها بسبب التقديم والتأخر الحاصل فيها.
(73) ينظر ابن هشام: مغني اللبيب،1/143 ".
(74) ينظر بومعزة رابح : تصنيف و تحليل لصور الإعلال و الإبدال في المشتقات الأحد عشر و المصادر ، ص 163.
(75) ينظر ابن جني : اللمع في العربية، ص 38.
(76) ينظر رابح بومعزة ، المرجع السابق، ص38.
(77) ينظر المرجع نفسه، ص 76.
(78) ينظر محمد الشاوش: ملاحظات بشأن دراسة تركيب الجملة في اللغة العربية، ص258 .
(79) ينظر السيوطي: همع الهوامع، 5/176 .ينظر الآيات : الأعراف /66 ، 75 ،88، 88 ، 90 ، 177 ، الأنفال/ 56 ، التوبة /110 ، يونس/3 ، هود /27 ، يوسف /33 .
(80) عباس حسن: النحو الوافي 2/316.
(81) ينظر مجدي وهبة وكامل المهندس: معجم المصطلحات العربية في اللغة العربية، مكتبة لبنان، بيروت، ط2، 1982، ص180.
(82) ابن الخشاب: المرتجل، ص186.
(83) سيبويه: المرجع نفسه، 2/326.
(84) د. محمد سعد : مباحث التخصص، مكتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ط1، 1994، ص61.
(85) مكي بن أبي طالب القيسي: الكشف عن وجوه القراءات وعللها وحججها، تحقيق محي الدين رمضان،دار الفكر، بيروت، 1984،1/ 172.
(86) القرطبي: الجامع لأحكام القرآن، 3/137،
(87) ينظر محمد الشاوش : (ملاحظات بشأن دراسة تركيب الجملة في اللغة العربية)، حوليات الجامعة التونسية ، ص259 .
(88) ينظر الآية: هود /11 .
(89) ينظر الآيات: البقرة /234، 240، 262، 274، النساء/ 15، الأنعام/ 57، 114، 139، الأعراف/ 197، التوبة/ 79، الرعد/ 14، 17، النحل/ 20، 31، 53، 96، 96.
(90) ينظر الآيات: التوبة/ 58،61، 99، 124، يونس/ 34، 35، 40، 43، 68، 68، النحل/ 57، 70، الإسراء/ 18.
(91) ينظر الآيات: التوبة/ 79، يونس/ 40، 42، 43، الرعد/ 18.
Comment citer
بومعزة, رابح أحمد.
البنية العميقة لصور التحويل بالترتيب والزيادة – الربع الثاني من القرآن الكريم أنموذجا.
Revues faculté des lettres et des langues, [S.l.], n. 16, mai 2015.
ISSN 1112-6434.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/fll/article/view/1288>. Date de consultation : 15 nov. 2024
Rubrique
Articles