أصول ودلالات السياق المقامي في التراث العربي
Résumé
يعالج هذا المقال فكرة السياق المقامي في التراث العربي؛ حيث نالت هذه الفكرة حظا وافرا من الدراسة في هذا التراث عند الكثير من العلماء على اختلاف مشاربهم؛ فاهتم بها اللغويون في ضبط قواعد الكلام، وكذا البلاغيون في بيان جمالية النصوص الأدبية والأصوليون وعلماء التفسير في معرفة الأحكام وتفسير النص القرآني.
This essay trays to give an idea about the situatianl in the Arabic tradition, this idea was discussed by ma researchers from different areas; it was studied by linguists in the way of giuing the principles and the standards of speech the eloquence persons in showing the aesthetical sides of the texts, the founders and the interpreter in knowing the judgements and the rules in clarifying quran.
Références
- الجاحظ: - الحيوان، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، دار الجيل، بيروت، د.ط، 1992. - رسائل الجاحظ، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، مكتبة الخانجي، القاهرة، د.ط، د.ت، ج2، ص: 93.
- القزويني (جلال الدين أبو عبد الله): الإيضاح في علوم البلاغة، تحقيق: فوزي عطوي، دار إحياء العلوم، بيروت، ط4، 1998، ص: 13.
- الجاحظ: الحيوان، ج3، ص: 39.
- ابن جني (أبو الفتح عثمان): الخصائص، تحقيق: عبد الحكيم بن محمد، المكتبة التوفيقية، د.ط، د.ت، ج1، ص: 86.
- المرجع نفسه، ج1، ص: 220-221.
- عبد القادر حسين: أثر النحاة في البحث البلاغي، دار غريب للطباعة والنشر، د.ط، د.ت، ص: 110-111.
- سيبويه (أبو بشر عمرو بن عثمان بن قنبر): الكتاب، تحقيق و شرح: عبد السلام محمد هارون، دار الكتب العلمية، بيروت، ط3، 1988،ج1، ص: 95.
- المرجع نفسه، ج3، ص: 169-170.
- صالح بلعيد: التراكيب النحوية و دلالاتها في السياقات الكلامية و الأحوال التي ترتبط بها عند الإمام عبد القاهر الجرجاني، جامعة الجزائر،معهد اللغة و الأدب (ماجستير)، 1987، ص: 53.
- سيبويه: الكتاب، ج2، ص: 227.
- المرجع نفسه، ج3، ص: 80-81.
- ينظر: عبده الراجحي: فقه اللغة في الكتب العربية، دار المعرفة الجامعية، بيروت، د.ط، 1998، ص: 167.
*: هو نعيم بن الحارث بن يزيد السعد، ومناسبة الأبيات أنّ الشاعر قد عقد له نكاح مع امرأة ولم يدخل بها، فمرّت به في نسوة و هو يطحن بالرحى، فقالت: أبعلي هذا؟! فقال هذه الأبيات.
**: صكّت: بمعنى ضربت. المتقاعس: هو خروج الصدر و دخول الظهر.
- ابن جني: الخصائص، ج1، ص: 217.
14- أحمد سليمان ياقوت: أبحاث في اللغة، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، د.ط، 1994، ص: 47-48.
15- ابن جني: الخصائص، ج1، ص: 218.
16- المرجع نفسه، ج2، ص: 252.
17- المرجع نفسه، ج2، ص: 252.
18- المرجع نفسه، ج2، ص: 252.
19- الجاحظ: الحيوان، ج3، ص: 131-132.
- ينظر: محمد الصغير بناني: النظريات اللسانية و البلاغية و الأدبية عند الجاحظ من خلال البيان والتبيين، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، د.ط، 1994، ص: 142-143.
21- عبد العزيز عتيق: تاريخ البلاغة العربية، دار النهضة، بيروت، لبنان، د.ط، د.ت، ص: 83.
22- الجاحظ: - البيان والتبيين، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، دار الجيل، بيروت، لبنان، د.ط، د.ت، ج1، ص: 138.
23- رسائل الجاحظ، ج1، ص: 136.
24- جميل عبد المجيد: البلاغة والاتصال، دار غريب للنشر، القاهرة، د.ط، 2000، ص: 21.
25- محمد الصغير بناني: النظريات اللسانية والبلاغية والأدبية عند الجاحظ من خلال البيان والتبيين، ص: 229.
26- المرجع نفسه، ص: 77.
27- صالح بلعيد: التراكيب النحوية و دلالاتها في السياقات الكلامية و الأحوال التي ترتبط بها عند الإمام عبد القاهر، ص: 25.
28- السيد أحمد عبد الغفار: التصوّر اللغوي عند علماء أصول الفقه، دار المعرفة الجامعية، ط3، 2000، ص: 70.
29- الجرجاني (عبد القاهر): دلائل الإعجاز في علم المعاني، تحقيق: محمد عبده، دار المعرفة للنشر، بيروت، لبنان، ط1، 1994، ص: 70.
30- حلمي خليل: الكلمة دراسة لغوية معجمية، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، د.ط، 1998، ص: 29.
31- الجرجاني عبد القاهر، دلائل الإعجاز، ص: 47.
32- المرجع نفسه، ص: 49.
33- المرجع نفسه، ص: 49.
34- المرجع نفسه، ص: 44.
35- ينظر: أحمد خليل: المدخل إلى دراسة البلاغة العربية، بيروت، لبنان، ط1، 1968، ص: 57.
36- الجرجاني عبد القاهر: دلائل الإعجاز، ص: 183.
37- المرجع نفسه، ص: 73-74.
38- المرجع، ص: 53.
39- المرجع نفسه، ص: 53.
40- المرجع نفسه، ص: 177.
41- المرجع نفسه، ص: 51.
42- جعفر دك الباب: الموجز في شرح دلائل الإعجاز في علم المعاني، مطبعة الجليل، دمشق، ط1، 1980، ص: 29.
43-***: لأنّ الدراسات اللغوية العربية مرّت بثلاث مراحل بدءًا من سيبويه الذي نظر إلى الدراسات اللغوية على أنّها كلّ لا ينفصل بعضه عن البعض الآخر، مرورًا بالمرحلة الثانية التي ظهر فيها تخصص في بعض جوانب الدراسة اللغوية، كالنحو على وجه الخصوص، وقد أدّى ذلك إلى الإسفــاف في التأويـلات والتخريجات المنطفية للقواعد ودراسة التراكيب النحوية بمعزل عن النصوص و الكلام و من هنا تأتي المرحلة الثالثة وهي مرحلة الدراسة الوظيفية.
- السكاكي (أبو يعقوب يوسف بن علي): مفتاح العلوم، ضبط و شرح: نعيم زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط2، 1987، ص: 168-169.
- المرجع نفسه، ص: 161.
- المرجع نفسه، ص: 169.
- المرجع نفسه: ص: 168.
- جميل عبد المجيد: البلاغة والاتصال، ص: 35.
- السكاكي: مفتاح العلوم، ص: 257.
- سورة الغاشية، الآية: 17-20.
- السكاكي: مفتاح العلوم، ص: 257.
- السكاكي: مفتاح العلوم، ص: 257.
- المرجع نفسه، ص: 168.
- الجاحظ: البيان والتبيين، ج1، ص: 116.
- جميل عبد المجيد: البلاغة والاتصال، ص: 116.
- أحمد فراج حسين: أصول الفقه الإسلامي، الدار الجامعية للنشر، بيروت، لبنان، د.ط، 1991، ص: 14.
- ردة الله بن ردة بن ضيف الله الطلحي: دلالة السياق، مكتبة الملك فهد الوطنية للنشر، جامعة أم القرى، مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية، ط1، 2004، ص: 52.
- الشافعي: الرسالة، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار التراث، القاهرة، ط2، 1979، ص: 52.
- الآمدي: الإحكام في أصول الأحكام، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، 1983، ج1، ص: 104.
- الشاطبي: الموافقات في أصول الشريعة، ج3، ص: 271.
- أحمد ماهر البقري: ابن قيم اللغوي، منشأة المعارف، مطبعة الأطلس، د.ط، د.ت، ص: 194.
- ابن قيم الجوزية (شمس الدين محمد بن أبي بكر): إعلام الموقعين عن رب العالمين، مراجعة: طه عبد الرؤوف سعد، مكتبة الكليات الأزهرية – القاهرة – د.ت، ج1، ص: 225.
- ينظر: أبو زهرة (محمد): أصول الفقه، دار الفكر العربي، القاهرة، د.ط، د.ت، ص: 107.
- الشاطبي: الموافقات في أصول الشريعة، ج2، ص: 52.
- ينظر: مقدمة المحقق في كتاب الموافقات للشاطبي، ص: 03.
- ينظر: محمد فتحي الرديني: المناهج الأصولية، مؤسسة الرسالة، بيروت، د.ط، 1997، ص: 341.
- سورة البقرة، الآية: 196.
- وهبة الزحيلي: أصول الفقه الإسلامي، دار الفكر، دمشق، د.ط، 1996، ج1، ص: 447.
- أبو حامد الغزالي: المستصفى في علوم الأصول، المطبعة الأميرية، بولاق، ج2، ص: 41—42.
- المرجع نفسه، ج2، ص: 42.
****: من بين الأمثلة التي أوردها: قول المتكلم: "السلام عليكم" عرف بها أنه يريد التحية أو الاستهزاء، وقول المتكلم على المائدة: "هات الماء" فهم أنه يريد الماء العذب البارد دون الحار المالح، المرجع نفسه، ج2، ص: 42.
محمد فتحي الرديني: المناهج الأصولية، ص: 107.
- الزركشي: البرهان في علوم القرآن، ج1، ص: 104-105.
- محمد الزحيلي: تعريف عام بالعلوم الشرعية، دار الكوثر، الجزائر، د.ط، د.ت، ص: 51.
- محمد حسين الذهبي: التفسير والمفسرون، القاهرة، مكتبة وهبة، ط1، 1988، ج1، ص: 246.
- ينظر: أمير عبد العزيز: دراسات في علوم القرآن، دار الشهاب، الجزائر، ط2، 1988، ص: 64-66.
*****: فالفرق بين المكي والمدني مثلا فرق خطابي أساسا يعتمد على الموضوعية التي تعتمد بدورها على الأصول المكانية والزمانية في المسموع مكان أو زمان نزوله، وهذه إشارة واضحة لسياق الموقف عند المفسرين.
- المرجع نفسه، ص: 155-156.
******: المجمل: المجمل من القرآن: ما لم تتضح دلالته، ولا يفهم المراد منه على التمام.
المفسر: ما كانت دلالته واضحة في القرآن الكريم، وهو نقيض المجمل.
المحكم: أي أن آياته محكمة من جهة موافقتها للحكمة وأن أخباره أعلى درجات الصدق، وأحكامه غاية في الحين.
المتشابه: أي أنه متفق في البلاغة والحسن ومتشابه من جهة تصديق بعضه لبعض.
العام: تطبيق حكم من الأحكام على العالم – العبرة بعموم اللفظ –
الخاص: تخصيص الحكم بفئة معينة، وإن كان اللفظ يشمل أكبر من هذه اللغة.
- القزويني (جلال الدين أبو عبد الله): الإيضاح في علوم البلاغة، تحقيق: فوزي عطوي، دار إحياء العلوم، بيروت، ط4، 1998، ص: 13.
- الجاحظ: الحيوان، ج3، ص: 39.
- ابن جني (أبو الفتح عثمان): الخصائص، تحقيق: عبد الحكيم بن محمد، المكتبة التوفيقية، د.ط، د.ت، ج1، ص: 86.
- المرجع نفسه، ج1، ص: 220-221.
- عبد القادر حسين: أثر النحاة في البحث البلاغي، دار غريب للطباعة والنشر، د.ط، د.ت، ص: 110-111.
- سيبويه (أبو بشر عمرو بن عثمان بن قنبر): الكتاب، تحقيق و شرح: عبد السلام محمد هارون، دار الكتب العلمية، بيروت، ط3، 1988،ج1، ص: 95.
- المرجع نفسه، ج3، ص: 169-170.
- صالح بلعيد: التراكيب النحوية و دلالاتها في السياقات الكلامية و الأحوال التي ترتبط بها عند الإمام عبد القاهر الجرجاني، جامعة الجزائر،معهد اللغة و الأدب (ماجستير)، 1987، ص: 53.
- سيبويه: الكتاب، ج2، ص: 227.
- المرجع نفسه، ج3، ص: 80-81.
- ينظر: عبده الراجحي: فقه اللغة في الكتب العربية، دار المعرفة الجامعية، بيروت، د.ط، 1998، ص: 167.
*: هو نعيم بن الحارث بن يزيد السعد، ومناسبة الأبيات أنّ الشاعر قد عقد له نكاح مع امرأة ولم يدخل بها، فمرّت به في نسوة و هو يطحن بالرحى، فقالت: أبعلي هذا؟! فقال هذه الأبيات.
**: صكّت: بمعنى ضربت. المتقاعس: هو خروج الصدر و دخول الظهر.
- ابن جني: الخصائص، ج1، ص: 217.
14- أحمد سليمان ياقوت: أبحاث في اللغة، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، د.ط، 1994، ص: 47-48.
15- ابن جني: الخصائص، ج1، ص: 218.
16- المرجع نفسه، ج2، ص: 252.
17- المرجع نفسه، ج2، ص: 252.
18- المرجع نفسه، ج2، ص: 252.
19- الجاحظ: الحيوان، ج3، ص: 131-132.
- ينظر: محمد الصغير بناني: النظريات اللسانية و البلاغية و الأدبية عند الجاحظ من خلال البيان والتبيين، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، د.ط، 1994، ص: 142-143.
21- عبد العزيز عتيق: تاريخ البلاغة العربية، دار النهضة، بيروت، لبنان، د.ط، د.ت، ص: 83.
22- الجاحظ: - البيان والتبيين، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، دار الجيل، بيروت، لبنان، د.ط، د.ت، ج1، ص: 138.
23- رسائل الجاحظ، ج1، ص: 136.
24- جميل عبد المجيد: البلاغة والاتصال، دار غريب للنشر، القاهرة، د.ط، 2000، ص: 21.
25- محمد الصغير بناني: النظريات اللسانية والبلاغية والأدبية عند الجاحظ من خلال البيان والتبيين، ص: 229.
26- المرجع نفسه، ص: 77.
27- صالح بلعيد: التراكيب النحوية و دلالاتها في السياقات الكلامية و الأحوال التي ترتبط بها عند الإمام عبد القاهر، ص: 25.
28- السيد أحمد عبد الغفار: التصوّر اللغوي عند علماء أصول الفقه، دار المعرفة الجامعية، ط3، 2000، ص: 70.
29- الجرجاني (عبد القاهر): دلائل الإعجاز في علم المعاني، تحقيق: محمد عبده، دار المعرفة للنشر، بيروت، لبنان، ط1، 1994، ص: 70.
30- حلمي خليل: الكلمة دراسة لغوية معجمية، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، د.ط، 1998، ص: 29.
31- الجرجاني عبد القاهر، دلائل الإعجاز، ص: 47.
32- المرجع نفسه، ص: 49.
33- المرجع نفسه، ص: 49.
34- المرجع نفسه، ص: 44.
35- ينظر: أحمد خليل: المدخل إلى دراسة البلاغة العربية، بيروت، لبنان، ط1، 1968، ص: 57.
36- الجرجاني عبد القاهر: دلائل الإعجاز، ص: 183.
37- المرجع نفسه، ص: 73-74.
38- المرجع، ص: 53.
39- المرجع نفسه، ص: 53.
40- المرجع نفسه، ص: 177.
41- المرجع نفسه، ص: 51.
42- جعفر دك الباب: الموجز في شرح دلائل الإعجاز في علم المعاني، مطبعة الجليل، دمشق، ط1، 1980، ص: 29.
43-***: لأنّ الدراسات اللغوية العربية مرّت بثلاث مراحل بدءًا من سيبويه الذي نظر إلى الدراسات اللغوية على أنّها كلّ لا ينفصل بعضه عن البعض الآخر، مرورًا بالمرحلة الثانية التي ظهر فيها تخصص في بعض جوانب الدراسة اللغوية، كالنحو على وجه الخصوص، وقد أدّى ذلك إلى الإسفــاف في التأويـلات والتخريجات المنطفية للقواعد ودراسة التراكيب النحوية بمعزل عن النصوص و الكلام و من هنا تأتي المرحلة الثالثة وهي مرحلة الدراسة الوظيفية.
- السكاكي (أبو يعقوب يوسف بن علي): مفتاح العلوم، ضبط و شرح: نعيم زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط2، 1987، ص: 168-169.
- المرجع نفسه، ص: 161.
- المرجع نفسه، ص: 169.
- المرجع نفسه: ص: 168.
- جميل عبد المجيد: البلاغة والاتصال، ص: 35.
- السكاكي: مفتاح العلوم، ص: 257.
- سورة الغاشية، الآية: 17-20.
- السكاكي: مفتاح العلوم، ص: 257.
- السكاكي: مفتاح العلوم، ص: 257.
- المرجع نفسه، ص: 168.
- الجاحظ: البيان والتبيين، ج1، ص: 116.
- جميل عبد المجيد: البلاغة والاتصال، ص: 116.
- أحمد فراج حسين: أصول الفقه الإسلامي، الدار الجامعية للنشر، بيروت، لبنان، د.ط، 1991، ص: 14.
- ردة الله بن ردة بن ضيف الله الطلحي: دلالة السياق، مكتبة الملك فهد الوطنية للنشر، جامعة أم القرى، مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية، ط1، 2004، ص: 52.
- الشافعي: الرسالة، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار التراث، القاهرة، ط2، 1979، ص: 52.
- الآمدي: الإحكام في أصول الأحكام، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، 1983، ج1، ص: 104.
- الشاطبي: الموافقات في أصول الشريعة، ج3، ص: 271.
- أحمد ماهر البقري: ابن قيم اللغوي، منشأة المعارف، مطبعة الأطلس، د.ط، د.ت، ص: 194.
- ابن قيم الجوزية (شمس الدين محمد بن أبي بكر): إعلام الموقعين عن رب العالمين، مراجعة: طه عبد الرؤوف سعد، مكتبة الكليات الأزهرية – القاهرة – د.ت، ج1، ص: 225.
- ينظر: أبو زهرة (محمد): أصول الفقه، دار الفكر العربي، القاهرة، د.ط، د.ت، ص: 107.
- الشاطبي: الموافقات في أصول الشريعة، ج2، ص: 52.
- ينظر: مقدمة المحقق في كتاب الموافقات للشاطبي، ص: 03.
- ينظر: محمد فتحي الرديني: المناهج الأصولية، مؤسسة الرسالة، بيروت، د.ط، 1997، ص: 341.
- سورة البقرة، الآية: 196.
- وهبة الزحيلي: أصول الفقه الإسلامي، دار الفكر، دمشق، د.ط، 1996، ج1، ص: 447.
- أبو حامد الغزالي: المستصفى في علوم الأصول، المطبعة الأميرية، بولاق، ج2، ص: 41—42.
- المرجع نفسه، ج2، ص: 42.
****: من بين الأمثلة التي أوردها: قول المتكلم: "السلام عليكم" عرف بها أنه يريد التحية أو الاستهزاء، وقول المتكلم على المائدة: "هات الماء" فهم أنه يريد الماء العذب البارد دون الحار المالح، المرجع نفسه، ج2، ص: 42.
محمد فتحي الرديني: المناهج الأصولية، ص: 107.
- الزركشي: البرهان في علوم القرآن، ج1، ص: 104-105.
- محمد الزحيلي: تعريف عام بالعلوم الشرعية، دار الكوثر، الجزائر، د.ط، د.ت، ص: 51.
- محمد حسين الذهبي: التفسير والمفسرون، القاهرة، مكتبة وهبة، ط1، 1988، ج1، ص: 246.
- ينظر: أمير عبد العزيز: دراسات في علوم القرآن، دار الشهاب، الجزائر، ط2، 1988، ص: 64-66.
*****: فالفرق بين المكي والمدني مثلا فرق خطابي أساسا يعتمد على الموضوعية التي تعتمد بدورها على الأصول المكانية والزمانية في المسموع مكان أو زمان نزوله، وهذه إشارة واضحة لسياق الموقف عند المفسرين.
- المرجع نفسه، ص: 155-156.
******: المجمل: المجمل من القرآن: ما لم تتضح دلالته، ولا يفهم المراد منه على التمام.
المفسر: ما كانت دلالته واضحة في القرآن الكريم، وهو نقيض المجمل.
المحكم: أي أن آياته محكمة من جهة موافقتها للحكمة وأن أخباره أعلى درجات الصدق، وأحكامه غاية في الحين.
المتشابه: أي أنه متفق في البلاغة والحسن ومتشابه من جهة تصديق بعضه لبعض.
العام: تطبيق حكم من الأحكام على العالم – العبرة بعموم اللفظ –
الخاص: تخصيص الحكم بفئة معينة، وإن كان اللفظ يشمل أكبر من هذه اللغة.
Comment citer
جغبوب, صورية.
أصول ودلالات السياق المقامي في التراث العربي.
Revues faculté des lettres et des langues, [S.l.], n. 16, mai 2015.
ISSN 1112-6434.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/fll/article/view/1304>. Date de consultation : 15 nov. 2024
Rubrique
Articles