اســـتراتيجية التأويل في المـسرح-مقـــاربة ســيميائية -
Résumé
يُـحاول هذا الـمقال أن يُؤصل لسيميائية الفعل التأويلي في الـمسرح، وأن يقدم مقاربة نسقية للاتصال الـمسرحي؛ لأنّ الـمسرح يمتاز بازدواجية الـعلامة( الـّنص المكتوب و العرض الـمسرحي)، والمسرح مجموعة من الأنظمة و العلاقات تتواصل سيميائيا مع بعضها البعض، فضلا على أنّه خزّان علاماتي تتمفصل فـيه كلّ الـعناصر الـمسرحية المتعارف عليها.
Dans cet article , nous nous interesserons à l'acte pragmatique dans le théàtre. Il est necessaire de rappeler que le discours théȃtral présente une double communication (le texte écrit et la présentation théȃtral) En effet , le téȃtre est un ensemble de systemes et de relations qui le rendent un modèle sematiquemnent riche
Références
(1)- مرتضي الزبيدي: تاج العروس من جواهر القاموس، دار الهداية، ج28،(د.ط)، (د.ن)، (د.ط)، ص:33
(2)- أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري: تهذيب اللـّغة، تحقيق: محمد عوض مرعب، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان، ج15، 2001 ، ط1،
ص:329.
(3) – الجرجاني: التعريفات، تحقيق: إبراهيم الأبياري، دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان، ج1، 1984 ، ط1، ص: 72.
(*)– إيسخيلوس (Aeschylus): شاعر و مسرحي يوناني، ولد سنة525(ق.م)، وتوفي سنة 456 (ق.م)، له الفضل في ظهور المسرح المأساوي من آثاره(الضارعات463(ق.م)، بروميتيوس مقيدًا، أغاممنون، المضطهدون472(ق.م)، (يُنظر: قسطنطين تيودوري: منجد الأعلام المكتبة الشرقية، بيروت، لبنان،1997، ط2، ص:7) .
(*)-سوفوكليس(Sophocle): شاعر ومسرحي يوناني ولد سنة 495(ق.م)، توفي سنة406(ق.م)من آثاره(أنتغونا، وأوديب المـــلك، اليكـيترا)، ( يُنظر:الـمرجع الــسابق، ص:123)، ويُنظر كذلك:
Le petit Larousse illustré, Imprimé en France, ,p : .
(*) -المدرسة السفسطائية: اسم يطلق على أعضاء حركة ثقافية وُجِدَتْ في المدن الإغريقية في النصف الثاني من القرن الرابع قبل الميلاد، ومن أهم أفكار المدرسة الاتجاه نحو تأويل اللّغة، أما في بما يخص الخطابة فيرون أن مجال التأويل فيها أوسع؛ كونها فضاءً محصنًا بفروع معرفية و أطر ثقافية، لهذا فالمدرسة تبتعد عن القضايا الميتافيزيقية.
(*) -أفلاطون:(Platon): من مشاهير فلاسفة اليونان ولد سنة427(ق.م)، وتوفي سنة347(ق.م) أسس فلسفة(نظرية الأفكار ) مثالها الأسمى فكرة الخير من مؤلفاته( الجمهورية، المحاورات، كريتون، فيدون، الشرائع)، (يـُنظر قسطنطين تيودوري :مـنجد الأعلام، ص: 108.).
(*)-أرسطو(Aristote):فيلسوف يوناني ولد سنة384 (ق.م)، وتوفي سنة 322(ق.م) تأثرت بوادر التفكير العربي بمؤلفاته التي نُـقلت إلى العربية، وبـخاصة في المنطق والسياسة من مؤلفاته (المقولات، الجدل، الخطابة، كتاب ما بعد الطبيعة، السياسة والنــفس) ( يُنظر: قسطنطين تيودوري: مـنجد الأعلام، ص:112، ويـُنظر كذلك :
) :le petit Larousse illustré ,p (
(4) –يـُنظر: أرسطو: فن الشعر، ترجمة : إبراهيم حمادة، هلا للنشر والتوزيع، مصر، 1999 ، ط1، ص:120.
(5)-صلاح فضل: مناهج النقد المعاصر، دار الآفاق العربية، القاهرة، مصر، 1996، (د.ط) ص: 115.
(6)- يُنظر: نبيهة قارة: الفلسفة و التأويل، دار الطليعة، بيروت، لبنان، 1998، ط1، ص:8.
(7)- –يـُنظر: محمد مفتاح: التلقي و التأويل( مقاربة نسقية)، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء ، المغرب 1994 ط1، ص:217.
(*)-الرواقيون (Stoïcisme): أصلهم من العمال الأجانب في أثينا (اليونان)، اكتشفوا الاختلافات الشكلية الظاهرية بين اللّغات الإنسانية، وسبقوا دوسوسير ( De Saussure) في اكتشاف العلاقة بين الدال والمدلول،(يـُنظر: مشال آريفـيه و لوي بانيه و جان كلود جيرو و جوزيف كورتس: السّيميائية(أصولها وقواعدها)، ترجمة:رشيد بن مالك، مراجعة وتقـديم:عز الدين المناصرة، منشورات الاختلاف، الجزائر،2002، (د.ط)، ص:21-22.).
(*)-السكولاتية(Scolastique): ظهرت المدرسة السكولاتية في القرون الوسطى واستمرت حتى أوائل عصر النهضة، وتنطلق المدرسة من المنطق الأرسطي ومفهومه لـما وراء الطبيعة، وتلتقي مع المنطق الرواقي في كثير من الأمور لعلّ أهمها الاهتمام باللّغة كونها أداة فعالة تُساعد على تأويل الـمعنى. (يـُُنظر:أحمد مؤمن : اللسانيات (النشأة والتطور) ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 2002، (د.ط)، ص :31-32.).
(8)- يُنــظر:
Ferdinand de Saussure: Cours de linguistique Générale, Ouvrage présenté : Dalila Morsly, entreprise Nationale Des Arts graphiques, Algérie,, P: .
(9) - يُـنظر:أمبرتو إيكو: التأويل بين السّيميائيات والتفكيكية، ترجمة وتقديم: سعيد بنكراد، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، 2000،
(د.ط)، ص:138.
(10)- يـُنظر:رولان بارط: لذّة النـّص، ترجمة: فؤاد صفا و الحسين سحبان، دار توبقال، الدار البيـــضاء المغرب، 2001، ط2، ص:62-63.
(11)-يـُنظر: ميشال أريفيه و لوي بانيه و جان كلود جيرو و جوزيف كورتس: السّيميائية (أصولها وقواعدها)،ترجمة :رشيد بن مالك، ص:41.
(12) - يـُنظر:
A.J.Greimas .J. Courtés: sémiotique (Dictionnaire Raisonné de la Théorie du la langage), Hachette Université, Paris, France,, p:
(13) - بول ريكور: نظرية التأويل(الخطاب،فائض المعنى)، ترجمة: سعيد الغانمي، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المـغرب، 2003، ط1، ص:64.
(14)- يـُنظر: أحمد يوسف:الدلالات المفتوحة، منشورات الاختلاف، الجزائر، 2005، ط1، ص:149.
(15)- فيليب فان تيغم : تقنية المسرح، ترجمة: بـهج شعبان، منشورات عويدات، بيروت- باريس، لبنان، 1985 ط3، ص:19.
(16)- يـُنظر: أحمد يوسف: الدلالات المفتوحة، ص:149.
(17) - يـُنظر:مـحمد عـزّام: النقد بين النـّص والـمتلقّي، الـموقــع :
Http//w.w.w.google: Awu -dam.org/Alesbouh%//isb-.htm .
(18) – يُنظر:محمد بوعزة : إستراتيجية التأويل (من النصية إلى التفكيكية)، منشورات الاختلاف، الجزائر، 2011 ط1، ص: 39.
(19) -يـُنظر: نديم معلا : في المسرح(في العرض المسرحي، في النـّص المسرحي، قضايا نقدية)، مركز الإسكندرية للكتاب، مصر، 2000 ، ط1 ، ص:12-13.
(20) -محمد مفتاح: التلقي والتأويل(مقاربة نسقية)، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب،2001، ط2 ص: 52.
(21) - يـُنظر: هانز روبرت ياوس: علم التأويل الأدبي(حدوده ومهامه)، ترجمة: بسام بركة، مجلة العرب والفكر العالمي، مجلة العرب وعالم الفكر العالمي، مركز الإنماء القومي، بيروت، لبنان، ع3، صيف 1988، ص:54. (واسم الكتاب الأصلي بالـلّـغة الفرنسية:
Hans Rebert Jauss :limites et taches d'une herméneutique in pour herméneutique .exd.Gallimard ..
(*)-آرتو (Artaud): هو آرتو أنطوان كاتب فرنسي ولد سنة 1896م، وتوفي سنة1948م له تأثير بتصوراته وآرائه على الأدب الحديث بصفة عامة،وعلى المسرح بصفة خاصة؛حيث استحدث شكلا مسرحيًا جديدًا عُرف بـ(مسرح القسوة) من آثاره(المسرح ونظيره)1938 م، يـُنظر:
Le petit Larousse illustré, p:
(22) -يـُنظر :ماري إلياس و حنان قصاب حسن : المعجم المسرحي، مكتبة لبنان، لبنان، 1997، ط1 ص:446-448.
(23) – محمد كعوان، شعرية الرؤيا و أفقية التأويل، منشورات إتحاد الكتاب الجزائريين، الجزائر،2003، ط1 ص:53
(24) -يـُنظر: رئيف كرم : السّيمياء والتجريب المسرحي، مجلة عالم الفكر، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، ع3، يناير/مارس، 1996، ص:236.
(25) -يـُنظر: أمبرتو إيكو: التأويل بين السّيميائيات والتفكيكية، ترجمة وتقديم: سعيد بنكراد، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، 2000، (د.ط)، ص:100.
(26) -يـُنظر:إدريس بلمليح: الـقراءة التفاعلية (دراسات لنـّصوص شعرية حديثة)،دار توبقال، الدار البيضاء المغرب، 2000 ، ط1، ص:68.
(25) -يـُنظر: بول ريكور: النـّص والتأويل، ترجمة: منصف عبد الحق، مجلة العرب وعالم الفكر العالمي ص:47-48.
(27) -يـُُنظر:عواد علي:غاوية المتخيل المسرحي(مقاربات لشعرية النـّص والعرض والنقد)، المركز الثقافي العربي، الـمغرب، 1997، ط1، ص:21.
(2)- أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري: تهذيب اللـّغة، تحقيق: محمد عوض مرعب، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان، ج15، 2001 ، ط1،
ص:329.
(3) – الجرجاني: التعريفات، تحقيق: إبراهيم الأبياري، دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان، ج1، 1984 ، ط1، ص: 72.
(*)– إيسخيلوس (Aeschylus): شاعر و مسرحي يوناني، ولد سنة525(ق.م)، وتوفي سنة 456 (ق.م)، له الفضل في ظهور المسرح المأساوي من آثاره(الضارعات463(ق.م)، بروميتيوس مقيدًا، أغاممنون، المضطهدون472(ق.م)، (يُنظر: قسطنطين تيودوري: منجد الأعلام المكتبة الشرقية، بيروت، لبنان،1997، ط2، ص:7) .
(*)-سوفوكليس(Sophocle): شاعر ومسرحي يوناني ولد سنة 495(ق.م)، توفي سنة406(ق.م)من آثاره(أنتغونا، وأوديب المـــلك، اليكـيترا)، ( يُنظر:الـمرجع الــسابق، ص:123)، ويُنظر كذلك:
Le petit Larousse illustré, Imprimé en France, ,p : .
(*) -المدرسة السفسطائية: اسم يطلق على أعضاء حركة ثقافية وُجِدَتْ في المدن الإغريقية في النصف الثاني من القرن الرابع قبل الميلاد، ومن أهم أفكار المدرسة الاتجاه نحو تأويل اللّغة، أما في بما يخص الخطابة فيرون أن مجال التأويل فيها أوسع؛ كونها فضاءً محصنًا بفروع معرفية و أطر ثقافية، لهذا فالمدرسة تبتعد عن القضايا الميتافيزيقية.
(*) -أفلاطون:(Platon): من مشاهير فلاسفة اليونان ولد سنة427(ق.م)، وتوفي سنة347(ق.م) أسس فلسفة(نظرية الأفكار ) مثالها الأسمى فكرة الخير من مؤلفاته( الجمهورية، المحاورات، كريتون، فيدون، الشرائع)، (يـُنظر قسطنطين تيودوري :مـنجد الأعلام، ص: 108.).
(*)-أرسطو(Aristote):فيلسوف يوناني ولد سنة384 (ق.م)، وتوفي سنة 322(ق.م) تأثرت بوادر التفكير العربي بمؤلفاته التي نُـقلت إلى العربية، وبـخاصة في المنطق والسياسة من مؤلفاته (المقولات، الجدل، الخطابة، كتاب ما بعد الطبيعة، السياسة والنــفس) ( يُنظر: قسطنطين تيودوري: مـنجد الأعلام، ص:112، ويـُنظر كذلك :
) :le petit Larousse illustré ,p (
(4) –يـُنظر: أرسطو: فن الشعر، ترجمة : إبراهيم حمادة، هلا للنشر والتوزيع، مصر، 1999 ، ط1، ص:120.
(5)-صلاح فضل: مناهج النقد المعاصر، دار الآفاق العربية، القاهرة، مصر، 1996، (د.ط) ص: 115.
(6)- يُنظر: نبيهة قارة: الفلسفة و التأويل، دار الطليعة، بيروت، لبنان، 1998، ط1، ص:8.
(7)- –يـُنظر: محمد مفتاح: التلقي و التأويل( مقاربة نسقية)، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء ، المغرب 1994 ط1، ص:217.
(*)-الرواقيون (Stoïcisme): أصلهم من العمال الأجانب في أثينا (اليونان)، اكتشفوا الاختلافات الشكلية الظاهرية بين اللّغات الإنسانية، وسبقوا دوسوسير ( De Saussure) في اكتشاف العلاقة بين الدال والمدلول،(يـُنظر: مشال آريفـيه و لوي بانيه و جان كلود جيرو و جوزيف كورتس: السّيميائية(أصولها وقواعدها)، ترجمة:رشيد بن مالك، مراجعة وتقـديم:عز الدين المناصرة، منشورات الاختلاف، الجزائر،2002، (د.ط)، ص:21-22.).
(*)-السكولاتية(Scolastique): ظهرت المدرسة السكولاتية في القرون الوسطى واستمرت حتى أوائل عصر النهضة، وتنطلق المدرسة من المنطق الأرسطي ومفهومه لـما وراء الطبيعة، وتلتقي مع المنطق الرواقي في كثير من الأمور لعلّ أهمها الاهتمام باللّغة كونها أداة فعالة تُساعد على تأويل الـمعنى. (يـُُنظر:أحمد مؤمن : اللسانيات (النشأة والتطور) ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 2002، (د.ط)، ص :31-32.).
(8)- يُنــظر:
Ferdinand de Saussure: Cours de linguistique Générale, Ouvrage présenté : Dalila Morsly, entreprise Nationale Des Arts graphiques, Algérie,, P: .
(9) - يُـنظر:أمبرتو إيكو: التأويل بين السّيميائيات والتفكيكية، ترجمة وتقديم: سعيد بنكراد، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، 2000،
(د.ط)، ص:138.
(10)- يـُنظر:رولان بارط: لذّة النـّص، ترجمة: فؤاد صفا و الحسين سحبان، دار توبقال، الدار البيـــضاء المغرب، 2001، ط2، ص:62-63.
(11)-يـُنظر: ميشال أريفيه و لوي بانيه و جان كلود جيرو و جوزيف كورتس: السّيميائية (أصولها وقواعدها)،ترجمة :رشيد بن مالك، ص:41.
(12) - يـُنظر:
A.J.Greimas .J. Courtés: sémiotique (Dictionnaire Raisonné de la Théorie du la langage), Hachette Université, Paris, France,, p:
(13) - بول ريكور: نظرية التأويل(الخطاب،فائض المعنى)، ترجمة: سعيد الغانمي، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المـغرب، 2003، ط1، ص:64.
(14)- يـُنظر: أحمد يوسف:الدلالات المفتوحة، منشورات الاختلاف، الجزائر، 2005، ط1، ص:149.
(15)- فيليب فان تيغم : تقنية المسرح، ترجمة: بـهج شعبان، منشورات عويدات، بيروت- باريس، لبنان، 1985 ط3، ص:19.
(16)- يـُنظر: أحمد يوسف: الدلالات المفتوحة، ص:149.
(17) - يـُنظر:مـحمد عـزّام: النقد بين النـّص والـمتلقّي، الـموقــع :
Http//w.w.w.google: Awu -dam.org/Alesbouh%//isb-.htm .
(18) – يُنظر:محمد بوعزة : إستراتيجية التأويل (من النصية إلى التفكيكية)، منشورات الاختلاف، الجزائر، 2011 ط1، ص: 39.
(19) -يـُنظر: نديم معلا : في المسرح(في العرض المسرحي، في النـّص المسرحي، قضايا نقدية)، مركز الإسكندرية للكتاب، مصر، 2000 ، ط1 ، ص:12-13.
(20) -محمد مفتاح: التلقي والتأويل(مقاربة نسقية)، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب،2001، ط2 ص: 52.
(21) - يـُنظر: هانز روبرت ياوس: علم التأويل الأدبي(حدوده ومهامه)، ترجمة: بسام بركة، مجلة العرب والفكر العالمي، مجلة العرب وعالم الفكر العالمي، مركز الإنماء القومي، بيروت، لبنان، ع3، صيف 1988، ص:54. (واسم الكتاب الأصلي بالـلّـغة الفرنسية:
Hans Rebert Jauss :limites et taches d'une herméneutique in pour herméneutique .exd.Gallimard ..
(*)-آرتو (Artaud): هو آرتو أنطوان كاتب فرنسي ولد سنة 1896م، وتوفي سنة1948م له تأثير بتصوراته وآرائه على الأدب الحديث بصفة عامة،وعلى المسرح بصفة خاصة؛حيث استحدث شكلا مسرحيًا جديدًا عُرف بـ(مسرح القسوة) من آثاره(المسرح ونظيره)1938 م، يـُنظر:
Le petit Larousse illustré, p:
(22) -يـُنظر :ماري إلياس و حنان قصاب حسن : المعجم المسرحي، مكتبة لبنان، لبنان، 1997، ط1 ص:446-448.
(23) – محمد كعوان، شعرية الرؤيا و أفقية التأويل، منشورات إتحاد الكتاب الجزائريين، الجزائر،2003، ط1 ص:53
(24) -يـُنظر: رئيف كرم : السّيمياء والتجريب المسرحي، مجلة عالم الفكر، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، ع3، يناير/مارس، 1996، ص:236.
(25) -يـُنظر: أمبرتو إيكو: التأويل بين السّيميائيات والتفكيكية، ترجمة وتقديم: سعيد بنكراد، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، 2000، (د.ط)، ص:100.
(26) -يـُنظر:إدريس بلمليح: الـقراءة التفاعلية (دراسات لنـّصوص شعرية حديثة)،دار توبقال، الدار البيضاء المغرب، 2000 ، ط1، ص:68.
(25) -يـُنظر: بول ريكور: النـّص والتأويل، ترجمة: منصف عبد الحق، مجلة العرب وعالم الفكر العالمي ص:47-48.
(27) -يـُُنظر:عواد علي:غاوية المتخيل المسرحي(مقاربات لشعرية النـّص والعرض والنقد)، المركز الثقافي العربي، الـمغرب، 1997، ط1، ص:21.
Comment citer
رايــة, أحــمد.
اســـتراتيجية التأويل في المـسرح-مقـــاربة ســيميائية -.
Revues faculté des lettres et des langues, [S.l.], n. 18, mai 2016.
ISSN 1112-6434.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/fll/article/view/1552>. Date de consultation : 22 déc. 2024
Rubrique
Articles