تَنْقِيحُ النّصوص رُؤية الشُّعراء له، ووظائفُه في النّقد العربيّ

  • خالد عبد الرؤوف الجبر أستاذ مشارك في النقد والبلاغة جامعة البترا – الأردنّ

Résumé

يقاربُ هذا البحثُ تنقيحَ النُّصوصِ مُقاربةً شبهَ كلِّيَّة؛ فهو يُعالجُ التّنقيحَ والمصطلحاتِ الأخرى التي توارَد عليها الفكر النّقديّ العربيّ، ثمّ ينظرُ في حثِّ النقّادِ العربِ للأدباء على تنقيحِ نُصوصِهم تحقيقًا لأدبيّتِها، ويلتفتُ إلى رؤيةِ الشّعراء العرب للتّنقيحِ طارحًا منهُ ما كانَ بسببِ الخَوفِ، ثمَّ يتعمّقُ موقعَ التّنقيحِ بينَ نهجَينِ في الشِّعر العربيّ هما: شعرُ الطَّبعِ، وشِعرُ الصَّنعة، بسبب الارتباطِ الواهمِ للتّنقيحِ في الذّاكرة النّقديَّةِ بالصَّنعةِ والتكلُّف. ويقِفُ البحثُ على منزلةِ التّنقيحِ زمنيًّا من العمليّة الإبداعيَّة بوصفِه مرحلةً من مراحلِها، ويتبيَّنُ وظائفَ التّنقيحِ في النّصوصِ الإبداعيَّة.

 

C’est une approche qui consiste à corriger et recorriger les textes poétiques dans le but d’atteindre le niveau de littérarité.

            Il existait des formes multiples loin de l’exigence. On est devant un acte d’innovation qui présente une phase  principale dans la formulation poétique.

Références

هذا مُجمَلُ ما نفهمُه من الحِوار الذي جمَع المتنبّي مع أبي القاسم عليّ بن حمزة البصريّ فيما نقله ابن وكيعٍ التنّيسيّ، وفيه أنّ أبا القاسم سأله: "يا أبا الطيّب، خرجتَ من عندِنا ولكَ ثلاثمائة قصيدة، وعُدتَ بعد ثلاثين سنةً ولكَ مائةُ قصيدة ونيِّف من القصائد، أفكُنتَ تفرّقها على المنقطعينَ من أبناء السّبيل؟". وواقع الأمرِ أنّهم اتّهموا المتنبّي بسرقة بعض شعر أبي نصر الخبزرزيّ قبل أن يرحل من العراقِ إلى الشّام، وأنّه أسقطَ هذا الشّعر من ديوانه. انظر مناقشةَ أستاذنا المرحوم إحسان عبّاس للقضيّة: تاريخ النّقد الأدبي عند العرب، طبعة مزيدة منقّحة، دار الشروق، عمّان، 1997، ص297.
أرسطوطاليس: فنّ الشِّعر، ترجمة عبد الرحمن بدوي، مكتبة النهضة المصرية، القاهرة، 1953، ص66.
طه حسين: فصول في الأدب والنقد، ط4، دار المعارف بمصر، 1969، ص194.
رُوِي عن عيسى بن عمر الثقفيّ راويتهِ أنّه قال له وقد ضاق صدرُه بما كان يُجريه على شعرِه من تغييراتٍ دائبة: "أفسَدْتَ عليَّ شِعرَك!". انظر: المرزباني، محمد بن عمران: الموشّح في مآخذ العلماء على الشّعراء، ط2، باعتناء محب الدين الخطيب، المطبعة السلفية، القاهرة، 1385هـ، ص289-290.
انظر ما كتبَه إلياس خوري مرافقًا لديوان درويش الأخير "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي" الذي صدرَ بعدَ وفاتِه، وخاصّةً سردَه الوصفيّ لما فعله ضمنَ مجموعةٍ حينَ وجدوا بعض قصائد درويش سوى القصيدة المذكورة، والاختلافات بين نُسَخِ تلك القصائد المخطوطة: محمود درويش: لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي، بيروت، دار رياض الرّيّس، 2008.
انظر: أحمد كمال زكي: نقد – دراسة وتطبيق، دار الكاتب العربي، القاهرة، (د.ت)، ص111.
المرزوقيّ، أبو علي أحمد بن محمد: شرح ديوان الحماسة، نشره أحمد أمين وعبد السلام هارون، مطبعة لجنة التّأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1967، ص13-14.
الجاحظ، عمر بن بحرو: كتاب الحيوان، تحقيق عبد السلام هارون، مطبعة البابي الحلبي، القاهرة، (د.ت)، 1 ص41.
البيت هُوَ: (فَيا لَكَ يَوْماً خَيْرُه قَبْلَ شرِّه تَغَيَّبَ واشِيهِ وأقْصَرَ عاذِلُهْ)، وغيَّرَ فيه لفظةً هي (دُونَ) بدلاً من (قبلَ).
ابن رشيق القيرواني، أبو الحسن عليّ: العمدة في صناعة الشعر ونقده، ط3، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، مطبعة السعادة، القاهرة، 1963، 2 ص248.
انظر في هذه المسألة تخصيصًا: ناصر الدّين الأسد: القيان والغِناء في العصر الجاهليّ، ط3، دار الجيل، بيروت، 1988، ص211-215؛ ولعلَّ أشهرَ الأمثلةِ في حاضرِنا ما فعلتهُ أمُّ كلثومٍ من تغييرٍ في قولِ أبي فراسٍ الحَمْدانيّ (بلى، أنا مشتاقٌ وعندِيَ لوعَةٌ)، فجعلتْها (نَعَمْ، أنا مشتاقٌ)!
انظر مثلاً: الجاحظ، عمرو بن بحر: البيان والتّبيُّن، تحقيق عبد السلام هارون، ط1، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1948، 1 ص206؛ ابن قتيبة الدّينوريّ، أبو محمّد عبد الله: الشّعر والشّعراء، ط1، دار الثقافة، بيروت، 1966، 1 ص23.
البيان والتبيُّن، 1 ص206.
البيان والتبيُّن، 1 ص206.
المصدر نفسه، 2 ص13.
الشّعر والشّعراء، 1 ص23.
انظر: الموشّح في مآخذ العلماء على الشّعراء، ص83، 85، 90، 106؛ وانظر مناقشة أستاذنا إحسان عبّاس للقضيّةِ في: تاريخ النّقد الأدبي عند العرب، ص24-26.
البيان والتبيُّن، 2 ص9.
طه حسين: حديث الأربعاء، دار المعارف بمصر، 1954، 1 ص135.
كتاب الحيوان، 1 ص88؛ وانظر نصوصًا أخرى: البيان والتبيُّن، 1 ص204-205.
التوحيدي، أبو حيان علي بن محمد: الإمتاع والمؤانسة، تصحيح أحمد أمين وأحمد الزّين، منشورات الشّريف الرّضيّ، طهران، (د.ت)، 1 ص65.
البيان والتبيُّن، 1 ص203.
العمدة، 1 ص200.
الشعر والشعراء، ص309.
شوقي ضيف: تاريخ الأدب العربي، العصر الجاهلي، ط22، دار المعارف بمصر، (د.ت)، ص328.
العمدة، 1 ص266.
المصدر نفسه، 1 ص266.
الشعر والشعراء، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار المعارف بمصر، (د.ت)، ص453.
المصدر نفسه، ص453.
العمدة، 1 ص193.
المصدر نفسه، 1 ص193.
البيان والتبيُّن، 1 ص114-115.
حديث الأربعاء، 1 ص134.
ابن خَلدُون، عبد الرحمن بن محمّد: المقدّمة، ط1، تحقيق علي عبد الواحد وافي، مطبعة لجنة البيان العربي، القاهرة، 1962، ص576-577.
انظر: العمدة، 1 ص200.
امرؤ القيس الكندي: ديوانه، ط1، دار صادر، بيروت، 1958، ص90.
السكّريّ، أبو سعيد: شرح ديوان كعب بن زهير، الدار القومية للطباعة والنشر، القاهرة، 1965، ص59-60.
يحيى الجبوري: مِحن الشّعراء والأدباء وما أصابهم من السجن والتعذيب والقتل والبلاء، ط1، دار الغرب الإسلامي، بيروت، 2003، ص9.
البيان والتبيُّن، 2 ص12-13؛ الشّعر والشّعراء، 1 ص23.
العمدة، 1 ص75.
البيان والتبيُّن، 3 ص348.
ابن عبد ربه، أحمد بن محمد: العقد الفريد، تحقيق مفيد قميحة، دار الكتب العلمية، بيروت، 1997، 2 ص86-91.
أبو هلال العسكريّ، الحسن بن سهل: كتاب الصناعتين، ط1، تحقيق علي محمد البجاوي ومحمد أبو الفضل إبراهيم، دار إحياء الكتب المصرية، القاهرة، 1952، ص174؛ العمدة، 1 ص187.
العمدة، 1 ص187.
انظر الحكايةَ بتمامها في (لسان العرب)، (قوا).
ذو الرُّمّة، غيلان بن عقبة: ديوانه، تحقيق عبد القدوس أبو صالح، ط1، مؤسسة الإيمان للنشر، 1982، ص517.
البيان والتبيُّن، 1 ص130.
كتاب الحيوان، 3 ص64.
الأصفهاني، أبو الفرج الحسين بن عبد الله: الأغاني، ط2، تحقيق إحسان عبّاس وزميليه، دار صادر، بيروت، 2004، 8 ص259-260.
البيان والتبيُّن، 1 ص68.
البيان والتبيُّن، 3 ص226.
المصدر نفسه، 1 ص129.
المصدر نفسه، 1 ص110.
المصدر نفسه، 1 ص207.
انظر: الموشَّح في مآخذ العلماء على الشعراء، ص129.
ابن المعتزّ، عبد الله: طبقات الشّعراء المحدثين، ط1، تحقيق عمر الطبّاع، دار الأرقم، بيروت، 1998، ص45.
الأغاني، 3 ص288.
العمدة، 2 ص105.
انظر ما كتبه عبّاس العقّاد: ابن الرّومي حياته من شعره، ط6، دار الكتاب العربي، بيروت، 1967، ص338.
انظر: ابن الأثير، ضياء الدّين نصر الله: المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، مطبعة البابي الحلبي، القاهرة، 1939، 1 ص413.
كتاب الصّناعتين، ص141؛ وقد نَعى القاضي الجرجانيُّ على أبي تَمّامٍ كثرَةَ الغَثِّ في شِعرِه قِياساً بالجيِّد منه، وبعدَ أنْ ساقَ أمثلةً على سوءِ شِعرِه جاءَ بِمثالٍ رائقٍ ثمَّ قالَ: "أعْجَبُ من ذلكَ شاعِرٌ يَرى هذه الغُرَرَ في ديوانِه كيفَ يَرضى أنْ يقرنَ إليها تلكَ الغِرَر، وما عليهِ لو حذفَ نصفَ شِعرِه فقطَع ألْسُنَ العيبِ عنه، ولم يشرَع للعدُوِّ بابا في ذمِّه؟"؛ ويذكُر أنّ في شِعر المتنبّي شيئاً من ذلكَ! (القاضي الجرجاني، علي بن عبد العزيز: الوساطة بين المتنبّي وخصومه، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ومحمد علي البجّاوي، المكتبة العصريّة، بيروت، (د.ت)، ص22-23).
البيان والتبيُّن، 2 ص9.
البيان والتبيُّن، 2 ص13-14، وقد تبنّى عبد الرزّاق حميدة هذا الرّأيَ حينما ناقشَ مسألةَ التّحكيكِ في الشّعر العربيّ. انظر كتابه: شياطين الشُّعراء، ط1، مطبعة الرسالة، القاهرة، (د.ت)، ص102؛ يوسف بكّار: بناء القصيدة في النقد العربي القديم في ضوء النقد الحديث، ط2، دار الأندلس، بيروت، تاريخ مقدّمة الطّبعة 1982، ص100.
الصّوليّ، أبو بكر محمد بن يحيى: أخبار أبي تَمّام، تحقيق خليل عساكر وآخرين، المكتب التجاري، بيروت، (د.ت)، ص114-115؛ وانظر قولَه: "أبو تمّام أعلَم بجيِّد الشّعر قديمِه وحديثِه". (المصدر نفسه، ص118).
العمدة، 1 ص129.
المصدر نفسه، 1 ص129.
الوساطَة بين المتنبّي وخُصومه، ص415.
البيان والتبيُّن، 2 ص13.
الشِّعر والشّعراء، 1 ص144.
الأغاني، 3 ص143. وظاهرٌ أنّ الأصمعيَّ وأشباهَهُ من النقّاد العرب كانوا يميلُونَ إلى أن يكونَ في القصيدةِ الواحدةِ أبياتٌ متميّزةٌ عن غيرِها، فلا تكونُ أبياتُها كلُّها من نمَطٍ واحدٍ مستَوٍ لا يُنقَلُ فيه السّامعُ، أو القارئُ، من مستوىً إلى آخر من الجودة. وهو نفسُه ما يذهبُ إليه بعض النّقدِ الحديثِ إذ يرى ضرورة أن يكون في القصيدةِ مواطنُ إلماعٍ/ إضاة (Incantation)، وهي التي تُكسبُ القصيدةَ جَمالَها.
الشّعر والشّعراء، 1 ص78.
حديث الأربعاء، 1 ص134.
بناء القصيدة في النقد العربي القديم في ضوء النقد الحديث، ص102.
البيان والتبيُّن، 2 ص9.
العمدة، 1 ص199.
العمدة، 1 ص109-110.
المصدر نفسه، 1 ص190.
المصدر نفسه، 1 ص191.
ابن جعفر، قدامة: نقد النّثر (المنسوب إليه)، تحقيق طه حسين وعبد الحميد العبادي، المطبعة الأميريّة، القاهرة، 1941، ص154-155.
المقدِّمة، ص574-575.
هذا ما ذهبَ إليهِ أستاذنا يوسف بكّار. انظر: بناء القصيدة في النقد العربي القديم في ضوء النّقد الحديث، ص101.
العمدة، 1 ص129.
شفيق جبري: أنا والشعر، ط1، منشورات معهد الدراسات العربية العالية، القاهرة، 1959، ص93.
الأسد، ناصر الدّين: مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية، ط1، بيروت، دار الجيل، 1956، ص118.
البيان والتبيُّن، 1 ص204؛ كتاب الصّناعتين، ص141؛ ويرى الباحثُ أنّ هذا التّحديدَ إنّما كانَ لِمُوافاةِ الْحَوْلِ الكاملِ الذي سُمِّيت قصائدُه بالحوليّاتِ نسبةً إليهِ!
كتاب الصّناعتين، ص141؛ العمدة، 1 ص129.
ابن جنّي، أبو الفتح عثمان: الخصائص، تحقيق محمّد علي النّجار، دار الكتاب العربي، بيروت، (د.ت)، 1 ص324.
كتاب الصّناعتين، ص139.
العمدة، 2 ص117.
كتاب الصناعتين، ص161؛ وانظر: ابن طَباطَبا، محمد بن أحمد: عيار الشّعر، ط3، تحقيق محمد زغلول سلاّم، منشأة المعارف بالإسكندريّة، (د.ت)، ص52، 73، 81؛ العمدة، 1 ص285-286.
انظر: ابن الأثير، ضياء الدين نصر الله بن محمد: المثل السّائر في أدب الكاتب والش‍اعر، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، المكتبة العصرية، بيروت، 1995، 2 ص244.
العمدة، 1 ص129.
العمدة، 1 ص92.
المصدر نفسه، 1 ص200.
عيار الشّعر، ص47.
الإمتاع والمؤانسة، 1 ص65.
انظر في القضيَّةِ: الرّازي، فخر الدّين محمد بن عمر بن الحسن: المحصول في علم الأصول، ط1، تحقيق محمد عبد القادر عطا، دار الكتب العلمية، بيروت، 1999، 1 ص169-170.
البيان والتبيُّن، 1 ص115.
المصدر نفسه، 1 ص116؛ عيار الشّعر، ص69.
العمدة، 1 ص123؛ وانظر: السّكّاكي، أبو يعقوب يوسف بن أبي بكر، مفتاح العلوم، ط1، ضبط وشرح نعيم زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت، 1983، ص417.
البيان والتبيُّن، 2 ص281.
الآمدي، الحسن بن بِشر: الموازنة بينَ أبي تَمّام والبحتريّ، تحقيق السّيّد أحمد صقر، دار المعارف، القاهرة، 1961، 2 ص299.
مفتاح العلوم، ص578-579؛ حيثُ يقولُ السّكّاكيّ إنّ المبدِعَ الذي يتعرَّضُ بإبداعِه لمتلقّينَ أيْقاظٍ متفطِّنينَ؛ لا يُبارَونَ قُوَّةَ ذكاءٍ وإصابَة حدْسٍ وحِدَّةَ ألْمَعيَّة وصِدْقَ فِراسَة، عليه أنْ يَحتاطَ "في ما يتعمَّدُ رَواجَهُ عليهِم، لا يألو فيه تهذيباً وتنقيحاً"، أكثرَ مِمّا لو صادَفَ "الشَّمْلَ سَكارى تُديرُ عليهم الغَباوةُ كُؤوسَها، وجُثَثاً تغرِزُ في سِنَةٍ من الغَفْلَةِ رؤوسَها"!
البيان والتبيُّن، 2 ص7، 8.
الشّعر والشّعراء، 1 ص34، 45-47؛ وانظر العمدة، 1 ص129، 130؛ الوساطة بين المتنبّي وخصومه، 25.
الإمتاع والمؤانسة، 3 ص144؛ وانظر: ابن رشد، أبو الوليد محمد بن أحمد: تلخيص الخطابة، تحقيق محمد سليم سالم، القاهرة، 1967، 259.
الإمتاع والمؤانسة، 3 ص144، تلخيص الخطابة، ص260؛ وانظر: عيار الشّعر، ص105-111.
الجرجاني، أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن: دلائل الإعجاز، ط1، تقديم وشرح ياسين الأيّوبي، المكتبة العصريّة، بيروت، 2000، ص133.
الإمتاع والمؤانسة، 1 ص65.
Comment citer
الجبر, خالد عبد الرؤوف. تَنْقِيحُ النّصوص رُؤية الشُّعراء له، ووظائفُه في النّقد العربيّ. Revues faculté des lettres et des langues, [S.l.], n. 12, juin 2014. ISSN 1112-6434. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/fll/article/view/797>. Date de consultation : 15 nov. 2024