تحقيق التأدية المأمولة في اللغة و الأدب من وجهة النظرتين السلوكية و اللغوية
Résumé
تعليميات اللغة وتعلميات اللغة و الأدب تتضافر في سبيل الوصول إليهما عناصر من الأهمية بما كان الوقوف عندها و هي :
أولا ـ نظرة النظرية السلوكية إلى المحتوى ممثلا في اللغة و الأدب من حيث إنهما منغلقان ، و إلى المتعلم من حيث إنه متلق سلبي تخزن فيه معلومات و معارف معينة يطلب منه استرجاعها عند الحاجة وفق آلية المثير و الاستجابة .
و إلى المعلم من حيث إنه ناقل لتلك المعارف لا يحق له أن يجتهد إزاءها، و إلى الطريقة من حيث إنها تلقينية، و إلى التقويم من حيث إنه نمطي آلي .
ثانيا ـ نظرة النظرية اللغوية التعلمية إلى المحتوى من حيث إنه مفتوح، و إلى المتعلم من حيث إنه متلق إيجابي مبدع قادر على تفسير و تعليل الأحكام التي يصدرها نحو المعارف المختلفة و بخاصة في المرحلة الجامعية ، و إلى المعلم من حيث إنه موجه و إلى الطريقة من حيث إنها قائمة على الحوارين الأفقي و العمودي، و إلى التقويم من حيث إنه تقويم تكويني شامل صادق.
و هذه الرؤية تنسحب على تعلم و تعليم مختلف المقاييس. سواء أكان ذلك بالنسبة إلى تعلم النحو بمفهوم الانتحاء الذي سيكون التركيز عليه في هذه المداخلة ، أم بالنسبة إلى تعلم المقاييس الأخرى كالبلاغة و النقد و اللسانيات و سواها .
و إذن فمفهوم التأدية في اللغة و الأدب بالنسبة إلى المقاييس المختلفة تختلف بحسب الهدف المتوخى، و بحسب النظرية المتبعة لتحقيقه عبر العناصر المذكورة آنفا..............
Références
(2) ينظرد بشير إبرير في تعليمية الخطاب العلمي، مجلة التواصل ، جامعة عنابة ، عدد 8 ، جوان 2001 ، ص 70 ،71 .
(3) ينظر محمد الدرج : المرجع نفسه ، ص 28 .
(4) نصر الذين سمار : المنهج التربوي و انعكاساته على اتجاه المراهقين ، رسالة ماجستير ، معهد علم النفس
و علوم التربية ، جامعة الجزائر ، 1993 / 1994 ، ص 17 .
(5) سبيرزهارلد: المعلم و المنهج ، ترجمة أحمد أبي العباس وسعد ديار ، دار النهضة العربية ، مصر ، دـ ت ، ص 21 .
(6) و إن من أهم الأسباب المسهمة في خلق أزمة النحو في المجال التربوي التعليمي قصور المعلم في فهم وظيفة القواعد وعدم وضوح الأهداف المتوخاة من تدريسها .
(7) ينظر د . ميشال زكريا : مباحث في النظرية الألسنية و تعليم اللغة ، المؤسسة الجامعية لدراسات و النشر
و التوزيع ، بيروت ، ط2 ، 1985، ص 9 .
(8) ينظر الدكتور جابر عبد الحميد : التدريس و التعلم، دار الفكر العربي، ط 1 ، 1998 ، ص 157 ، 158 .
(9) يقصد بالصناعة : تعليم القواعد النحوية .
(10) ابن خلدون : المقدمة 2 / 487.
(11) ينظر محمد الدرج : المرجع نفسه، ص 28 .
(12) ينظر- د - بشير إبرير :( استراتيجية التبليغ في تدريس النحو) أعمال ندوة تيسير النحو، منشورات المجلس الأعلى للغة العربية، الجزائر، 2001 ، ص 483.
(13) ينظر – د - بشير إبرير: ( استراتيجية التبليغ في تدريس النحو) ، أعمال ندوة تيسير النحو ، ص 503
(14) عبد الكريم طه : (علم اللغة و تدريس اللغات) ، مجلة كلية الآداب ،عدد 5 ، 1974 ، ص 204
(15) ابن حويلي الأخضر ميدني : ( الأثر التربوي و النفسي لكتاب النحو المدرسي في المرحلة الأولى) ، أعمال ندوة تيسير النحو ، منشورات المجلس الأعلى للغة العربية ، الجزائر ، 2001 ، ص ، 452 د
(16) ابن خلدون المقدمة 2 / 482
(17) تدريس اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية 102 أسسه ، تطبيقاته ، دار القلم ، الكويت ط 4 983 ، ص102.
(18) ينظرد. عبد الرحمن الحاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية )، مجلة اللسانيات ، معهد العلوم السانية و الصوتية ، الجزائر ، العدد 4 ، 1974 ، ص 41 ، 42
(19) ينظرد. عبد الرحمن حاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية ) ،المرجع نفسه ،ص 53 ـ 57
(20) المنهاج التربوي الجزائري أثر أن يستعمل مصطلح " نشاط " بدلا من المادة . فاللغة العربية تنتظم أنشطة كثيرة منها نشاط النحو .
(21) د . مازن الوعر : ( النظريات النحوية و الدلالية في اللسانيات التحويلية و التوليدية ) ، مجلة اللسانيات ، معهد العلوم اللسانية و الصوتية ، العدد 6 ، 1982 ، ص 25 .
(22) د . سام عمار : ( نظريات تسو مسكي اللغوية و الإفادة من تطبيقاتها ) ، مجلة الموقف الأدبي ، معهد اللغة و الأدب العربي ، دمشق ، العدد 19 ، 1985 ، ص 38 .
(23) أحمد حساني : ( البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية التواصلية ) ، مجلة تجليات الحداثة ، معهد اللغة العربية و آدابها ، جامعة وهران،العدد الأول، 1992 ، ص 74.
(24) " يسميها البعض " لغة الأم " لأنها هي اللغة التي يفتح بها الطفل عقدة لسانه منذ ظهوره لدينا الناس ، وهي أول ما يصغي إليه عندما تناغيه أمه (...) لأنها اللغة التي يتحدث بها الطفل مع أمه " د ـ بن نعمان أحمد ( علاقة اللغة الأم بالثقافة القومية ) ، مجلة التربية ، وزارة التربية الوطنية ، الجزائر ، أفريل 1982 ، العدد 2 ، ص 30
(25)Noom Chomsky : Principes de phonologie Generative, Trad de Piere,ed , seuil , paris , 1971, P 26.
(26) أحمد حساني : ( البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية النحوية) ، مجلة تجليات الحداثة ، ص 74 .
(27) ينظر إبراهيم عاجي : الإبداع في اللغة حول الجديد عند تشو مسكي مجلة الفكر العربي المعاصر ، عدد 13 ، ص 168 .
(28) الجاحظ: أبو عثمان عمرو بن بحر : البيان والتبيين، دار الكتب العلمية ،بيروت ، لبنان ، د ت ، 3/45 .
(29) والذي يطمأن إليه هو أن الكفاية اللغوية قبل اكتسابها تكون شعورية أما بعد اكتسابها فتكون لاشعورية . قال
ابن خلدون" ولذلك يظن كثير من المغفلين ممن لم يعرف شأن الملكات أن الصواب للعرب في لغتهم إعرابا
وبلاغة أمر طبيعي. ويقول كانت العرب تنطق بالطبع، وليس كذلك، وإنما هي ملكة لسانية في نظم الكلام تمكنت ورسخت فظهرت في بادئ الرأي أنها جبلة وطبع". ابن خلدون: المقدمة، 4، 1399.
(30) ينظرد. ميشال زكريا: الألسنية التوليدية و التحويلية و قواعد اللغة العربية ،ص 34
(31) ينظرد. ميشال زكريا: المرجع نفسه ،ص 35 .
(32) يقصد به الممارس و المستعمل للغة مرسلا كان أم متلقيا.
(33) ينظرد. عبد الرحمن الحاج صالح : (مدخل إلى علم اللسان الحديث) ، مجلة اللسانيات ، عدد 1 ، 1971 ، ص 32
(34) ينظرد.عبد الرحمن الحاج صالح :( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية)،المرجع نفسه ، ص 29
(35) الجرجاني : دلائل الإعجاز، ص 347
(36) صد بالجمل التراكيب الإسنادية سواء أكانت مستقلة معنى و مبنى أم لا .
(37) لأن القواعد هي التنظيم المحرك لآلية التعلم و الكامن ضمن الكفاية اللغوية .ينظر ميشال زكريا: الألسنية التحويلية والتوليدية ، ص 34 ، 35 .
(38) ينظر د. ميشال زكريا: ، الألسنية التوليدية و التحويلية و قواعد اللغة العربية ، ص 36 .
(39) ينظر عبد الله الجهاد :( النموذج اللغوي عند عبد القاهرة الجرجاني)، جذور التراث ، العدد 6 ، 2001 ،
ص 330 .
(40) ينظر د. عبد الرحمن الحاج صالح:(أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية) ، المرجع نفسه ، ص21.
(41) Noom Chomsky : Principes de phonologie Generative, ed, du , seuil , larousse , paris , 1971, P 26.
(42) عبد السلام المسدي : التفكير اللساني في الحضارة العربية ، الدار العربية للكتاب تونس ، 1981، ص 19.
(43) ينظر مفهوم التحويل في الجملة أو الوحدة الإسنادية،ص 564 و ما بعدها .
(44) د. عبد الرحمن الحاج صالح: الأسس العلمية لتطوير تدريس اللغة العربية في الجامعات العرببة، ندوة تعليم اللغة العربية ، 1984، ص10.
(45) ينظر بشير إبرير: النظرية التبليغية في تدريس النصوص بالمدارس الثانوية الجزائرية ، رسالة دكتوراه ، قسم اللعة العربية و آدابها ، جامعة عنابة ، 2000 ، ص485.
(46) سواء أكانت صور خطاب توليدية أم تحويلية.
(47) ينظر - د- علي آيت أوشان: اللسانيات والبيداغوجيا، نموذج النحو الوظيفي ، الأسس المعرفية
و الديداكتيكية ، دار الثقافة ، الدار البيضاء ، المغرب ، 1998 ، ص101، 102.
(48)Dell. hymes vers la compitance de communiction, Armand , colin , Paris 84 P.2
(49) د. شريف بوشحدان : تعليمية اللغة الأجنبية بين البينوية و الوظيفية التبلغية ، مجلة التواصل ، عدد8 ، ص102 ،103.
(51) ينظر خليل عبد القادر مرعي: أساليب الجملة، ص58.
(52) Chomsky : Aspects de la theroy syntaxique ,Trad , de Jean , claude , ed , de seuil , paris , 1971 , p 13 .
(53) ينظر سام عمار: ( نظرية تشومسكي اللغوية والإفادة من تطبيقاتها)، مجلة الموقف الأدبي، ص38.
(54) ينظر أحمد حساني:( البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية التواصلية)، تجليات الحداثة ، ص69.
(55) ينظرد. ميشال زكرياء: الألسنية التحويلية التوليدية للقواعد العربية، ص32، 33 .
(56) ينظرد. سالم علوي : و قائع لغوية و أنظار نحوية، دار هومة ، الجزائر ، 2000، ص88 .
(57) ينظر الزغبلاوي:مسالك القول في النقد اللغوي،دار طلاس، دمشق،ط1 ،1984،ص 64
(58) ينظر ابن جني: المرجع نفسه ، 1 /34.
(59) ينظرأحمد حساني: ( النظام النحوي العربي بين الخطاب الفلسفي الخطاب التعليمي) ، أعمال ندوة تيسير النحو،منشورات المجلس الأعلى للغة العربية،الجزائر ،2001 ، ص 400
(60) ينظرد. ميشال زكريا : الألسنية التوليديةوالتحويلية و قواعد اللغة العربية ،ص32 ،33 (61) ابن خلدون : المقدمة ،4 /1411 .
( 62) عبد السلام المسدي : التفكير اللساني في الحضارة العربية ، ص219 ،220 .
(63) د.عبد الرحمن الحاج صالح : (مدخل إلى علم اللسان الحديث)،مجلة اللسانيات، ص 40 (64) أو التحليلية( الفهم والإفهام).
(65) ينظر عبد الرحمن حاج صالح : (أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية) ، مجلة اللسانيات ، ص57 .
(66) النحو هنا مصدر وليس العلم النظري الذي يشتغل به النحوي.
(67) ينظر ابن جني: الخصائص، 2 /42 .
(68) ابن جني : المرجع نفسه ،1 /557 .
(69) ابن خلدون : المقدمة ،4 /1268 .
(70) السيوطي : الصاحبي في فقه اللغة ، ص62 .
(71) ابن جني: الخصائص، 3/ 275.
(72) ينظرد. عبد الله شريط : الفكر الخلاق عند ابن خلدون ، الشركة الوطنية للنشر و التوزيع ، الجزائر ،1975،ص 671
(73) ينظر الفكر الخلاق عند ابن خلدون ، ص 671.
(74) يقصد بالملكة الكفاية التبليغية البيانية.
(75) ابن خلدون :المقدمة ، 4 /1268 .
(76) ينظر عبد الله بن حمد الخثران : (حفظ النصوص الجيدة و أثره في ترسيخ الفصحى) ، مجلة كلية اللغة العربية ، الرياض ، العدد السابع ، 1977 ، ص 249 .
(77) ابن خلدون : المرجع نفسه . 4 /127.
(78) هذه المكونات هي: جميع هذه الوحدات الإسنادية وهذه الجمل.
(79) يقصد بالعناصر تلك الأسئلة المصوغة.
(80) ينظر د. رشيد بناني : من البيداغوجيا إلى الديداكتيك اكتساب و دراسة ، الحوار الأكاديمي و الجامعي، الدار البيضاء ط 1 / 1991 ، ص 39 .
(81) ينظر د. رشدي طعيمة : الأسس العامة لمناهج تعليم اللغة العربية، ص33.
(82) ينظر ابن جني: الخصائص، 1/34.
(83) ينظر د. ميشال زكرياء: مباحث في النظرية الألسنية وتعليم اللغة العربية، ص12.
(84) د. رشدي أحمد طعيمة : المعلم، كفاياته، إعداده، تدريبه، ص198.
(85) ينظر د. ميشال زكرياء: المرجع نفسه، ص14.
(86) ينظر د. عبد الله حمد الخثران : حفظ النصوص الجيدة وأثره في ترسيخ الفصحى، ص249.
(87) ينظر علي أحمد مدكور: تدريس فنون اللغة العربية، ص332، 333.
(88) لمعرفة نوع الأمثلة الحرية بالمحاكاة ينظر محمد محمود الدش: اللغة العربية أطول لغات الأرض عمرا، مجلة العربي، ص71.
(89) ينظر رشدي طعيمة: الأسس العامة لمناهج تعليم اللغة العربية، ص35.
(90) Carlo Romano : Enseigner c’ est aussi savoir communiquer,ed, seuil , paris , 1980 , P38.
(91) مثل ما يحدث في الطريقة التلقينية التي يسلكها المنهج التقليدي والنظرية السلوكية.
(92) ينظر محمد الدرج: التدريس الهادف، ص61.
(93) د. عبد الرحمن الحاج صالح: علم تدريس اللغات والبحث العلمي في منهجية الدرس اللغوي، نقلا عن حسن خميس سعيد الملخ : نظرية التعليل في النحو العربي ، ص249 – 252 .
(94) ينظر خاولة طالب الإبراهيمي: (طريقة تعليم القواعد التركيبية في المدرسة الجزائرية) ، مجلة اللسانيات، ، العدد 4 ، 1981 ، ص42، 43.
(95) ينظر د. بشير إبرير:( نظرية التبليغ في تدريس اللغة العربية) ،أعمال ندوة تيسير النحو، ص497.
(96) ينظر د. عبد الرحمن الحاج صالح: ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية)، مجلة اللسانيات ،ص23 ،72 .
(97) ينظر جميلة حمودي: طريقة تعليم قواعد اللغة العربية في المدرسة الأساسية، ص556 (98) ينظر جميلة حمودي: المرجع نفسه، ص 482.
(99) ينظر ابن سينا أبو الحسن: كتاب السياسة في النصوص الفلسفية الميسرة، مطبعة عيسى البابي الحلبي، القاهرة، 1938، ص222.
(100) د. سالم عمار: ( نظرية تشومسكي اللغوية والإفادة من تطبيقاتها)، الموقف الأدبي، ص40.
(101) التمارين البنوية طريقة تهدف إلى إكساب التلميذ المهارة الكافية في استعمال البنى التركيبية حتى يحكم المتعلم التصرف فيها عند الحاجة. والغاية منها أن يتدرب هذا التلميذ تدريبا منظما مستمرا على توظيف البنى المذكورة حتى ترسخ في ذهنه، ينظر طالب الإبراهيمي خولة: ( طريقة تعليم التراكيب العربية في المدارس المتوسطة الجزائرية)، مجلة اللسانيات، ص64، 65.
(102) ينظر سمك محمد صالح: فن التدريس للغة العربية، مكتبة الأنجلو المصرية، د.ت .ص636.
(103) د عبد الرحمن الحاج صالح: ( مدخل إلى علم اللسان الحديث)، مجلة اللسانيات، ص65.
(104) ينظر رشيدي طعيمة : الأسسس العامة لمناهج التعلم ، ص76 .
(105) ينظر د. ميشال زكريا : مباحث في النظرية الألسنية و تعلم اللغة ، ص15 .
(106) ينظر د.عبد الرحمن الحاج صالح: (أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية)، مجلة اللسانيات ص32، 33
(107) ريان فكري حسني : التدريس أهدافه ، أسسه، أساليبه، تقويم نتاجه و تطبيقاته ،عالم الكتب القاهرة ، ط3 ، 1993 ، ص186 .
(108) و الحق أن كل جزء من الجملة أو الوحدة الإسنادية لا يستقل بنفسه معنى .
(109) ينظر عبده الراجحي : النحو العربي و الدرس الحديث، ص100.
(110) ينظرأبو حمدة محمد علي : فن الكتابة و التعبير، مكتبة الأقصى ، الأردن ، عمان ، ط3 ، 1994.، ص145.
(111) رضوان أحمد شوقي و عثمان صالح الفريح: التحرير العربي ، جامعة الملك سعود ، عمادة شؤون المكتبات ، الرياض ط4 ، 1993 ، ص47 .
(112) الشماع صالح: ارتقاء اللغة عند الطفل ، دار المعارف ، مصر القاهرة ، ط3 ،1973 ، ص 129.
(113) سواء أكانت هذه الجملة توليدية أم محولة.
(114) ينظر عبد الرحمن كامل عبد الرحمن محمود : تدريس النحو في المرحلة الابتدائية باستخدام الصور التركيبية ،ص45 .
(115) ينظر عبد الرحمن كامل عبد الرحمن محمود : المرجع نفسه ، ص 33 .
(116) ينظر عبد الرحمن كامل عبد الرحمن محمود : المرجع نفسه ،ص35.
(117) جورج بول: معرفة اللغة، ترجمة د. محمود فراج عبد الحافظ، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية، ط1، 2000، ص197.
(118) ينظر أحمد حساني:(البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية التحويلية )، تجليات الحداثة ، ص414، 415.
(119) ينظرد. خليل عمايرة: في نحو اللغة وتراكيبها، ص66، 67.
(120) ينظر جورج بول: معرفة اللغة ، ص122، 123.
(121) ينظر خليل عمايرة: المرجع نفسه، ص 65، 66.
(122) Noom Chomsky : Aspects de la theorie syntaxique, p88.
(123) ينظر رشدي طعيمة: الأسس العامة لمناهج تعلم اللغة العربية .، ص69 .
(124) ينظر د.حواس مسعودي: (البنية الحجاجية في القرآن الكريم، سورة النمل أنموذجا)، مجلة اللغة والآداب، جامعة الجزائر، العدد12، 1998،ص 324 ، 325 .
(125) يميز المختصون في اللسانيات التطبيقية بين مصطلحين هما : التغلم والاكتساب. فالتعلم يتم عادة عن طريق نظام مدرسي، يتميز بمحيط مصطنع غير عفوي . أما الاكتساب فهو عملية تتم بشكل تلقائي بدافعية طبيعية، وفي بيئة عفوية هي المجتمع، ولكن ليس مجتمع النصوص. ينظر جورج بول: معرفة اللغة ، ص198.
(126) ينظر د . عبد الرحمن الحاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية ) ، اللسانيات ، ص22، 23.
(127) ينظر د . عبد الرحمن الحاج صالح: ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية )، المرجع نفسه، ص65.
(128) ابن خلدون: المقدمة، 4/ 1398.
(129) ينظر د. عبد الرحمن الحاج صالح: ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية )، المرجع نفسه، ص65.
(130) فالمفرد مثلا أصل، و الوحدة الإسنادية الواقعة موقعه فرع . ينظر ابن يعيش : شرح المفصل3 /64 .
(131) د. عبد الرحمن الحاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة العربية )، المرجع نفسه، ص71.
(132) محمد محمود الدش:(اللغة العربية أطول لغات الأرض عمرا رفعوا إليها أصابع الاتهام تجنيا) ، مجلة
العربي ، العدد 45 ، ص71 .
(133) د. علي أحمد مدكور: تدريس فنون اللغة العربية، ص325.
(134) ينظر عبد القادر المهيري: نظرات في التراث اللغوي العربي ، دار توبغال ، الدار البيضاء ، المغرب ، 1985 ، ص118، 129.
(135) د. صالح بلعيد: ( شكوى مدرس النحو من مادة النحو) ، أعمال ندوة تيسير النحو، منشورات المجلس الأعلى للغة العربية، الجزائر، أفريل 2001، ص422.