تحقيق التأدية المأمولة في اللغة و الأدب من وجهة النظرتين السلوكية و اللغوية

  • ‏ رابح ‏ بومعزة جامعة محمد خيضر بسكرة‏

Résumé

 تعليميات اللغة وتعلميات اللغة و الأدب تتضافر في سبيل الوصول إليهما عناصر من الأهمية بما كان الوقوف عندها و هي :

أولا ـ نظرة النظرية السلوكية إلى المحتوى ممثلا في اللغة و الأدب من حيث إنهما منغلقان ، و إلى المتعلم من حيث إنه متلق سلبي تخزن فيه معلومات و معارف معينة يطلب منه استرجاعها عند الحاجة وفق آلية المثير و الاستجابة .

و إلى المعلم من حيث إنه ناقل لتلك المعارف لا يحق له أن يجتهد إزاءها، و إلى الطريقة من حيث إنها تلقينية، و إلى التقويم من حيث إنه نمطي آلي .

ثانيا ـ نظرة النظرية اللغوية التعلمية إلى المحتوى من حيث إنه مفتوح، و إلى المتعلم من حيث إنه متلق إيجابي مبدع قادر على تفسير و تعليل الأحكام التي يصدرها نحو المعارف المختلفة و بخاصة في المرحلة الجامعية ، و إلى المعلم من حيث إنه موجه و إلى الطريقة من حيث إنها قائمة على الحوارين الأفقي و العمودي، و إلى التقويم من حيث إنه تقويم تكويني شامل صادق.

و هذه الرؤية تنسحب على تعلم و تعليم مختلف المقاييس. سواء أكان ذلك بالنسبة إلى تعلم النحو بمفهوم الانتحاء الذي سيكون التركيز عليه في هذه المداخلة ، أم بالنسبة إلى تعلم المقاييس الأخرى كالبلاغة و النقد و اللسانيات و سواها .

و إذن فمفهوم التأدية في اللغة و الأدب بالنسبة إلى المقاييس المختلفة تختلف بحسب الهدف المتوخى، و بحسب النظرية المتبعة لتحقيقه عبر العناصر المذكورة آنفا..............

Références

‏(1) ينظر محمد الدرج : التدريس الهادف ، مساهمة في التأسيس العلمي لنموذج التدريس بالأهداف ‏التربوية ، كلية التربية، جامعة محمد الخامس ، المغرب ، ط1 ،1991 ، ص 25.‏
‏(2) ينظرد بشير إبرير في تعليمية الخطاب العلمي، مجلة التواصل ، جامعة عنابة ، عدد 8 ، ‏جوان 2001 ، ص 70 ،71 . ‏
‏(3) ينظر محمد الدرج : المرجع نفسه ، ص 28 .‏
‏(4) نصر الذين سمار : المنهج التربوي و انعكاساته على اتجاه المراهقين ، رسالة ماجستير ، ‏معهد علم النفس
‏ و علوم التربية ، جامعة الجزائر ، 1993 / 1994 ، ص 17 .‏
‏(5) سبيرزهارلد: المعلم و المنهج ، ترجمة أحمد أبي العباس وسعد ديار ، دار النهضة العربية ، ‏مصر ، دـ ت ، ص 21 .‏
‏(6) و إن من أهم الأسباب المسهمة في خلق أزمة النحو في المجال التربوي التعليمي قصور ‏المعلم في فهم وظيفة القواعد وعدم وضوح الأهداف المتوخاة من تدريسها .‏
‏(7) ينظر د . ميشال زكريا : مباحث في النظرية الألسنية و تعليم اللغة ، المؤسسة الجامعية ‏لدراسات و النشر ‏
و التوزيع ، بيروت ، ط2 ، 1985، ص 9 .‏
‏(8) ينظر الدكتور جابر عبد الحميد : التدريس و التعلم، دار الفكر العربي، ط 1 ، 1998 ، ‏ص 157 ، 158 .‏
‏(9) يقصد بالصناعة : تعليم القواعد النحوية .‏
‏(10) ابن خلدون : المقدمة 2 / 487. ‏
‏(11) ينظر محمد الدرج : المرجع نفسه، ص 28 .‏
‏(12) ينظر- د - بشير إبرير :( استراتيجية التبليغ في تدريس النحو) أعمال ندوة تيسير ‏النحو، منشورات المجلس الأعلى للغة العربية، الجزائر، 2001 ، ص 483.‏
‏(13) ينظر – د - بشير إبرير: ( استراتيجية التبليغ في تدريس النحو) ، أعمال ندوة تيسير ‏النحو ، ص 503 ‏
‏(14) عبد الكريم طه : (علم اللغة و تدريس اللغات) ، مجلة كلية الآداب ،عدد 5 ، 1974 ، ‏ص 204 ‏
‏(15) ابن حويلي الأخضر ميدني : ( الأثر التربوي و النفسي لكتاب النحو المدرسي في المرحلة ‏الأولى) ، أعمال ندوة تيسير النحو ، منشورات المجلس الأعلى للغة العربية ، الجزائر ، 2001 ، ‏ص ، 452 د
‏(16) ابن خلدون المقدمة 2 / 482 ‏
‏(17) تدريس اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية 102 أسسه ، تطبيقاته ، دار القلم ، الكويت ط 4 ‏‏983 ، ص102. ‏
‏(18) ينظرد. عبد الرحمن الحاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية )، مجلة اللسانيات ، معهد العلوم السانية و الصوتية ، الجزائر ، العدد 4 ، 1974 ، ‏ص 41 ، 42 ‏
‏(19) ينظرد. عبد الرحمن حاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية ) ،المرجع نفسه ،ص 53 ـ 57‏
‏ (20) المنهاج التربوي الجزائري أثر أن يستعمل مصطلح " نشاط " بدلا من المادة . فاللغة ‏العربية تنتظم أنشطة كثيرة منها نشاط النحو .‏
‏(21) د . مازن الوعر : ( النظريات النحوية و الدلالية في اللسانيات التحويلية و التوليدية ) ، ‏مجلة اللسانيات ، معهد العلوم اللسانية و الصوتية ، العدد 6 ، 1982 ، ص 25 .‏
‏(22) د . سام عمار : ( نظريات تسو مسكي اللغوية و الإفادة من تطبيقاتها ) ، مجلة الموقف ‏الأدبي ، معهد اللغة و الأدب العربي ، دمشق ، العدد 19 ، 1985 ، ص 38 . ‏
‏(23) أحمد حساني : ( البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية التواصلية ) ، مجلة ‏تجليات الحداثة ، معهد اللغة العربية و آدابها ، جامعة وهران،العدد الأول، 1992 ، ص 74. ‏
‏(24) " يسميها البعض " لغة الأم " لأنها هي اللغة التي يفتح بها الطفل عقدة لسانه منذ ظهوره ‏لدينا الناس ، وهي أول ما يصغي إليه عندما تناغيه أمه (...) لأنها اللغة التي يتحدث بها ‏الطفل مع أمه " د ـ بن نعمان أحمد ( علاقة اللغة الأم بالثقافة القومية ) ، مجلة التربية ، وزارة ‏التربية الوطنية ، الجزائر ، أفريل 1982 ، العدد 2 ، ص 30 ‏
‏(25)‏Noom Chomsky : Principes de phonologie Generative, Trad de ‎Piere,ed , seuil , paris , 1971, P 26.‎‏ ‏
‏(26) أحمد حساني : ( البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية النحوية) ، مجلة تجليات ‏الحداثة ، ص 74‏‎ ‎‏.‏
‏(27) ينظر إبراهيم عاجي : الإبداع في اللغة حول الجديد عند تشو مسكي مجلة الفكر العربي ‏المعاصر ، عدد 13 ، ص 168 ‏‎.‎
‏(28)‏‎ ‎‏ الجاحظ: أبو عثمان عمرو بن بحر : البيان والتبيين، دار الكتب العلمية ،بيروت ، لبنان ‏، د ت ، 3/45 .‏
‏ (29) والذي يطمأن إليه هو أن الكفاية اللغوية قبل اكتسابها تكون شعورية أما بعد اكتسابها ‏فتكون لاشعورية . قال ‏
ابن خلدون" ولذلك يظن كثير من المغفلين ممن لم يعرف شأن الملكات أن الصواب للعرب في ‏لغتهم إعرابا
‏ وبلاغة أمر طبيعي. ويقول كانت العرب تنطق بالطبع، وليس كذلك، وإنما هي ملكة لسانية في ‏نظم الكلام تمكنت ورسخت فظهرت في بادئ الرأي أنها جبلة وطبع". ابن خلدون: المقدمة، 4، ‏‏1399. ‏
‏(30) ينظرد. ميشال زكريا: الألسنية التوليدية و التحويلية و قواعد اللغة العربية ،ص 34 ‏
‏(31) ينظرد. ميشال زكريا: المرجع نفسه ،ص 35 . ‏
‏(32) يقصد به الممارس و المستعمل للغة مرسلا كان أم متلقيا. ‏
‏(33) ينظرد. عبد الرحمن الحاج صالح : (مدخل إلى علم اللسان الحديث) ، مجلة اللسانيات ، ‏عدد 1 ، 1971 ، ص 32 ‏
‏(34) ينظرد.عبد الرحمن الحاج صالح :( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية)،المرجع نفسه ، ص 29 ‏
‏(35) الجرجاني : دلائل الإعجاز، ص 347 ‏
‏(36) صد بالجمل التراكيب الإسنادية سواء أكانت مستقلة معنى و مبنى أم لا .‏
‏(37) لأن القواعد هي التنظيم المحرك لآلية التعلم و الكامن ضمن الكفاية اللغوية .ينظر ميشال ‏زكريا: الألسنية التحويلية والتوليدية ، ص 34 ، 35 .‏
‏(38) ينظر د. ميشال زكريا: ، الألسنية التوليدية و التحويلية و قواعد اللغة العربية ، ص 36 ‏‏. ‏
‏(39) ينظر عبد الله الجهاد :( النموذج اللغوي عند عبد القاهرة الجرجاني)، جذور التراث ، العدد ‏‏6 ، 2001 ، ‏
ص 330 .‏
‏(40) ينظر د. عبد الرحمن الحاج صالح:(أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية) ، المرجع نفسه ، ص21.‏
‎(‎‏41‏‎) Noom Chomsky : Principes de phonologie Generative, ed, du , ‎seuil , larousse , paris , 1971, P 26.‎
‏(42) عبد السلام المسدي : التفكير اللساني في الحضارة العربية ، الدار العربية للكتاب تونس ، ‏‏1981، ص 19. ‏
‏(43) ينظر مفهوم التحويل في الجملة أو الوحدة الإسنادية،ص 564 و ما بعدها .‏
‏(44) د. عبد الرحمن الحاج صالح: الأسس العلمية لتطوير تدريس اللغة العربية في الجامعات ‏العرببة، ندوة تعليم اللغة العربية ، 1984، ص10.‏
‏(45) ينظر بشير إبرير: النظرية التبليغية في تدريس النصوص بالمدارس الثانوية الجزائرية ، ‏رسالة دكتوراه ، قسم اللعة العربية و آدابها ، جامعة عنابة ، 2000 ، ص485.‏
‏(46) سواء أكانت صور خطاب توليدية أم تحويلية.‏
‏(47) ينظر - د- علي آيت أوشان: اللسانيات والبيداغوجيا، نموذج النحو الوظيفي ، الأسس ‏المعرفية ‏
و الديداكتيكية ، دار الثقافة ، الدار البيضاء ، المغرب ، 1998 ، ص101، 102.‏
‎(‎‏48‏‎)Dell. hymes vers la compitance de communiction,‎‏ ‏Armand , colin , ‎Paris 84 P.2‎
‏(49) د. شريف بوشحدان : تعليمية اللغة الأجنبية بين البينوية و الوظيفية التبلغية ، مجلة ‏التواصل ، عدد8 ، ص102 ،103.‏
‏(51) ينظر خليل عبد القادر مرعي: أساليب الجملة، ص58.‏
‎(‎‏52‏‎) Chomsky : Aspects de la theroy syntaxique ,Trad , de Jean , claude ‎‎, ed , de seuil , paris , 1971 , p 13 .‎
‏(53) ينظر سام عمار: ( نظرية تشومسكي اللغوية والإفادة من تطبيقاتها)، مجلة الموقف ‏الأدبي، ص38.‏
‏(54) ينظر أحمد حساني:( البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية التواصلية)، تجليات ‏الحداثة ، ص69.‏
‏(55) ينظرد. ميشال زكرياء: الألسنية التحويلية التوليدية للقواعد العربية، ص32، 33 .‏
‏ (56) ينظرد. سالم علوي : و قائع لغوية و أنظار نحوية، دار هومة ، الجزائر ، 2000، ‏ص88 .‏
‏(57) ينظر الزغبلاوي:مسالك القول في النقد اللغوي،دار طلاس، دمشق،ط1 ،1984،ص 64 ‏
‏(58) ينظر ابن جني: المرجع نفسه ، 1 /34.‏
‏(59) ينظرأحمد حساني: ( النظام النحوي العربي بين الخطاب الفلسفي الخطاب التعليمي) ، ‏أعمال ندوة تيسير النحو،منشورات المجلس الأعلى للغة العربية،الجزائر ،2001 ، ص 400 ‏
‏(60) ينظرد. ميشال زكريا : الألسنية التوليديةوالتحويلية و قواعد اللغة العربية ،ص32 ،33 ‏‏(61) ابن خلدون : المقدمة ،4 /1411 . ‏
‏( 62) عبد السلام المسدي : التفكير اللساني في الحضارة العربية ، ص219 ،220 . ‏
‏(63) د.عبد الرحمن الحاج صالح : (مدخل إلى علم اللسان الحديث)،مجلة اللسانيات، ص 40 ‏‏(64) أو التحليلية( الفهم والإفهام).‏
‏(65) ينظر عبد الرحمن حاج صالح : (أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية) ، مجلة اللسانيات ، ص57 . ‏
‏(66) النحو هنا مصدر وليس العلم النظري الذي يشتغل به النحوي.‏
‏(67) ينظر ابن جني: الخصائص، 2 /42 . ‏
‏(68) ابن جني : المرجع نفسه ،1 /557 . ‏
‏ (69) ابن خلدون : المقدمة ،4 /1268 .‏
‏(70) السيوطي : الصاحبي في فقه اللغة ، ص62 . ‏
‏(71) ابن جني: الخصائص، 3/ 275.‏
‏(72) ينظرد. عبد الله شريط : الفكر الخلاق عند ابن خلدون ، الشركة الوطنية للنشر و التوزيع ‏، الجزائر ،1975،ص 671 ‏
‏(73) ينظر الفكر الخلاق عند ابن خلدون ، ص 671. ‏
‏(74) يقصد بالملكة الكفاية التبليغية البيانية.‏
‏(75) ابن خلدون :المقدمة ، 4 /1268 .‏
‏(76) ينظر عبد الله بن حمد الخثران : (حفظ النصوص الجيدة و أثره في ترسيخ الفصحى) ، ‏مجلة كلية اللغة العربية ، الرياض ، العدد السابع ، 1977 ، ص 249 . ‏
‏(77) ابن خلدون : المرجع نفسه . 4 /127. ‏
‏(78) هذه المكونات هي: جميع هذه الوحدات الإسنادية وهذه الجمل.‏
‏(79) يقصد بالعناصر تلك الأسئلة المصوغة.‏
‏(80) ينظر د. رشيد بناني : من البيداغوجيا إلى الديداكتيك اكتساب و دراسة ، الحوار ‏الأكاديمي و الجامعي، الدار البيضاء ط 1 / 1991 ، ص 39 .‏
‏ (81) ينظر د. رشدي طعيمة : الأسس العامة لمناهج تعليم اللغة العربية، ص33.‏
‏(82) ينظر ابن جني: الخصائص، 1/34.‏
‏(83) ينظر د. ميشال زكرياء: مباحث في النظرية الألسنية وتعليم اللغة العربية، ص12.‏
‏(84) د. رشدي أحمد طعيمة : المعلم، كفاياته، إعداده، تدريبه، ص198.‏
‏(85) ينظر د. ميشال زكرياء: المرجع نفسه، ص14.‏
‏(86) ينظر د. عبد الله حمد الخثران : حفظ النصوص الجيدة وأثره في ترسيخ الفصحى، ‏ص249.‏
‏(87) ينظر علي أحمد مدكور: تدريس فنون اللغة العربية، ص332، 333.‏
‏(88) لمعرفة نوع الأمثلة الحرية بالمحاكاة ينظر محمد محمود الدش: اللغة العربية أطول لغات ‏الأرض عمرا، مجلة العربي، ص71.‏
‏(89) ينظر رشدي طعيمة: الأسس العامة لمناهج تعليم اللغة العربية، ص35.‏
‎(‎‏90‏‎) Carlo Romano : Enseigner c’ est aussi savoir communiquer,ed, ‎seuil , paris , 1980 , P38.‎
‏(91) مثل ما يحدث في الطريقة التلقينية التي يسلكها المنهج التقليدي والنظرية السلوكية.‏
‏(92) ينظر محمد الدرج: التدريس الهادف، ص61.‏
‏(93) د. عبد الرحمن الحاج صالح: علم تدريس اللغات والبحث العلمي في منهجية الدرس ‏اللغوي، نقلا عن حسن خميس سعيد الملخ : نظرية التعليل في النحو العربي ، ص249 – ‏‏252 . ‏
‏(94) ينظر خاولة طالب الإبراهيمي: (طريقة تعليم القواعد التركيبية في المدرسة الجزائرية) ، ‏مجلة اللسانيات، ، العدد 4 ، 1981 ، ص42، 43.‏
‏(95) ينظر د. بشير إبرير:( نظرية التبليغ في تدريس اللغة العربية) ،أعمال ندوة تيسير النحو، ‏ص497.‏
‏(96) ينظر د. عبد الرحمن الحاج صالح: ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية)، مجلة اللسانيات ،ص23 ،72 . ‏
‏(97) ينظر جميلة حمودي: طريقة تعليم قواعد اللغة العربية في المدرسة الأساسية، ص556 ‏‏(98) ينظر جميلة حمودي: المرجع نفسه، ص 482.‏
‏(99) ينظر ابن سينا أبو الحسن: كتاب السياسة في النصوص الفلسفية الميسرة، مطبعة عيسى ‏البابي الحلبي، القاهرة، 1938، ص222.‏
‏(100) د. سالم عمار: ( نظرية تشومسكي اللغوية والإفادة من تطبيقاتها)، الموقف الأدبي، ‏ص40.‏
‏(101) التمارين البنوية طريقة تهدف إلى إكساب التلميذ المهارة الكافية في استعمال البنى ‏التركيبية حتى يحكم المتعلم التصرف فيها عند الحاجة. والغاية منها أن يتدرب هذا التلميذ تدريبا ‏منظما مستمرا على توظيف البنى المذكورة حتى ترسخ في ذهنه، ينظر طالب الإبراهيمي خولة: ‏‏( طريقة تعليم التراكيب العربية في المدارس المتوسطة الجزائرية)، مجلة اللسانيات، ص64، 65.‏
‏(102) ينظر سمك محمد صالح: فن التدريس للغة العربية، مكتبة الأنجلو المصرية، د.ت ‏‏.ص636. ‏
‏ (103) د عبد الرحمن الحاج صالح: ( مدخل إلى علم اللسان الحديث)، مجلة اللسانيات، ‏ص65.‏
‏ (104) ينظر رشيدي طعيمة : الأسسس العامة لمناهج التعلم ، ص76 . ‏
‏(105) ينظر د. ميشال زكريا : مباحث في النظرية الألسنية و تعلم اللغة ، ص15 .‏
‏(106) ينظر د.عبد الرحمن الحاج صالح: (أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية)، مجلة اللسانيات ص32، 33‏
‏ (107) ريان فكري حسني : التدريس أهدافه ، أسسه، أساليبه، تقويم نتاجه و تطبيقاته ،عالم ‏الكتب القاهرة ، ط3 ، 1993 ، ص186 . ‏
‏(108) و الحق أن كل جزء من الجملة أو الوحدة الإسنادية لا يستقل بنفسه معنى .‏
‏(109) ينظر عبده الراجحي : النحو العربي و الدرس الحديث، ص100. ‏
‏(110) ينظرأبو حمدة محمد علي : فن الكتابة و التعبير، مكتبة الأقصى ، الأردن ، عمان ، ط3 ‏، 1994.، ص145.‏
‏(111) رضوان أحمد شوقي و عثمان صالح الفريح: التحرير العربي ، جامعة الملك سعود ، ‏عمادة شؤون المكتبات ، الرياض ط4 ، 1993 ، ص47 .‏
‏(112) الشماع صالح: ارتقاء اللغة عند الطفل ، دار المعارف ، مصر القاهرة ، ط3 ،1973 ، ‏ص 129.‏
‏(113) سواء أكانت هذه الجملة توليدية أم محولة.‏
‏(114) ينظر عبد الرحمن كامل عبد الرحمن محمود : تدريس النحو في المرحلة الابتدائية ‏باستخدام الصور التركيبية ،ص45 .‏
‏(115) ينظر عبد الرحمن كامل عبد الرحمن محمود : المرجع نفسه ، ص 33 .‏
‏(116) ينظر عبد الرحمن كامل عبد الرحمن محمود : المرجع نفسه ،ص35.‏
‏(117) جورج بول: معرفة اللغة، ترجمة د. محمود فراج عبد الحافظ، دار الوفاء لدنيا الطباعة ‏والنشر، الإسكندرية، ط1، 2000، ص197.‏
‏ (118) ينظر أحمد حساني:(البنية التركيبية في رحاب اللسانيات التوليدية التحويلية )، تجليات ‏الحداثة ، ص414، 415. ‏
‏(119) ينظرد. خليل عمايرة: في نحو اللغة وتراكيبها، ص66، 67.‏
‏(120) ينظر جورج بول: معرفة اللغة ، ص122، 123.‏
‏(121) ينظر خليل عمايرة: المرجع نفسه، ص 65، 66.‏
‎(‎‏122‏‎) Noom Chomsky : Aspects de la theorie syntaxique, p88‎‏.‏
‏(123) ينظر رشدي طعيمة: الأسس العامة لمناهج تعلم اللغة العربية .، ص69 .‏
‏ (124) ينظر د.حواس مسعودي: (البنية الحجاجية في القرآن الكريم، سورة النمل أنموذجا)، ‏مجلة اللغة والآداب، جامعة الجزائر، العدد12، 1998،ص 324 ، 325 .‏
‏(125) يميز المختصون في اللسانيات التطبيقية بين مصطلحين هما : التغلم والاكتساب. ‏فالتعلم يتم عادة عن طريق نظام مدرسي، يتميز بمحيط مصطنع غير عفوي . أما الاكتساب فهو ‏عملية تتم بشكل تلقائي بدافعية طبيعية، وفي بيئة عفوية هي المجتمع، ولكن ليس مجتمع ‏النصوص. ينظر جورج بول: معرفة اللغة ، ص198.‏
‏(126) ينظر د . عبد الرحمن الحاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي ‏اللغة العربية ) ، اللسانيات ، ص22، 23.‏
‏(127) ينظر د . عبد الرحمن الحاج صالح: ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية )، المرجع نفسه، ص65.‏
‏(128) ابن خلدون: المقدمة، 4/ 1398.‏
‏(129) ينظر د. عبد الرحمن الحاج صالح: ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية )، المرجع نفسه، ص65. ‏
‏(130) فالمفرد مثلا أصل، و الوحدة الإسنادية الواقعة موقعه فرع . ينظر ابن يعيش : شرح ‏المفصل3 /64 .‏
‏(131) د. عبد الرحمن الحاج صالح : ( أثر اللسانيات في النهوض بمستوى مدرسي اللغة ‏العربية )، المرجع نفسه، ص71.‏
‏(132) محمد محمود الدش:(اللغة العربية أطول لغات الأرض عمرا رفعوا إليها أصابع الاتهام ‏تجنيا) ، مجلة ‏
العربي ، العدد 45 ، ص71 .‏
‏(133) د. علي أحمد مدكور: تدريس فنون اللغة العربية، ص325.‏
‏(134) ينظر عبد القادر المهيري: نظرات في التراث اللغوي العربي ، دار توبغال ، الدار ‏البيضاء ، المغرب ، 1985 ، ص118، 129.‏
‏(135) د. صالح بلعيد: ( شكوى مدرس النحو من مادة النحو) ، أعمال ندوة تيسير النحو، ‏منشورات المجلس الأعلى للغة العربية، الجزائر، أفريل 2001، ص422.‏
Comment citer
بومعزة, ‏ رابح ‏. تحقيق التأدية المأمولة في اللغة و الأدب من وجهة النظرتين السلوكية و اللغوية. مجلة المخبر أبحاث في اللغة والأدب الجزائري, [S.l.], n. 02, avr. 2017. ISSN 1112-6280. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lab/article/view/2000>. Date de consultation : 22 déc. 2024
Rubrique
Articles