الإيقاع الروائي في " المينا الشرقية " لـ محمد جبريل
Résumé
يتفنن محمد جبريل صاحب رواية " المينا الشرقية " في تجسيد الواقع المعاش، والاحتفاء بعالم الأشياء المادية والمحسوسة،المتنوعة والمعقدة،التي صارت جزءا لا يتجزأ من رؤية الإنسان للعالم، وتعزز هذا بوجه خاص في الرواية الواقعية؛كونها صورة من الحياة – على حد تعبير الناقد والروائي الإنجليزي هنري جيمس -، فالروائي إذن، رسام محترف،ولكنه يرسم بالكلمات، هته الكلمات تستثير المتلقي و تحثه على محاورتها داخليا وخارجيا وفق محطات متعددة،والإيقاع الروائي أحد هذه المحطات التي استرعت انتباهنا -فقد عهدنا الإيقاع في الشعر- لما تملكه من أهمية في الكشف عن أبعاد الرواية وبنيتها الفنية.
لذا أردنا في هذه الدراسة أن نحلل ونركز على الإيقاع الروائي من خلال حركة الأحداث وتطور الشخصيات وتغيرها وتعاقب الأزمنة وتغير الأمكنة،بحسب ما تتضمنه هذه الرواية.ولكن - بداءة – ماذا نقصد بالإيقاع الروائي ؟
Références
(2)المرجع نفسه ، ص 10.
(3) عثمان بدري ،وظيفة اللغة في الخطاب الروائي الواقعي (عند نجيب محفوظ) دراسة تطبيقية ،موفم للنشر ،الجزائر ،2000،ص 82 .
(4) محمد جبريل،المينا الشرقية ،مطابع الهيئة المصرية العامة للكتاب، ،مصر ،2002
(5) الرواية ،ص 09 .
(6) حميد لحمداني ،بنية النص السردي من منظور النقد الأدبي ،المركز الثقافي العربي للطباعة والنشر والتوزيع،الدار البيضاء،المغرب،ط3، 2000،ص46.
(7) المرجع نفسه،ص 47.
(8) الرواية،ص 10.
(9) الرواية ،ص 11 .
(10) الرواية ،ص09 .
(11) الرواية ،ص26.
(12) الرواية ،ص18 .
(13) الرواية ،ص 22.
(14) الرواية ،ص22 .
(15) الرواية ،ص 12 .
(16) روجر آلن ،الرواية العربية مقدمة تاريخية ونقدية ،ترجمة حصة إبراهيم المنيف،المجلس الأعلى للثقافة،1997،ص20-21.
(17) الرواية ،ص 12 .
(18) الرواية ،ص 13 .
(19) الرواية ،ص 15 .
(20) الرواية ،ص 193 .
(21) الرواية ،ص 193.
(22) الرواية ،ص191-192 .
(23) الرواية ،ص 193 .
(24) الرواية ،ص 197 .
(25) الرواية ،ص 199 .
(26) الرواية ،ص 81 .
(27) الرواية ،ص141.
(28) الرواية ،ص 99 .
(29) الرواية ،ص160.
(30) الرواية ،ص29.
(31) الرواية ،ص 28-29 .
(32) الرواية ،ص 69 – بتصرف ـ..
(33) الرواية ،ص 29-30.