الـصيـغ السـرديـة وآليـات اشتغالـها في رواية" شرفات بحر الشمال" لواسيني الأعرج
Résumé
تشكل الصيغة السردية إحدى الأصناف المشكلة للخطاب الروائي التي تنتظم وفق نمط معين يعطيها تميزها وتفردها عند كل كاتب. وهذا ما يدل عليه تعريفها التالي.
Références
) رولان بارت وآخرون، طرائق تحليل السرد الأدبي، ص 61.
(2) يمنى العيد، تقنيات السرد الروائي في ضوء المنهج البنيوي، دار الفارابي، بيروت – لبنان، ط1، 1990، ص 107.
(*) حدد قاموس (ليتريه) المعنى النحوي لمادة صيغة (Mode) بقوله : اسم يطلق على أشكال الفعل المختلفة التي تستعمل لتأكيد الأمر المقصود. Gérard Genette , figures III , P183.
(3) ابن منظور، لسان العرب، المجلد 8، ص 443.
(4) Gérard Genette , figures III , p 183.
(5) رولان بارت و آخرون، طرائق تحليل السرد الأدبي، ص 61.
(6) Gérard Genette , Figures III , p 184.
(7) رينيه ويليك و أوستن وارين، نظرية الأدب، ت/ محي الدين صبحي، المؤسسة العربية للدراسات و النشر، بيروت، ط2، 1981، ص 225.
(8) Gérard Genette , figures III , p 184.
(9) جيرار جنيت و آخرون، نظرية السرد "من وجهة النظر إلى التبئير"، ت/ ناجي مصطفى، منشورات الحوار الأكاديمي و الجامعي، الدار البيضاء، ط1، 1989، ص 106.
(10) Gérard Genette , Figures III , p 183
(11) المرجع نفسه، ص 193،194.
(12) تزفتان تودوروف، الشعرية، ص 47.
(13) واسيني الأعرج، شرفات بحر الشمال، دار الفضاء الحر، الجزائر، ط1، 2001، ص 15.
(14) المصدر نفسه، ص 136.
(15) ينظر: المصدر نفسه، ص 160، 187
(**) فان غوخ: رسام هولندي، من مبتكري الحداثة في الفن، يميل إلى الواقعـية. كان منغمسا في االأجواء الصيفية، وينتج روائع بالجملة، رسم لوحات للزراع، وهم يبذرون الحب، و لحقول الذرة، وزهر عباد الشمس. مرت عليه أوقات عصيبة؛ إذ حدث في عيد الميلاد المشؤوم بآريس (جنوب فرنسا) سنة 1888 أن قطع أذنه وأهداها لمومس تدعى راشيل فأغمي عليها.
www.albayan.co.ae/albayan/cultur/2002/issue5/thaskell/3HTM
(16 ) الرواية، ص 269.
(17 ) المصدر نفسه، ص 113.
(18 ) المصدر نفسه، ص 237.
(19 ) المصدر نفسه، ص 29.
) 20) Michel raimond , le roman depuis la révolution , librairie Armande colin , Paris , 1968 , P163.
(21) الرواية، ص 274.
(22) مراد عبد الرحمان مبروك، بناء الزمن في الرواية المعاصرة " رواية تيار الوعي نموذجا"، الهيئة العامة للكتاب، مصر، 1998، ص 16.
(23) الرواية، ص 25، 26.
(24) ينظر: المصدر نفسه، ص 320.
(25) ينظر: المصدر نفسه، ص 277.276.261.130.113.80.
(26) المصدر نفسه، ص 25، 26.
(27) المصدر نفسه، ص 260.
(28) محمد أحمد مسعدي (الخطاب و دوره في تشكيل الشخصية الروائية )، مجلة علامات في النقد، ج 40، م 10، جدة، 2001، ص 460.
(29 ) الرواية، ص 78.
(30) ميشال بوتور، بحوث في الرواية الجديدة، ص 8.
(31) ينظر: الرواية، ص 104، 206، 209.
(***) تعني لفظة "يوطوبيا" (u-topia) في ترجمتها الحرفية اللامـكان، أو مالا مكان له أو ما لا أين له و معناه المكان الذي لا وجود له في أي مكان. و قد قلّ ما اكتسب و أن مفهوم ما ما اكتسبه مفهوم االإيطوبيا من دقة تاريخية تعود إلى عام " 1516" تحديدا. ففي هذا العام صدر كتاب باللاتينية يحمل عنوان إيطوبيا للسير "طوماس مور" (1478-1535) المولود بإنجلترا. و يشتمل كتاب مور هذا على قسمين، يتضمن الأول نقدا صارما لأوضاع إنجلترا، والثاني يرسم رسما دقيقا و مفصلا الحياة المثلى على جزيرة فاضلة و سعيدة اسمها (إيطوبيا ) يعتمد واصفها على أسلوب التخيل الإيطوبي.
من هنا كانـت لفظة (utopia) أو (outopia) في أصـله اليوناني اشتقاق ابتكره مور بتركيـب مفردتين ( لا ou= non= ) و ( المـكان =Topos=lieu ) فيـكون المـعنى جزيرة اللامكان أو ( اللاأيـن =part–Nulle)
(32) راسل جاكومي، نهاية اليوتوبيا "السياسة و الثقافة في زمن اللامبالاة"، المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب، الكويت، 2001، ص 127.
(33) الرواية، ص 211، 212.
(34) المصدر نفسه، ص 76، 77.
(35) المصدر نفسه، ص 296.
(****) يمكن أن نعقد مقارنة من خلال عملية البتر هذه، بين لوحة (الرجل ذو الأذن المبتورة) و منحوتة ياسين (المرأة التي لا رأس لها)، و قد أنجزها في لحظات يأسه القصوى.
(36 ) الرواية، ص 127.
(37) المصدر نفسه، ص 78.
(38) المصدر نفسه، ص 9.
(39 ) المصدر نفسه، ص 109.
(40) المصدر نفسه، ص 29.
(41) المصدر نفسه، ص 328.
(42) المصدر نفسه، ص 35.
(43) عبد المالك مرتاض، عناصر التراث الشعبي في اللاز "دراسة في المعتقدات و الأمثال الشعبية"، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1987، ص 24، 25.
(44) عبد المالك مرتاض، في نظرية الرواية "بحث في تقنيات السرد"، المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب، الكويت، 1998، ص 123.
(45) حميد لحمداني، أسلوبية الرواية، منشورات النجاح الجديدة، الدار البيضاء، ط1، 1989، ص 17.
(46) عبد المالك مرتاض، في نظرية الرواية، ص 122، 123.
(47) حميد لحمداني، أسلوبية الرواية، ص 22.
(2) يمنى العيد، تقنيات السرد الروائي في ضوء المنهج البنيوي، دار الفارابي، بيروت – لبنان، ط1، 1990، ص 107.
(*) حدد قاموس (ليتريه) المعنى النحوي لمادة صيغة (Mode) بقوله : اسم يطلق على أشكال الفعل المختلفة التي تستعمل لتأكيد الأمر المقصود. Gérard Genette , figures III , P183.
(3) ابن منظور، لسان العرب، المجلد 8، ص 443.
(4) Gérard Genette , figures III , p 183.
(5) رولان بارت و آخرون، طرائق تحليل السرد الأدبي، ص 61.
(6) Gérard Genette , Figures III , p 184.
(7) رينيه ويليك و أوستن وارين، نظرية الأدب، ت/ محي الدين صبحي، المؤسسة العربية للدراسات و النشر، بيروت، ط2، 1981، ص 225.
(8) Gérard Genette , figures III , p 184.
(9) جيرار جنيت و آخرون، نظرية السرد "من وجهة النظر إلى التبئير"، ت/ ناجي مصطفى، منشورات الحوار الأكاديمي و الجامعي، الدار البيضاء، ط1، 1989، ص 106.
(10) Gérard Genette , Figures III , p 183
(11) المرجع نفسه، ص 193،194.
(12) تزفتان تودوروف، الشعرية، ص 47.
(13) واسيني الأعرج، شرفات بحر الشمال، دار الفضاء الحر، الجزائر، ط1، 2001، ص 15.
(14) المصدر نفسه، ص 136.
(15) ينظر: المصدر نفسه، ص 160، 187
(**) فان غوخ: رسام هولندي، من مبتكري الحداثة في الفن، يميل إلى الواقعـية. كان منغمسا في االأجواء الصيفية، وينتج روائع بالجملة، رسم لوحات للزراع، وهم يبذرون الحب، و لحقول الذرة، وزهر عباد الشمس. مرت عليه أوقات عصيبة؛ إذ حدث في عيد الميلاد المشؤوم بآريس (جنوب فرنسا) سنة 1888 أن قطع أذنه وأهداها لمومس تدعى راشيل فأغمي عليها.
www.albayan.co.ae/albayan/cultur/2002/issue5/thaskell/3HTM
(16 ) الرواية، ص 269.
(17 ) المصدر نفسه، ص 113.
(18 ) المصدر نفسه، ص 237.
(19 ) المصدر نفسه، ص 29.
) 20) Michel raimond , le roman depuis la révolution , librairie Armande colin , Paris , 1968 , P163.
(21) الرواية، ص 274.
(22) مراد عبد الرحمان مبروك، بناء الزمن في الرواية المعاصرة " رواية تيار الوعي نموذجا"، الهيئة العامة للكتاب، مصر، 1998، ص 16.
(23) الرواية، ص 25، 26.
(24) ينظر: المصدر نفسه، ص 320.
(25) ينظر: المصدر نفسه، ص 277.276.261.130.113.80.
(26) المصدر نفسه، ص 25، 26.
(27) المصدر نفسه، ص 260.
(28) محمد أحمد مسعدي (الخطاب و دوره في تشكيل الشخصية الروائية )، مجلة علامات في النقد، ج 40، م 10، جدة، 2001، ص 460.
(29 ) الرواية، ص 78.
(30) ميشال بوتور، بحوث في الرواية الجديدة، ص 8.
(31) ينظر: الرواية، ص 104، 206، 209.
(***) تعني لفظة "يوطوبيا" (u-topia) في ترجمتها الحرفية اللامـكان، أو مالا مكان له أو ما لا أين له و معناه المكان الذي لا وجود له في أي مكان. و قد قلّ ما اكتسب و أن مفهوم ما ما اكتسبه مفهوم االإيطوبيا من دقة تاريخية تعود إلى عام " 1516" تحديدا. ففي هذا العام صدر كتاب باللاتينية يحمل عنوان إيطوبيا للسير "طوماس مور" (1478-1535) المولود بإنجلترا. و يشتمل كتاب مور هذا على قسمين، يتضمن الأول نقدا صارما لأوضاع إنجلترا، والثاني يرسم رسما دقيقا و مفصلا الحياة المثلى على جزيرة فاضلة و سعيدة اسمها (إيطوبيا ) يعتمد واصفها على أسلوب التخيل الإيطوبي.
من هنا كانـت لفظة (utopia) أو (outopia) في أصـله اليوناني اشتقاق ابتكره مور بتركيـب مفردتين ( لا ou= non= ) و ( المـكان =Topos=lieu ) فيـكون المـعنى جزيرة اللامكان أو ( اللاأيـن =part–Nulle)
(32) راسل جاكومي، نهاية اليوتوبيا "السياسة و الثقافة في زمن اللامبالاة"، المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب، الكويت، 2001، ص 127.
(33) الرواية، ص 211، 212.
(34) المصدر نفسه، ص 76، 77.
(35) المصدر نفسه، ص 296.
(****) يمكن أن نعقد مقارنة من خلال عملية البتر هذه، بين لوحة (الرجل ذو الأذن المبتورة) و منحوتة ياسين (المرأة التي لا رأس لها)، و قد أنجزها في لحظات يأسه القصوى.
(36 ) الرواية، ص 127.
(37) المصدر نفسه، ص 78.
(38) المصدر نفسه، ص 9.
(39 ) المصدر نفسه، ص 109.
(40) المصدر نفسه، ص 29.
(41) المصدر نفسه، ص 328.
(42) المصدر نفسه، ص 35.
(43) عبد المالك مرتاض، عناصر التراث الشعبي في اللاز "دراسة في المعتقدات و الأمثال الشعبية"، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1987، ص 24، 25.
(44) عبد المالك مرتاض، في نظرية الرواية "بحث في تقنيات السرد"، المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب، الكويت، 1998، ص 123.
(45) حميد لحمداني، أسلوبية الرواية، منشورات النجاح الجديدة، الدار البيضاء، ط1، 1989، ص 17.
(46) عبد المالك مرتاض، في نظرية الرواية، ص 122، 123.
(47) حميد لحمداني، أسلوبية الرواية، ص 22.
Comment citer
زوزو, نصيرة .
الـصيـغ السـرديـة وآليـات اشتغالـها في رواية" شرفات بحر الشمال" لواسيني الأعرج .
مجلة المخبر أبحاث في اللغة والأدب الجزائري, [S.l.], n. 04, avr. 2017.
ISSN 1112-6280. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lab/article/view/2068>. Date de consultation : 21 nov. 2024
Numéro
Rubrique
Articles