تعليمية اللغة العربية.....المشاكل والحلول
Résumé
" إن جذور العربية الشتى، وما يمكن أن يطرأ عليها من تغيرات، تعز على الحصر تجعل من اللغة العربية إحدى اللغات العظمى في العالم أجمع، ومن أجل هذا فهي جديرة بأن تُعلّم، وإنها بحق إحدى اللغات الكلاسيكية وتقف، بجدارة على نفس مستوى كل من اليونانية والسانسكريتية" ([i]) إرفنج Irving
انطلاقا من هذا القول المحايد البعيد عن الذاتية الذي يقر بجدارة اللغة العربية بأن تُعلّم، وانطلاقا من مردودية المؤسسات التي تعنى بتعليم اللغة العربية، يأتي هذا المقال ليكشف عن بعض المشاكل المتسببة في ضعف المستوى اللغوي والأدبي عند ناشدي العربية، وبيان الحلول الكفيلة بتحقيق الهدف المنشود أو جزءا منه على الأقل.
([i]) تدريس العربية في التعليم العام نظريات و تجارب، رشدي أحمد طعيمة، محمد السيد مناع، دار الفكر، العربي القاهرة، 2001، ص37 ....
Références
( ) ينظر: المرجع نفس، ص39.
( ) ينظر: مفاهيم و مبادئ تربوية- المعلم الناجح و مهاراته الأساسية، علي راشد، دار الفكر العربي، د ط د ت، ص59.
( ) التعلم والتعليم الصفي، نادر فهمي الزيود وآخرون، دار الفكر للطباعة و النشر و التوزيع، ط4، 1999، ص09.
( ) ينظر: المرجع نفسه، الصفحة نفسها.
( ) ينظر: المعلم الفاعل و التدريس الفعال، محمد عبد الرحيم عدس، دار الفكر للطباعة و النشر والتوزيع، عمان، ط1، 1996، ص31 – 32.
( ) التعلم والتعلم الصفي، ص55.
( ) لسان العرب، ابن منظور، مكتبة المعاجم واللغة العربية، مؤسسة العريس للكمبيوتر CDROM
مادة ( و ج ه ).
( ) تدريس اللغة العربية في التعليم العام، ص 69 - 70 .
( ) التعليم والتعليم الصفي، ص57.
( ) المرجع نفسه ص92.
( ) ينظر: تدريس اللغة العربية في التعليم العام، ص69.
( ) ينظر: المرجع نفسه، ص70.
( ) المرجع نفسه الصفحة نفسها.
( ) ينظر: إعداد المعلمين، غاستون ميلاريه، تربية وتعليم، منشورات عويدات، بيروت تعريب، فؤاد شاهين، ط2، 1999، ص31 - 32.
( ) نفس المرجع، ص 05، 44.
( ) فن التدريس، محمد عبد الرحيم عدس، دار الفكر للطباعة و النشر، 1998، ص 31.
( ) ينظر: إعداد المعلم، ص 10.
( )ينضر فن التدريس، ص 32.
( ) شخصية المعلم و أداؤه في ضوء التوجهات الإسلامية، نحو تأصيل إسلامي للتربية، علي راشد، دار الفكر العربي، د ط، د ت، ص 21.
( ) المعلم الفاعل و التدريس الفعال، ص 36
( ) ينظر: فن التدريس، ص 40- 41.
( ) ينظر: المرجع نفسه، ص 222
( ) ينظر: المرجع نفسه، ص 42- 44.
( ) ينظر: المرجع نفسه، ص 51