التركيب اللغوي من منظور اللسانيات التداولية ديوان "كأني أرى" للشاعر عبد القادر الحصني أنموذجا
Résumé
الملخص:
من أهم ما تميز به الدرس التداولي تحديده لما يعرف بالوظائف التداولية للغة، إذ تجاوز وظيفة التواصل ،إلى تعدد الوظائف. وحينما يعالج هذا البحث دراسة التركيب اللغوي من حيث الوظيفة التداولية في قصيدة الغماري التي نحن بصدد دراستها، فإنه يندرج ضمن الاتجاه الذي يبحث في الخصائص الشكلية لعناصر التركيب المتعددة (من أفعال ، وتكرار، وحذف...) وبيان وظائفها ، ودراسة ما يجعل من نصوص القصيدة حطابا شعريا متداولا.
Resume:
What characterizes most the pragmatic lesson is its limitation to what is known as (pragmatic function of language).
It surpasses the communicative function to various functions.
Since this research studies the syntax of language from pragmatic function side in the poem of (EL Ghemari). That is mentioned above, this research goes to the direction in which it studies the formal properties of various syntactic elements like (repetition, omission….etc),showing its functions and discussing what makes poetic text pragmatic oratory poems
Références
(1) Jean dubois et autres, dictimmaire de linguistique, lilrairelarous paris, 217 P 217
2-أحمد المتوكل، الجملة المركبة في اللغة العربية، منشورات عكاظ، الرباط المغرب، 1988، ص 25
3-ينظر: المرجع نفسه، ص 25.
4-أحمد المتوكل، قضايا اللغة العربية في اللسانيات الوظيفية، بنية الخطاب من الجملة إلى النص، دار الأمان للنشر، الرباط، المغرب، ط1،2001، ص 110.
5-أحمد المتوكل، الوظائف التداولية في اللغة العربية، منشورات الجمعية المغربية للتأليف و الترجمة و النشر، الدار البيضاء، المغرب، ط 1، 1985، ص 17.
6-فرانسواز ا أرمنكو، المقاربة التداولية، ترجمة سعيد علوش، مركز الإنماء القومي، الرباط، المغرب، 1986، ص56.
7-ينظر: مصطفى الغماري، قصائد منتقضة، أسرار من كتاب النار، الإهداء،، اتحاد الكتاب الجزائريين، الجزائر، مطبعة دار هومه، ط1، ديسمبر 2001، ص 10.
8-ينظر: قضايا اللغة العربية في اللسانيات الوظيفية، بنية الخطاب من الجملة إلى
النص، ص45، وما بعدها، والوظيفة بين الكلية والنمطية، دار الأمان للنشر
والتوزيع، الرباط، المغرب، ط1، 2003، ص163، 164.
9-ديوان قصائد منتفضة أسرار من كتاب النار، ص 24.
10-الديوان، ص27.
11-الديوان، ص 31.
12-الديوان، 38.
13-الديوان، ص 39.
14-الديوان، ص 11.
15-الديوان، ص 11.
16-الديوان، ص 16.
17-الديوان، ص 17.
18-الديوان، ص 40.
19-الديوان، ص 44.
20-الديوان، ص 19.
21-الديوان، ص 12.
22-الديوان، ص 12.
23-الديوان، ص 40.
24-ينظر: أحمد المتوكل، الوظيفة بين الكلية و النمطية، ص 17.
25-الديوان، ص 41.
26-الديوان، ص 42.
27-الديوان، ص 32.
28-الديوان، ص 12.
29-الديوان، ص 44.
30-الديوان، ص 11.
31-الديوان، ص 33.
32-الديوان، ص 35.
33-الديوان، ص 36.
34-الديوان، ص 42،43.
35-الديوان، ص 29.
36-الديوان، ص 44.
37-الديوان، ص 12.
38-الديوان، ص18.
