ابن شٌهيد الأندلسي، سيرته و مكانته الأدبية

  • فاطمة الزهراء ‏ عطية جامعة محمد خيضر بسكرة

Résumé

             إن هذه الدراسة تصنف نفسها في محور الأدب الأندلسي وتحديدا في شق حياة شعراءها الذين تركوا لوحات أدبية مختلفة ساهمت في إثراء المشهد الأدبي في الأندلس، بل جعلها منطقة تٌضاهي منطقة المشرق في الإبداع والجمال. وقد عنونا هذه الدراسة بـ " ابن شٌهيد الأندلسي سيرته ومكانته الأدبية ".

Références

‏(1) شُهَيْد: بِضَِم الشين المُثلثة، وفتح الهاء، وسُكُون الياء المُثَناة من تحتها، وبعدها دال مُهمَلة. والأَشْجَعي- ‏بِفتح الهمزة، وسُكُون الشيِن المُثلثة، وفتح الجيم، وبعدها عين مُهْملة- هذه النِسبَة إلى أشجع بن رَيْث بن غَطفان، ‏وهي قبيلة كبيرة. أبو العباس شمس الدين أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خِلِكان: وفيات الأعيان وأنباء أبناء ‏الزمان، (تحقيق: إحسان عباس)، دار الثقافة،[‏‎ ‎د.ط]، بيروت، لبنان، [د.ت]. ج1، ص118. ‏
‏(2) معركة حَدَثَتْ بين الضَّحَّاك بن قيس الفِهرِي الذي كان قائد جيوش عبد الله بن الزُبَير وبين مروان بن الحكم ‏وهي المعركة الحاسمة التي اِستعاد فيها بَنُو أُمَيَة مُلكَهم من جديد وهُِزم فِيها الضَّحَّاك، وجيءَ برأسه أمام مروان ‏بن الحكم فَسَاءَهُ ذلك. ينظر أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: تاريخ الطبري "تاريخ الأمم والملوك"، دار الكتب ‏العلمية، ط1، بيروت، لبنان، 1422هـ-2001م. ج3، ص380، 381. ‏
‎(3)‎‏ ابن خِلِكان: المصدر نفسه، ج1، ص116. ‏
‏(4) مُرْسِيَةْ: بضم أوله، وسُكُون ثانيه، وكسر السِين المهملة، وياء مفتوحة خفيفة، وهاء، مدينة بالأندلس من ‏أعمال تُدْمير اِختَطَهَا عبد الرحمن بن الحكم بن هشام. شهاب الدين أبي عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي ‏الرومي البغدادي: مُعجم البُلدَان، دار صادر، دار بيروت،[د.ط]، بيروت، لبنان، [د.ت]. ج5، ص107. ‏
‎(5)‎‏ أحمد بن يحي بن أحمد بن عميرة الضبي: بُغية الملتمِس في تاريخ أهل الأندلس، (تحقيق: إبراهيم الأبياري)، ‏دار الكتاب المصري، دار الكتاب اللبناني، ط1، القاهرة: مصر، بيروت: لبنان، 1410 هـ-1989م. ج1، ‏ص238.‏
‎(6)‎‏ ابن الأبار: الحلّة السيراء، (تحقيق: حسين مؤنس)، دار المعارف، ط2، القاهرة، مصر، 1985م. ج1، ‏ص238.‏
‏(7) هو أحمد بن عبد الملك بن عمر بن محمد بن عيسى بن شُهَيْد، ذو الوزارتين. من أهل الأدب البارع، له قوة في ‏البديهة. أحمد بن يحي بن أحمد بن عميرة الضبي: المصدر السابق، ج1، ص237. ‏
‏(8) هو عبد الرحمن بن محمد، تسمى بأمير المؤمنين، تلقب بالناصر لدين الله، وكان يكنى أبا المطرّف، اتصلت ‏ولايته إلى أن مات في در رمضان سنة خمسين وثلاثمائة. أبو محمد بن أبي نصر فتوح بن عبد الله الأزدي ‏الحميدي الأندلسي: جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس، (تحقيق: روحية عبد الرحمان السويفي)، دار الكتب ‏العلمية، ط1، بيروت، لبنان، 1417 هـ-1997م. ص18.‏
‎(9)‎‏ ينظر ابن الأبار: المصدر نفسه، ج1، ص238.‏
‏ (10) هو عبد الملك بن أحمد بن عبد الملك بن عمر بن محمد بن عيسى بن شُهَيْد، أبو مروان: شيخ من شيوخ ‏الوزراء في الدولة العامرية(...)، وكان من أهل الأدب والشعر. الحميدي: المصدر نفسه، ص 248.‏
‏(11) هو محمد بن أبي عامر أبو عامر، أمير الأندلس في دولة هشام المؤيد، وكان أصله فيما يقال من الجزيرة ‏الخضراء وله بها قدرة وأبوة، وورد شابا إلى قرطبة، فطلب العلم والأدب، وسمع الحديث، وتميز في ذلك، وكانت ‏له همة يحدث بها نفسه بإدراك معالي الأمور ويزيد في ذلك. الحميدي:المصدر نفسه، ص69، 70.‏
‏(12) بَلَنْسِية: السين مهملة مكسورة وياء خفيفة كورة ومدينة مشهورة بالأندلس متصلة بحوزة كورة تدمير وهي ‏شرقي تدمير وشرقي قرطبة وهي برية بحرية ذات أشجار وانهار وتعرف بمدينة التراب. ياقوت الحموي: المصدر ‏السابق، ج1، ص490.‏
‏(13) تُدمير:بالضم ثم السكون، وكسر الميم، ويا ساكنة، وراء: كورة ومدينة بالأندلس تتصل بأحواز كورة جيان، ‏وهي شرقي قرطبة، ولها معادن كثيرة( ...) وبينها وبين قرطبة سبعة أيام للراكب القاصد. المصدر نفسه، ج2، ‏ص19. ‏
‎(14)‎‏ ينظر إحسان عباس: تاريخ الأدب الأندلسي "عصر سيادة قرطبة"، دار الشروق، ط1، عمان، الأردن، ‏‏1997م. ص 244.‏
‎(15)‎‏ المرجع نفسه، ص 245.‏‎ ‎‏ ‏
‎(16)‎‏ أبو القاسم خلف بن عبد الملك بن بشكوال: الصلة في تاريخ علماء الأندلس، (تحقيق: إبراهيم الأبياري)، دار ‏الكتاب اللبناني، دار الكتاب المصري، ط1، بيروت: لبنان، القاهرة: مصر، 1410هـ-1998م. ج2، ص521. ‏
‎(17)‎‏ ينظر إحسان عباس: المرجع السابق، ص245.‏
‎(18)‎‏ الحميدي: المصدر السابق، ص120.‏
‎(19)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص245. ‏
‏(20) هو هشام بن الحكم بن عبد الرحمن الناصر، المكنى أبو الوليد، وأمه أم ولد تسمى صُبح، وكان له إذ وُليَ ‏عشرة أعوام وأشهر. الحميدي: المصدر نفسه، ص21.‏
‏(21) هو أبو مروان عبد الملك بن أبي عامر، وتلقب بالمظفّر، فجرى في الغزو والسياسة عن هشام المؤيّد على ‏سنن أبيه، وكانت أيامه أعيادا في الخصب والأمان دامت سبع سنين، إلى أن مات وثارت الفتن بعده. عبد الواحد ‏بن علي المراكشي: المعجب في تلخيص أخبار المُغرب، (وضع حواشيه: خليل عمران المنصور)، دار الكتب ‏العلمية،[د.ط]، بيروت، لبنان، 1419 هـ- 1998م. ص29.‏
‏(22) هو عبد الرحمان بن محمد الملقب بالناصر؛ وهو الولد الثاني للمنصور بن أبي عامر، وتسمى ولي العهد، ‏ولم يزل مضطرب الأمور مدة أربعة أشهر، إلى أن قام عليه محمد بن هشام بن عبد الجبار، بن عبد الرحمن ‏الناصر، لثمان عشرة ليلة خلت من جمادى الآخرة، سنة 399 هـ، فخلع هشام المؤيد، وأسلمت الجيوش عبد ‏الرحمن بن محمد بن أي عامر، فقتل وصلب. المصدر نفسه، ص30.‏
‎(23)‎‏ ينظر عبد الرحمن بن محمد بن خلدون: تاريخ ابن خلدون "كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب ‏والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر"، دار ابن حزم، ط1، بيروت، لبنان، 1424هـ- 2003م. ‏ج1، ص1540 ،1541، 1542، 1543.‏
‏(24) هو محمد بن هشام بن عبد الجبار بن عبد الرحمن الناصر، وكان يكنى أبا الوليد، أمه أم ولد تسمى مزنة، ‏وكان مولده في سنة ست وستين وثلاثمائة. الحميدي: المصدر نفسه، ص22.‏
‎(25)‎‏ ينظر عبد الرحمن بن محمد بن خلدون: المصدر السابق، ج1، ص1540، 1541، 1542، 1543.‏
‎(26)‎‏ إحسان عباس: المرجع السابق، ص247.‏
‎(27)‎‏ زكي مبارك: النثر الفني في القرن الرابع الهجري، المكتبة العصرية، [د.ط]، صيدا، بيروت، 1931م. ج2، ‏ص368.‏
‎(28)‎‏ إيمان الجمل: المعارضات في الشعر الأندلسي، دار الوفاء، ط1، الإسكندرية، مصر، [د.ت]. ص 293.‏
‏(29) هو محمد بن سليمان الرعيني أبو عبد الله البصير، يعرف بابن الحنّاط، كان متقدما في الآداب والبلاغة ‏والشعر، وشعره كثير مجموع، كان يناوئ أبا عامر بن شُهَيْد بليغ وقته، ويعارضه، وله معه أخبار مذكورة ‏ومناقضات مشهورة، لكنه كان يحمل له ودا خفيا، مات أبو عبد الله بن الحنّاط قريبا من الثلاثين وأربعمائة. ‏الحميدي: المصدر السابق، ص51، 52.‏
‎(30)‎‏ عبد الله سالم المعطاني:ابن شُهَيْد الأندلسي وجهوده في النقد الأدبي، منشأة المعارف،[د.ط]، الإسكندرية، ‏مصر، [د.ت]. ص 46.‏
‏(31) هو أبو بكر هشام بن محمد بن عبد الملك بن عبد الرحمن الناصر، وتلقب بالمعتد بالله، كان مولده سنة أربع ‏وستين وثلاثمائة، بويع بالخلافة في شهر ربيع الأول سنة ثمان عشرة وأربعمائة. شهدت فترته العديد من الفتن، ‏مات سنة سبع وعشرين وأربعمائة. ينظر الحميدي: المصدر نفسه، ص 28، 29، 30، 31، 32، 33.‏
‎(32)‎‏ ابن سعيد المغربي: المُغرب في حلى المَغرب، (تحقيق: شوقي ضيف)، دار المعارف، ط4، القاهرة، مصر، ‏‏1993م. ج1، ص 123.‏
‏(33)الأطلس: وهو الذي يميل إلى السواد. أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم بن منظور الإفريقي المصري: ‏لسان العرب، دار صادر، ط1، بيروت، لبنان، 1997م. ج4، ص186. (مادة طلس).‏
‎ (34)‎ابن شُهَيْد الأندلسي: رسالة التوابع والزوابع، (تحقيق: بطرس البستاني)، دار صادر، ط1، بيروت، لبنان، ‏‏1387 هـ-1967م. ص118.‏
‏(35) ينظر إحسان عباس: المرجع السابق، ص263.‏
‎(36)‎‏ أبو الحسن علي بن بسّام الشنتريني: الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة، (تحقيق: إحسان عباس)، دار الثقافة، ‏بيروت، لبنان، 1399 هـ-1979م. ق1، م1، ص193.‏
‏(‏‎37‎‏) ابن سعيد المغربي: المصدر السابق، ج1، ص85.‏
‎(38)‎‏ زكي مبارك: المرجع السابق، ج1، ص369.‏
‎(39)‎‏ ينظر إحسان عباس: المرجع نفسه، ص369.‏
‎(40)‎‏ عبد الله المعطاني: المرجع السابق، ص47.‏
‎(41)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص263.‏
‏(42)الإملاق: الافتقار. قال الله تعالى: "ولا تقتلوا أولادكم من إملاق". ابن منظور:المصدر السابق، ج6، ص92. ‏‏(مادة مَلَقَ).‏
‎(43)‎‏ ابن بسّام الشنتريني: المصدر السابق، ق1، م1، ص 193.‏
‎(44)‎‏ المصدر نفسه، ق1، م1، ص 230.‏
‎(45)‎‏ ينظر إحسان عباس: المرجع السابق، ص 264.‏
‏(46) السرِّ : الأصل ومحض النسب وأفضله. ابن منظور: المصدر نفسه، ج3، ص275. ‏
‎(47)‎‏ محي الدين ديب: ديوان ابن شُهَيْد الأندلسي ورسائله، المكتبة العصرية، ط1، صيدا، بيروت، 1417هـ- ‏‏1997م. ص57.‏
‎(48)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص 264.‏
‎(49)‎‏ أحمد بن محمد المقرّي التلمساني: نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذكر وزيرها لسان الدين بن ‏الخطيب، (تحقيق: يوسف الشيخ محمد البقاعي)، دار الفكر، ط1، بيروت، لبنان، 1419هـ -1998م. ج4، ص ‏‏72.‏
‎(50)‎‏ عبد الله سالم المعطاني:المرجع السابق، ص49.‏
‎(51)‎‏ ابن بسّام الشنتريني: المصدر نفسه، ق1، م1، ص 193.‏
‎(52)‎‏ عبد الله سالم المعطاني: المرجع نفسه، ص49.(بتصرف).‏
‎(53)‎‏ إحسان عباس: المرجع السابق، ص ‏‎264.‎
‎(54)‎‏ ينظر عبد الله سالم المعطاني: المرجع السابق، ص49.‏
‎(55)‎‏ المرجع نفسه، ص49، 50.‏
‎(56)‎‏ البَخْرَاء: ذات رائحة نتنة. ابن منظور: المصدر السابق، ج1، ص 169. (مادة بَخَرَ).‏
‎(57)‎‏ السّانيه: الناقة يستقى عليها من البئر. محي الدين ديب: المصدر السابق، ص139.‏
‎(58)‎‏ قونكه: مدينة بالأندلس من أعمال شنتبرية. ياقوت الحموي: المصدر السابق، ج4، ص 415.‏
‎(59)‎‏ دَانِيَهْ: بعد الألف نون مكسورة، بعدها ياء مثناة من تحت مفتوحة: مدينة بالأندلس من أعمال بلنسية على ضفة ‏البحر شرقا مرساها عجيب يسمى السُّمان. المصدر نفسه، ج2، ص 434. ‏
‎(60)‎‏ محي الدين ديـب: المصدر نفسه، ص138، 139.‏
‎(61)‎‏ زكي مبارك: المرجع السابق، ج2، ص371.‏
‎(62)‎‏ يقول الحميدي أن علّته "ضيق النفس والنفخ"، وفيما يبدو أن جميع هذه الأمراض قد تكالبت على ابن شُهَيْد. ‏المصدر السابق، ص 120.‏
‎(63)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 36.‏
‎(64)‎‏ ابن بسّام الشنتريني: المصدر السابق، ق1 - م1، ص 328.‏
‎(65)‎‏ محي الدين ديب: المصدر نفسه، ص 110.‏
‎(66)‎‏ هو علي بن سعيد بن حزم بن غالب، أبو محمد. ولد في قرطبة سنة أربع وثمانين وثلاثمائة، ومات بعد ‏الخمسين وأربعمائة، كان حافظا وعالما لعلوم الحديث واللغة، وشاعرا مجيدا، له العديد من المؤلفات. الحُميدي: ‏المصدر نفسه، ص 277، 278.‏
‎(67)‎‏ ينظر محي الدين ديب: المصدر نفسه، ص102.‏
‎(68)‎‏ عبد الله سالم المعطاني: المرجع السابق، ص52.‏
‎(69)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 81.‏
‎ (70)‎يؤكد محي الدين ديب أنه لم يُعثر لعَمْرُ هذا على خبر وأغلب الظن أنه كان محبوب ابن شُهَيْد وقد ذكره ‏تلميحا في أكثر من قصيدة وخاصة في أيامه الأخيرة. المصدر نفسه، ص 122.‏
‎(71)‎‏ المصدر نفسه، ص 104.‏
‎ (72)‎وهو الوزير الذي صار إليه تدبير أمر قرطبة بعد خلع هشام بن محمد المعتد بالله، وكان موصوفا بالفضل، ‏متقدما في الدهاء والعقل. الحميدي: المصدر السابق، ص 165.‏
‎(73)‎‏ إحسان عباس: المرجع السابق، ص 261.‏
‎(74)‎‏ زكي مبارك: المرجع السابق،ج2، ص 376.‏
‎(75)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 76.‏
‎(76)‎‏ الحميدي: المصدر السابق، ص120.‏
‎(77)‎‏ ينظر إحسان عباس: المرجع السابق، ص 262.‏
‎ (78)‎هو أحمد بن برد أبو حفص الوزير الكاتب، كان ذا حظ وافر من الأدب والبلاغة والشعر. الحميدي: المصدر ‏السابق، ص106‏
‎(79)‎‏ للاطلاع على بعض شعره في كتاب ابن سعيد المغربي: المصدر السابق، ج1، ص85.‏
‎ (80)‎المصدر نفسه، ج1، ص 86.‏
‎(81)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر السابق، ص 38.‏
‎ (82)‎صدر الديوان عن دار مكشوف:بيروت، 1963م.‏
‎ (83)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص7، 8.‏
‎(84)‎‏ صدر عن دار الكتاب العربي للطباعة والنشر، القاهرة، مصر، [د.ت]. ‏
‎(85)‎‏ صدر عن المكتبة العصرية، صيدا، بيروت، 1997م. ‏
‎(86)‎‏ أحمد هيكل:الأدب الأندلسي" من الفتح إلى سقوط غرناطة "، دار المعارف، ط14، القاهرة، مصر، 2004م. ‏ص 371، 372.‏
‎ (87)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر السابق، ص38، 39.‏
‎(88)‎‏ حنّا الفاخوري: الموجز في الأدب العربي وتاريخه، دار الجيل، ط2، بيروت، لبنان، 1411هـ-1991م، ج3، ‏ص88.‏
‎(89)‎‏ للاطلاع على هذه المعارضات في كتاب محي الدين ديب:المصدر السابق، ص 49،56، 68.‏
‏(90) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه، ص 60، 66.‏
‏(91) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 63.‏
‏(92) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 45.‏
‏(93) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 78، 103.‏
‏(94) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 58.‏
‏(95) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 79.‏
‏(96) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 52، 83 ، 134.‏
‏(97) المصدر نفسه، ص40.‏
‏(98) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 98.‏
‏(99) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 73، 97، 98، 100.‏
‏(100) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 73.‏
‏(101) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 134.‏
‏(102) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 103.‏
‏(103) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 60.‏
‏(104) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 50.‏
‏(105) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 63.‏
‏(106) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 73.‏
‏(107) المصدر نفسه، ص 40.‏
‏(108) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 53، 73، 94.‏
‏(109) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 89، 111، 123.‏
‏(110) المصدر نفسه، ص 73.‏
‏(111) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 123.‏
‏(112) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 133.‏
‏(113) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 50، 51.‏
‏(114) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 119، 120.‏
‏ (115) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 145، 146.‏
‏(116) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص81، و 110.‏
‏(117) المصدر نفسه، ص 41.‏
‏(118) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 45، 46.‏
‏(119) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 107.‏
‏(120) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 141.‏
‏(121) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 52.‏
‏(122) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 137، 138.‏
‏(123) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 53 و 75.‏
‏(124) المصدر نفسه، ص 42، 42.‏
‏(125) للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 73، 83، 94.‏
‎ (126)‎‏ للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 56، 68، 83.‏
‏ ‏‎(127)‎‏ للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 122.‏
‏ ‏‎(128)‎‏ للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 111.‏
‏ ‏‎(129)‎‏ للاطلاع على هذه القصائد ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 131.‏
‎(130)‎‏ المصدر نفسه ، ص 42.‏
‎(131)‎‏ هو أحمد بن محمد بن درّاج، أبو عمر الكاتب المعروف بالقسطلي، نسب إلى موضع هناك يعرف بقسطلة ‏درّاج، كان من كتّاب الإنشاء في أيام المنصور أبي عامر، شعره كثير مجموع يدلّ على علمه، وله طريقة في ‏البلاغة والرّسائل تدلّ على قوّته واتّساعه. مات ابن درّاج قريبا من العشرين وأربعمائة. ينظر الحميدي: المصدر ‏السابق، ص 97، 98، 99، 100.‏
‎(132)‎‏ للاطلاع على هذه الرسالة ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 118.‏
‎(133)‎‏ للاطلاع على هذه الرسالة ينظر كتاب محي الدين ديب:المصدر نفسه ، ص 59.‏
‎ (134)‎‏ إحسان عبّاس: المرجع السابق، ص 266.‏
‎(135)‎‏ المرجع نفسه، ص 267، 268، 269. (بتصرف)‏
‎ (136)‎‏ ابن خلكان: المصدر السابق،ج1، ص116.‏
‎(137)‎‏ إبراهيم كامل أحمد: كشف الأسرار وهتك الأستار وفضح الفجار: ‏‎ ‎
‏(‏http://blog.mashy.com/node/1773‎‏). ‏
‎(138)‎‏ وتُسَمَّى أيضا شجرة الفكاهة، ولقد اختار الشاعر لفظة شجرة لأن الشجرة تحوي أغصانا كثيرة متفرعة بعضها ‏من بعض، وفي جميع الجهات، وعمله هو الآخر يحوي شخصيات متنوعة، ومواقف متباينة، وأماكن متعددة في ‏أرض الجن، محمد سعيد محمد: دراسات في الأدب الأندلسي، ط1 ، دار الكتب العلمية، بن غازي، ليبيا، 2001م. ص ‏‏254.‏
‎(139)‎‏ عبد الله سالم المعطاني: المرجع السابق، 45. ‏
‎(140)‎‏ ابن بسّام الشنتريني: المصدر السابق، ق1، م1، ص191، 192.‏
‎(141)‎‏ المقصود هنا الكاتب الناثر عبد الحميد الكاتب.‏
‎(142)‎‏ ابن بسّام الشنتريني: المصدر السابق، ق1، م1، ص192.‏
‎(143)‎‏ المقصود هنا الجاحظ.‏
‎(144)‎‏ مطمح الأنفس‎:‎‏ ص 19. ‏
‎ (145)‎يقصد هنا عمر بن بحر الجاحظ، وسهل بن هارون، محي الدين ديب: المصدر السابق، ص150.‏
‎(146)‎‏ جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس‎ :‎ص 118.‏
‎(147)‎‏ المُغرب في حُلى المَغرب ‏‎:‎‏ ج1، ص78.‏
‎(148)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص45، 46.‏
‎(149)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر السابق، ص48.‏
‎ (150)‎‏ المصدر نفسه، ص 48.‏
‎(151)‎‏ المصدر نفسه، ص52.‏
‎(152)‎‏ للاطلاع على هذه الرسالة ينظر ابن شُهَيْد الأندلسي:المصدر نفسه، ص 128.‏
‎(153)‎‏ للاطلاع على هذه الرسالة ينظر محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 189.‏
‎ (154)‎‏ للاطلاع على هذه الرسائل ينظر ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر نفسه، ص 119 ، 120، 121، 122.‏
‎(155)‎المصدر نفسه، ص 126، 127.‏
‎(156)‎المصدر نفسه، ص 125، 126.‏
‎(157)‎‏ المصدر نفسه، ص 52، 53.‏
‎(158)‎‏ محي الدين ديب: المصدر نفسه، ص 178.‏
‎(159)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر نفسه، ص53.‏
‎(160)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي وجهوده في النقد الأدبي ‏‎:‎ص 59.‏
‎(161)‎‏ زكي مبارك: المرجع السابق، ج2، ص387.‏
‎(162)‎‏ المرجع نفسه، ج2، ص 386.‏
‎(163)‎‏ المرجع نفسه، ج2، ص 386، 387.‏
‎(164)‎‏ المرجع نفسه، ج2، ص 387.‏
‎(165)‎‏ إحسان عباس: تاريخ النقد الأدبي عند العرب"نقد الشعر من القرن الثاني حتى القرن الثامن الهجري"،دار ‏الثقافة،ط1،ط2،بيروت،لبنان،1391ه-1971م/1398ه-1978م.ص457.‏
‎(166)‎‏ المرجع نفسه، ص476.‏
‎ (167)‎لصاحبه أبو عبد الله محمد بن أبي نصر فتوح بن عبد الله الأزدي الحميدي الميورقي الحافظ المشهور.‏
‎ (168)‎لصاحبه ابن سعيد المغربي.‏
‎ (169)‎لصاحبه أبو القاسم محمد بن عبد الغفور الإشبيلي الكلاعي.‏
‎(170)‎‏ عبد الله سالم المعطاني: المرجع السابق، ص43.‏
‎(171)‎‏ لصاحبه أبو علي الحسن بن رشيق القيرواني الأزدي.‏
‎(172)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص476، 477.‏
‎(173)‎‏ ابن بسّام الشنتريني: المصدر السابق، ق1، م1، ص61.‏
‏(‏‎174‎‏) إحسان عباس: المرجع نفسه، ص 477.‏
‎(175)‎الحميدي: المصدر السابق، ص 245.‏
‎ (176)‎إحسان عباس: المرجع السابق، ص 477. ‏
‎(177)‎‏ المرجع نفسه، ص 477، 478.‏
‎(178)‎المرجع نفسه، ص479.‏
‎(179)‎المرجع نفسه، ص 479. (بتصرف).‏
‎(180)‎محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 178.‏
‎(181)‎‏ إحسان عباس: المرجع السابق، ص 479.‏
‎(182)‎‏ امرؤ القيس: الديوان، (تحقيق: حنّا الفاخوري)، دار الجيل، [د.ط]، بيروت، لبنان، [د.ت].ص141.‏
‎(183)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص 479.‏
‎(184)‎‏ فَرْطَحَة الرأس: أي رأس عريض. ابن منظور: المصدر السابق، ج5، ص 117. (مادة فَرْطَحَ).‏
‎ (185)‎تَسْفِيطُه: مُحَاكَاتُه للسّفط، وهو وعاء كالقفّة. المصدر نفسه، ج3، ص 296. (مادة سَفَطَ). ‏
‎(186)‎‏ نتوء القَمَحْدُوَّة: مؤخّرة القذَال. المصدر نفسه، ج5، ص318. (مادة قَمْحَدَ).‏
‎(187)‎‏ التواء الشّدق: أي طِفْطِفَةُ الفم من باطن الخدين. يقال نَفَخٌ في شدقيه. المصدر نفسه، ج3، ص409. (مادة ‏شَدَقَ).‏
‎(188)‎خَزَر العين: انكسار بصرها وضيقها وصغرها، أو حَوَلِها. جماعة من كبار اللغويين العرب: المعجم العربي ‏الأساسي، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (لاروس)، [د.ط]، [د.ت]. ص 393.‏
‎(189)‎‏ إنزواء الأرنبة: طرف الأنف. ابن منظور: المصدر نفسه، ج3، ص128. (مادة رَنَبَ).‏
‎(190)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر السابق، ص57.‏
‎(191)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص 479.‏
‎(192) ‎‏ محي الدين ديب:المصدر السابق، ص 180.‏
‎(193)‎‏ حنّا الفاخوري: المرجع السابق،ج3، ص83.‏
‎ (194)‎‏ المرجع نفسه،ج3، ص83.‏
‎(195)‎‏ المرجع نفسه،ج3، ص84.‏
‎(196)‎‏ محي الدين ديب: المصدر نفسه، ص 182، 183.‏
‎(197)‎‏ حنّا الفاخوري: المرجع نفسه،ج3، ص 84.‏
‎(198)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر السابق، ص54.‏
‎(199)‎‏ المصدر نفسه، ص 124.‏
‎(200)‎‏ المصدر نفسه، ص 54.‏
‎(201)‎‏ المصدر نفسه، ص 124.‏
‎(202)‎‏ المصدر نفسه، ص 54، 55.‏
‎ (203)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 184، 185.‏
‎ (204)‎ينظر إحسان عباس: تاريخ النقد الادبي عند العرب، ص 480.‏
‎(205)‎‏ المرجع نفسه. ص84.‏
‎(206)‎اللقوة: العُقاب الخفيفة السريعة الاختطاف. ابن منظور: المصدر السابق، ج5، ص516. (مادة لقوة).‏
‎(207)‎‏ محي الدين ديب: المصدر السابق، ص 184.‏
‎(208)‎‏ إحسان عباس: المرجع نفسه، ص 481.‏
‎(209)‎حنّا الفاخوري: المرجع السابق،ج3، ص 83.‏
‎(210)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر السابق، ص62.‏
‎(211)‎‏ إحسان عباس: تاريخ الأدب الأندلسي"عصر سيادة قرطبة"، ص 131.‏
‎(212)‎‏ ابن شُهَيْد الأندلسي: المصدر نفسه، ص 116.‏
Comment citer
عطية, فاطمة الزهراء ‏. ابن شٌهيد الأندلسي، سيرته و مكانته الأدبية. مجلة المخبر أبحاث في اللغة والأدب الجزائري, [S.l.], n. 06, avr. 2017. ISSN 1112-6280. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lab/article/view/2100>. Date de consultation : 04 déc. 2024
Rubrique
Articles