الصورة الشعرية في الفكر النقدي
Résumé
ينتهي المقال إلى كون الصورة الشعرية محاكاة تشكيلية لواقع معطى في زمن ومكان محددين؛ لأنه ينطلق من فكرة المحاكاة في شكلها العادي، وفي شكلها الرؤيوي، ليصنع العلاقة بين هذين الشكلين وبين الصورة الشعرية من خلال آراء القدامى والمحدثين.
Références
- المصطلح غائم عند الكثير من النقاد فتجده: (الصورة الأدبية)، و(الصورة الفنية)، و(الصورة البلاغية)، و(الصورة البيانية)، و(الصورة المجازية)، مع تشعب المفاهيم، وتعدّد المقاصد تبعا للمذاهب الأدبية، والمناهج النقدية المتعددة، وتطوّر الحقول المعرفية.
2- ابن فارس: مقاييس اللغة، مادة (ص و ر)
3 - أبو بكر الرازي: مختار الصحاح، مادة (ص و ر)
4- الفيروزآبادي: القاموس المحيط، مادة (ص و ر)
5 - عبد القاهر بن عبد الرحمان بن محمد، دلائل الإعجاز، محمد التنجي، دار الكتاب العربي، بيروت، ط1، 1995، ص52، وهو هنا يتحدث عن الكلام في صورته المقبوله نظما. بمعنى الهيأة والصفة.وينظر الأبشيهي: أبو الفتح شهاب الدين محمد بن أحمد، المستطرف في كل فن مستظرف، تحقيق: مفيد محمد قميحة، دار الكتب العلمية، بيروت، ط2، 1986، ج2، ص522. و: المقري: أحمد بن محمد التلمساني، نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، تحقيق إحسان عباس، دار صادر، بيروت، 1968، ج2، ص22.
6 - أبو السعادات المبارك بن محمد الجزري: النهاية في غريب الحديث والأثر، تحقيق طاهر أحمد الزاوى - محمود محمد الطناح، المكتبة العلمية ، بيروت، 1399هـ/ 1979م، ج3، ص58.
7 - السابق، ج3، ص59.
8 - الموصلي: أبو الفتح ضياء الدين نصر الله بن محمد بن محمد بن عبد الكريم(ابن الأثير)، المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، تحقيق: محمد محي الدين عبد الحميد، المكتبة العصرية، بيروت، 1995، ج1، ص79. و: ج1، ص93
9- القلقشندي: أحمد بن علي، صبح الأعشى في صناعة الإنشا، تحقيق يوسف علي الطويل، دار الفكر، دمشق، ط1، 1987،ج 2 ، ص340.
10- السابق، ج 2، ص341.
11- الحموي: أبو بكر تقي الدين علي بن عبدالله الأزراري، خزانة الأدب، تحقيق: عصام شعيتو، دار ومكتبة الهلال، بيروت، ط1، 1987، ج2، ص446.متحدثا: عن (التمكين وهو ائتلاف القافية منهم من سماه بالتمكين ومنهم من سماه بائتلاف القافية وهو أن يمهد الناثر لسجعه فقرة أو الناظم لقافية بيته تمهيدا تأتي به القافية ممكنة في مكانها مستقرة في قرارها غير نافرة ولا قلقة ولا مستدعاة بما ليس له تعلق بلفظ البيت ومعناه بحيث أن منشد البيت إذا سكت دون القافية كملها السامع بطباعه بدلالة من اللفظ عليها) واللفظ للمؤلف.
12- المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، ج1، ص65. ونحوه قوله: (مثاله كمن أخذ عقدا قد أتقن نظمه وأحسن تأليفه فأوهاه وبدده وكان يقوم عذره في ذلك أن لو نقله عن كونه عقدا إلى صورة أخرى مثله أو أحسن منه وأيضا فإنه إذا نثر الشعر بلفظه كان صاحبه مشهور السرقة فيقال هذا شعر فلان بعينه لكون ألفاظه باقية لم يتغير منها شيء)، ج1، ص93. وفيها أن يحسن الشارح القول فتكون له الفضيلة والمكانة.
13- ساسين عساف: الصورة الشعرية، وجهات نظر غربية وعربية، دار مارون عبود، 1985، ص47. وتقع بمحاكاة الشيء كما هو أو كما كان أو كما سيكون أو ينبغي له أن يكون.
14 - السابق، ص49-50.
15 - إبراهيم مصطفى وآخرون: المعجم الوسيط، مؤسسة الصادق للطباعة والنشر ودار الدعوة، القاهرة،1972،ج1، ص190.
16- الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص271.
17-الموصلي: المثل السائر، ج1، ص389. وهذا تفصيل له في التشبيه.
18- منهاج البلغاء وسراج الأدباء، تحقيق محمد الحبيب بن الخوجة، دار الغرب الإسلامي، بيروت، لبنان، 1981م ، ص18-19. ويتعين في النص أن تكون الصورة محاكاة وتخييلا.
19-حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، ص 104.
20- محاكاة الشيء في نفسه ومحاكاة الشيء في غيره، قال بها الجرجاني أولا في تلقي الصورة من خلال التشبيه بوجهين: (أن الشيئين إذا شُبّه أحدهما بالآخر كان ذلك على ضربين الأول تشبيه الشيء بالشيء من جهة الصورة والشكل كتشبيه الشعْر بالليل والوجه بالنهار.. والثاني الشبه الذي يحصل بضرب من التأول كقولك: هذه حجة كالشمس في الظهور)، ينظر: عبد القاهر الجرجاني :أسرار البلاغة، تحقيق محمد الفاضلي، المكتبة العصرية، صيدا، لبنان، 1424هـ /2003م، ص69.وللجرجاني في دلائل الإعجاز، ص271 ما نصه: (وذلك أن الحاكي هو من يأتي بمثل ما أتى به المحكي عنه، ولا بد أن تكون حكايته فعلا له، وأن يكون بها عاملا عملا مثل عمل المحكي عنه) وفيه خروج صريح للمحاكاة سواء أكانت تشبيها أم كانت غيره.
21- عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص368. ولذلك أورد شفيع السيد في قراءة الشعر وبناء الدلالة، ص237: (دلالتها[يقصد الصورة] على التمثيل الذهني للمعنى سواء أكان حسيا أم تجريديا) مستشهدا بصاحب القول(الجرجاني عبد القاهر).
22- المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، ج1، ص381.
23- أبو عمرو عثمان بن بحر الجاحظ: الحيوان، تحقيق فوزي عطوي، القاهرة، ط1، 1968، ج2، ص444.
24 - هيجل: المدخل إلى علم الجمال فكرة الجمال، ترجمة جورج طرابيشي، دار الطليعة للطباعة والنشر، بيروت، ص37 حيث يقول:(وتكون ضرورة هذا التقليد الذي يتم وفقا للطبيعة مصدرا بالتالي للذة).
25 - هيجل: المدخل إلى علم الجمال فكرة الجمال، ص37.
26 - هيجل: السابق، ص36-37.
27- نفسه، ص37.
28- ساسين عساف: الصورة الشعرية، ص52.
29 - هيجل: السابق، ص41.
30 - ينظر: شفيع السيد: قراءة الشعر وبناء الدلالة، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، 1999، ص 256. يتعذر-حسب رأيه- التواصل بين المتلقي والمبدع بسبب هذا الغموض الذي يؤدي إلى سقوط عملية الإبداع ذاتها. وقد تُوغل الصورة في الاستغلاق والإبهام حتى تدخل الهذيان والهلوسة، وما من داع لقبولها شعرا بوجه من الوجوه مهما قيل في تحليلها وتأويلها. وهو هنا يرد على فريال جبور وهي تقدم قراءة لقصيدة (قراءة) لمحمد عفيفي مطر في مثل قوله:(والأفق ينابيع دم مفتوحة للطير والنخل....سلام هي حتى مشرق النوم...سلام).
31 - ساسين عساف: الصورة الشعرية، ص52. من مظاهر لا عقلانية الصورة: [قمر أسود(تناقض)، ووجه أغنى من متحف(مبالغة)، وفتاة قطار(غرابة)، وشرب البحر(استحالة)] والأمثلة من ذات الكتاب.
32 - شفيع السيد: قراءة الشعر وبناء الدلالة ، ص255.
33 - شفيع السيد: السابق، ص255. و: حبيب مونسي: فلسفة القراءة وإشكاليات المعنى، دار الغرب للنشر والتوزيع، الجزائر 2000-2001، ص288 .و: حميد لحميداني: تحولات الخطاب النقدي العربي المعاصر، ص277 وما بعدها.
34- ساسين عساف: السابق، 71.
35 - شفيع السيد: السابق، ص253.
36- ينظر: جابر عصفور: الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي عند العرب، دار التنوير للطباعة والنشر، بيروت، ط2، 1983، ص363. و: محمد مفتاح:في سيمياء الشعر القديم، دار الثقافة للنشر والتوزيع، الدار البيضاء، المغرب، 1989، ص74.
37 - ينظر: جابر عصفور: السابق، ص363. و: عز الدين إسماعيل: الأسس الجمالية في النقد العربي، عرض وتفسير ومقارنة، دار الفكر العربي، القاهرة، 1992م/1412هـ، ص 320 وما بعدها .
38- جابر عصفور: الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي عند العرب، ص364.
39- السابق، ص366. يستصغر هيجل هذا النوع من المحاكاة التي تنافس الطبيعة، لغلبة السأم على فاعلها بعد مرور لحظات الفرح النسبي. ينظر: المدخل إلى علم الجمال، ص37-40.
40 - ينظر: عبدالقادر فيدوح: الجمالية في الفكر العربي، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1999، ص46.
41- عبد الحميد قاوي:الصورة الشعرية قديما وحديثا،29 /08/ 2008.
42- عبد العزيز إبراهيم: تهشيم الصورة الفنية في شعر الحداثة، www.alimbratur.com، 30/09/ 2009.
43 - ساسين عساف: الصورة الشعرية، ص10.
44- عبد العزيز إبراهيم: تهشيم الصورة الفنية في شعر الحداثة، www.alimbratur.com، 30/09/ 2009.
2- ابن فارس: مقاييس اللغة، مادة (ص و ر)
3 - أبو بكر الرازي: مختار الصحاح، مادة (ص و ر)
4- الفيروزآبادي: القاموس المحيط، مادة (ص و ر)
5 - عبد القاهر بن عبد الرحمان بن محمد، دلائل الإعجاز، محمد التنجي، دار الكتاب العربي، بيروت، ط1، 1995، ص52، وهو هنا يتحدث عن الكلام في صورته المقبوله نظما. بمعنى الهيأة والصفة.وينظر الأبشيهي: أبو الفتح شهاب الدين محمد بن أحمد، المستطرف في كل فن مستظرف، تحقيق: مفيد محمد قميحة، دار الكتب العلمية، بيروت، ط2، 1986، ج2، ص522. و: المقري: أحمد بن محمد التلمساني، نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، تحقيق إحسان عباس، دار صادر، بيروت، 1968، ج2، ص22.
6 - أبو السعادات المبارك بن محمد الجزري: النهاية في غريب الحديث والأثر، تحقيق طاهر أحمد الزاوى - محمود محمد الطناح، المكتبة العلمية ، بيروت، 1399هـ/ 1979م، ج3، ص58.
7 - السابق، ج3، ص59.
8 - الموصلي: أبو الفتح ضياء الدين نصر الله بن محمد بن محمد بن عبد الكريم(ابن الأثير)، المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، تحقيق: محمد محي الدين عبد الحميد، المكتبة العصرية، بيروت، 1995، ج1، ص79. و: ج1، ص93
9- القلقشندي: أحمد بن علي، صبح الأعشى في صناعة الإنشا، تحقيق يوسف علي الطويل، دار الفكر، دمشق، ط1، 1987،ج 2 ، ص340.
10- السابق، ج 2، ص341.
11- الحموي: أبو بكر تقي الدين علي بن عبدالله الأزراري، خزانة الأدب، تحقيق: عصام شعيتو، دار ومكتبة الهلال، بيروت، ط1، 1987، ج2، ص446.متحدثا: عن (التمكين وهو ائتلاف القافية منهم من سماه بالتمكين ومنهم من سماه بائتلاف القافية وهو أن يمهد الناثر لسجعه فقرة أو الناظم لقافية بيته تمهيدا تأتي به القافية ممكنة في مكانها مستقرة في قرارها غير نافرة ولا قلقة ولا مستدعاة بما ليس له تعلق بلفظ البيت ومعناه بحيث أن منشد البيت إذا سكت دون القافية كملها السامع بطباعه بدلالة من اللفظ عليها) واللفظ للمؤلف.
12- المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، ج1، ص65. ونحوه قوله: (مثاله كمن أخذ عقدا قد أتقن نظمه وأحسن تأليفه فأوهاه وبدده وكان يقوم عذره في ذلك أن لو نقله عن كونه عقدا إلى صورة أخرى مثله أو أحسن منه وأيضا فإنه إذا نثر الشعر بلفظه كان صاحبه مشهور السرقة فيقال هذا شعر فلان بعينه لكون ألفاظه باقية لم يتغير منها شيء)، ج1، ص93. وفيها أن يحسن الشارح القول فتكون له الفضيلة والمكانة.
13- ساسين عساف: الصورة الشعرية، وجهات نظر غربية وعربية، دار مارون عبود، 1985، ص47. وتقع بمحاكاة الشيء كما هو أو كما كان أو كما سيكون أو ينبغي له أن يكون.
14 - السابق، ص49-50.
15 - إبراهيم مصطفى وآخرون: المعجم الوسيط، مؤسسة الصادق للطباعة والنشر ودار الدعوة، القاهرة،1972،ج1، ص190.
16- الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص271.
17-الموصلي: المثل السائر، ج1، ص389. وهذا تفصيل له في التشبيه.
18- منهاج البلغاء وسراج الأدباء، تحقيق محمد الحبيب بن الخوجة، دار الغرب الإسلامي، بيروت، لبنان، 1981م ، ص18-19. ويتعين في النص أن تكون الصورة محاكاة وتخييلا.
19-حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، ص 104.
20- محاكاة الشيء في نفسه ومحاكاة الشيء في غيره، قال بها الجرجاني أولا في تلقي الصورة من خلال التشبيه بوجهين: (أن الشيئين إذا شُبّه أحدهما بالآخر كان ذلك على ضربين الأول تشبيه الشيء بالشيء من جهة الصورة والشكل كتشبيه الشعْر بالليل والوجه بالنهار.. والثاني الشبه الذي يحصل بضرب من التأول كقولك: هذه حجة كالشمس في الظهور)، ينظر: عبد القاهر الجرجاني :أسرار البلاغة، تحقيق محمد الفاضلي، المكتبة العصرية، صيدا، لبنان، 1424هـ /2003م، ص69.وللجرجاني في دلائل الإعجاز، ص271 ما نصه: (وذلك أن الحاكي هو من يأتي بمثل ما أتى به المحكي عنه، ولا بد أن تكون حكايته فعلا له، وأن يكون بها عاملا عملا مثل عمل المحكي عنه) وفيه خروج صريح للمحاكاة سواء أكانت تشبيها أم كانت غيره.
21- عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص368. ولذلك أورد شفيع السيد في قراءة الشعر وبناء الدلالة، ص237: (دلالتها[يقصد الصورة] على التمثيل الذهني للمعنى سواء أكان حسيا أم تجريديا) مستشهدا بصاحب القول(الجرجاني عبد القاهر).
22- المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، ج1، ص381.
23- أبو عمرو عثمان بن بحر الجاحظ: الحيوان، تحقيق فوزي عطوي، القاهرة، ط1، 1968، ج2، ص444.
24 - هيجل: المدخل إلى علم الجمال فكرة الجمال، ترجمة جورج طرابيشي، دار الطليعة للطباعة والنشر، بيروت، ص37 حيث يقول:(وتكون ضرورة هذا التقليد الذي يتم وفقا للطبيعة مصدرا بالتالي للذة).
25 - هيجل: المدخل إلى علم الجمال فكرة الجمال، ص37.
26 - هيجل: السابق، ص36-37.
27- نفسه، ص37.
28- ساسين عساف: الصورة الشعرية، ص52.
29 - هيجل: السابق، ص41.
30 - ينظر: شفيع السيد: قراءة الشعر وبناء الدلالة، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، 1999، ص 256. يتعذر-حسب رأيه- التواصل بين المتلقي والمبدع بسبب هذا الغموض الذي يؤدي إلى سقوط عملية الإبداع ذاتها. وقد تُوغل الصورة في الاستغلاق والإبهام حتى تدخل الهذيان والهلوسة، وما من داع لقبولها شعرا بوجه من الوجوه مهما قيل في تحليلها وتأويلها. وهو هنا يرد على فريال جبور وهي تقدم قراءة لقصيدة (قراءة) لمحمد عفيفي مطر في مثل قوله:(والأفق ينابيع دم مفتوحة للطير والنخل....سلام هي حتى مشرق النوم...سلام).
31 - ساسين عساف: الصورة الشعرية، ص52. من مظاهر لا عقلانية الصورة: [قمر أسود(تناقض)، ووجه أغنى من متحف(مبالغة)، وفتاة قطار(غرابة)، وشرب البحر(استحالة)] والأمثلة من ذات الكتاب.
32 - شفيع السيد: قراءة الشعر وبناء الدلالة ، ص255.
33 - شفيع السيد: السابق، ص255. و: حبيب مونسي: فلسفة القراءة وإشكاليات المعنى، دار الغرب للنشر والتوزيع، الجزائر 2000-2001، ص288 .و: حميد لحميداني: تحولات الخطاب النقدي العربي المعاصر، ص277 وما بعدها.
34- ساسين عساف: السابق، 71.
35 - شفيع السيد: السابق، ص253.
36- ينظر: جابر عصفور: الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي عند العرب، دار التنوير للطباعة والنشر، بيروت، ط2، 1983، ص363. و: محمد مفتاح:في سيمياء الشعر القديم، دار الثقافة للنشر والتوزيع، الدار البيضاء، المغرب، 1989، ص74.
37 - ينظر: جابر عصفور: السابق، ص363. و: عز الدين إسماعيل: الأسس الجمالية في النقد العربي، عرض وتفسير ومقارنة، دار الفكر العربي، القاهرة، 1992م/1412هـ، ص 320 وما بعدها .
38- جابر عصفور: الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي عند العرب، ص364.
39- السابق، ص366. يستصغر هيجل هذا النوع من المحاكاة التي تنافس الطبيعة، لغلبة السأم على فاعلها بعد مرور لحظات الفرح النسبي. ينظر: المدخل إلى علم الجمال، ص37-40.
40 - ينظر: عبدالقادر فيدوح: الجمالية في الفكر العربي، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1999، ص46.
41- عبد الحميد قاوي:الصورة الشعرية قديما وحديثا،29 /08/ 2008.
42- عبد العزيز إبراهيم: تهشيم الصورة الفنية في شعر الحداثة، www.alimbratur.com، 30/09/ 2009.
43 - ساسين عساف: الصورة الشعرية، ص10.
44- عبد العزيز إبراهيم: تهشيم الصورة الفنية في شعر الحداثة، www.alimbratur.com، 30/09/ 2009.
Comment citer
دهينة, ابتسام.
الصورة الشعرية في الفكر النقدي .
مجلة المخبر أبحاث في اللغة والأدب الجزائري, [S.l.], n. 06, avr. 2017.
ISSN 1112-6280. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lab/article/view/2107>. Date de consultation : 04 déc. 2024
Numéro
Rubrique
Articles