الترجمة والتأويل نصان ولغتان ومعنى واحد...؟!
Résumé
مضمون الترجمة أن تختلف اللغتان ويختلف النصان ويتفق المعنى، غير إن الوضع يطرح إشكالا عويصا كون الترجمة تقوم على أساس التأويل والفهم الذاتي، مما ينتج عنه بالضرورة إمكانية اختلاف المعنى.
في المقال تحديدات لمواضيع البحث للحيلولة وحصول هذه الإمكانية التي تعصف بفعل الترجمة كليا. وفيه أيضا حديث عن القصد وطبيعة الملفوظ ومعارف المؤول/الترجم، والتواصل في بنية الأداء، وأخيرا الجدية والوضوح في الطرح.
Références
- غدامر : الفهم والتأويل(www.ofouq.com)، بتاريخ: السبت 02 أكتوبر 2004. تاريخ الزيارة: 18/08/2008 .
2 - ليس المقصود بواحدية القصد اقتصار النص على القصد الواحد، وإنما المراد اجتماع قصد النص وصاحبه عند المترجم ليكون النص الناشئ في اللغة الهدف حاملا لنفس القصد سواء أتفرَّد أم تعدَّد.
3 - ينظر أحمد مداس: النص والتأويل، منشورات مخبر وحدة التكوين والبحث في نظريات القراءة ومناهجها، صص 82-98.[جدلية القصد والفهم، اهتمامات المؤول ولاوعي المبدع، والنص والتأويل].
4 - غدامر: السابق، نفس الموقع، نفس التاريخ. ما بين المعكوفين[هو]وقد بدا لي زائدا في هذا الموضع من الترجمة. ولجورج مونان: اللسانيات والترجمة، تر: حسين بن رزوق، ديوان المطبوعات الجامعية، بن عكنون، الجزائر، ص54 قوله: (أقاموا مباشرة الروابط بين الكلمات والأشياء التي تتكلم عنها الكلمات في الميدان)، في معرض حديثه عن الترجمة. ويدرس علاقة الأشياء بالكلمات في الصفحات 37-44 منه.
5 - غدامر:السابق، نفس الموقع، نفس التاريخ. وعند ماريان لوديرار ودانيكا سيلاسكوفيتش، الترجمة والتأويل(منشورات السربون)، تر: محمد نبيل النحاس الحمصي، كلية اللغات والترجمة، جامعة الملك سعود، الرياض، م ع س، ط3، 1993، ص17: (وأن يعتبرها [الترجمة]حالة خاصة من حالات التواصل). و ينظرأيضا:
- Michel Aucouturier: Le formalisme Russe, presses Universitaires de France, Paris, France, 1994, p19-20, en citant le modèle de Jakobson.
- Shirley Thomas Carter: la cohérence textuelle, L'Harmattan, 2000, p66. le dynamisme communicatif et l'approche fonctionnelle d'André Martinet p195.
- عبد السلام المسدي: اللسانيات من خلال النصوص، الدار التونسية للنشر، ط1، 1984، ص28، في خضم الحديث عن التواصل والرسالة وإصدارها.
- أحمد حساني: مباحث في اللسانيات، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1994، ص110، متحدثا عن الوظيفية عند مارتيني ومفادها اشتغال اللغة وسيلة تواصل بين الناطقين بها.
- أحمد محمد قدور: مبادئ اللسانيات، دار الفكر، دمشق، دار الفكر المعاصر، بيروت، ط1، 1416هـ/ 1996م، ص241 متحدثا عن الاتجاه الوظيفي.
6 - غدامر: الفهم والتأويل السابق.
7- الترجمة والتأويل، ص15.
8- السابق، ص15. تؤكد بقولها: (لكن التعبير أو الكلام لايعني دائما أن الآخرين سوف يدركون ما يقال) لقيام عنصر التأويل فهما عند المترجِم وفهما عند القارئ بعد الترجمة، وكأن النص يضيع معنى وشكلا وقصدا، وهذا من مشاكل الترجمة التي تبحث عن حلول لها إلى الآن.
9- ماريان لوديرار ودانيكا سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص7.
10- ينظر أحمد مداس: النص والتأويل، ص92 وما بعدها.
11- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
12- ماريان لوديرار ود.سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص4.
13- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق. وفيه أيضا :(نتبين الآن الشكل الذي يتحقق فيه الحوار، والذي بفضله ينفذ إلى العبارة شيء ليس لي أنا فقط ولا للمؤلف ولكنه مشترك بيننا).
14 - آن إينو: تاريخ السيميائية، تر: رشيد بن مالك، منشورات مخبر الترجمة والمصطلح، جامعة الجزائر ودار الآفاق، 2004، ص66.
15 - ينظر: بيار جيرو: علم الإشارة، السيميولوجيا، تر: منذر عياشي، دار طلاس للدراسات والترجمة والنشر، ط1، 1998، ص61-71.و: مبارك حنون: دروس في السيميائيات، دار توبقال للنشر ، الدار البيضاء، المغرب، ط1، 1987، ص39.
16 - أن إينو: تاريخ السيميائية، ص69-72. يتعين عنده أن يكون اللسان (شكلا خصوصيا منظما بين مادتين، مادة المضمون ومادة التعبير؛ وبالتالي كشكل خصوصي للمضمون والتعبير)، ص83 منه.
17 - Irene Tamba: La sémantique, P U F, Paris, 5e édition, 2005, p 64.
18 - Ibid, p 67.
وتتضمن تعيين أشياء وملفوظات نظام ما من خلال المعنى المعجمي.
19 - Ibid, p 76. وتتضمن المعينات: الإنسان والمكان والزمان وما حلَّ محل هذه العناصر
20 - Ibid, p 78. السوابق واللواحق والنفي والارتباط السببي والارتباط الزمني
21 - Ibid, p 80.
22 - Ibidem.
23 - Ibid, p 105.
24- Ibid, p 62.
ينظر أيضا: أحمد حساني: مباحث في اللسانيات، ص110 وما بعدها وبخاصة التقطيع المزدوج. وأحمد محمد قدور: مبادئ اللسانيات، ص225 وما بعدها، والتقطيع المزدوج يعني تقطيع اللفظ ليعطي في كل مرة معنى يضاف إلى المعنى الإجمالي ولا يتوقف إلا عند عدم القابلية للتقطيع مثل: inchangable=[in+chang)+able)]=(لا+يقبل+التغيير).
25 - ماريان لوديرار ودانيكا سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص7.
26 - أن إينو: تاريخ السيميائية، ص75-76. ومثال لا أعرف وكيف يتمظهر في لغات عدة قياسا على الفرنسية، وقد يصلح لتعليم اللغة الثانية لغير الناطقين بها، تنظر ص166 من هذا البحث.
27 - voir: Irene Tamba: Op.Cit, p50.
وهو قولها: (لا نستطيع المرور مباشرة لدلالة ما، لأنها لا تظهر إلا من خلال الشكل الدال الذي تتخذه ويكون قابلا للإدراك).
28 - Voir: Irene Tamba: Op.Cit, p49.
و: جورج مونان: اللسانيات والترجمة، ص103.
29- تاريخ السيميائية، ص74.
30- ماريان لوديرار: الترجمة والتأويل، ص6.
31- ماريان لوديرار: الترجمة والتأويل، ص7.
32- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
وينظر أيضا: بيار جيرو: علم الإشارة، ص38 وحديثه عن المعنى والإخبار.
33- ينظر أحمد مداس: النص والتأويل، ص92-97.
34- غدامر: السابق. الفهم والتأويل مرجع سابق.
35- السابق.
36- نفسه.
37- ماريان لوديرار ود.سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص9.
38- السابق، ص9.
39 - Voir: M.Aucouturier: le formalisme russe, p19-20 et C.K. Orécchioni: L’Enonciation de la subjectivité dans le langage, Librairie Armand Colin, Paris, France, 1980, p19.
40 - ينظر: جورج مونان، اللسانيات والترجمة، ص90.
J.Dubois et autres: dictionnaire de linguistique,librairie Larousse, Imprimerie Berger-Levrault, Nancy, France, Edition 1982, p137-138. C.K. Orécchioni: Op.Cit, p36, J.M.Adam: textes types et prototypes, recit, description, explication et dialogue, Nathan, Paris, 4e edition, 2001, p23 et Irene Tamba, Op.Cit, p76.
41 - ينظر: جوزاف حجار: دراسة في أصول الترجمة، نحو بلاغة وأسلوبية، أرايا، لبنان، ط4، 1982، ص13.
42- يان ستاروبنسكي وآخرون: نظرية الأدب في القرن العشرين، تر: محمد العمري، إفريقيا الشرق، الدار البيضاء، المغرب، 1996، ص154.
43 - بيار جيرو: علم الإشارة، ص116.
44 -C.K. Orécchioni: Op.Cit, p19.
45 - وجود عناوين رئيسة وفرعية يساعد المترجِم كثيرا في جعلها أساس التشكيل البنيوي للنص، وغيابها يفرض عليه تعيينها تحليلا، ومنها ينطلق في إنجاز أدائه الترجمي.
46 - ينظر: جوزيف ميشال شريم: دليل الدراسات الأسلوبية، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان، ط1، 1984، ص11.
47 - جوزيف ميشال شريم: السابق، ص16.
48 - Gerrard Genette: Figures III, édition de Seuil, Paris, 1972, p206.
تناول جيرار جنيت مصطلحات التبئير والرؤية ووجهة النظر والحكي في وجوه 3، ص206-207. كما تناولها تودوروف (T.Todorov) في مقولات السرد الأدبي، تر: الحسين سحبان وفؤاد صفا، طرائق تحليل السرد الأدبي، منشورات اتحاد كتاب المغرب، الرباط، ط1، 1992، ص 58-59. وغاية تعيين زاوية التبئير الوقوف على علاقة الحكي بالرؤية الشخصية والموقف من الآخرين.
49- ينظر: جوزيف ميشال شريم: دليل الدراسات الأسلوبية، ص 17، ويسميها: (الرؤية المشاركة). وهي مخالفة للرؤية من الخلف (vision par derrière) والرؤية من الخارج (vision du déhors).
50 - ينظر: بوريس أوزبنسكي: نظرية السرد من وجهة النظر إلى التبئير، ترجمة ناجي مصطفى، دار الخطابي للطباعة والنشر، الدارالبيضاء، المغرب، ط1، 1989، ص79، شعرية التأليف.
51 -J.M.Adam: Op.cit, p50 et: Groupe d'Entrevernes,l'analyse sémiotique des textes, presses universitaire de Lyon,France, 1979, p15.
52 - ينظر: جوزيف ميشال شريم: دليل الدراسات الأسلوبية، ص11.
53 - ينظر السابق، نفس الصفحة.
54 - نفسه، ص19.
55 - ينظر بيار جيرو: علم الإشارة، ص41 حين يقول: (لأن انتباه[المترجم/المؤول] يصبح كبيرا في إعادة البناء أي في تفكيك الشيفرة وفي التأويل)، ما بين معكوفين زيادة على كلامه حتى يستقيم معناه. وجاء مفهوم (التحليل التخطيطي) عند روبرت دو بوغراند في كتابه النص والخطاب والإجراء، ترجمة تمّام حسّان، عالم الكتب، القاهرة، ج.م.ع، الطّبعة الأولى، 1998، ص230-232 وص238-244 و غيرها بما يعادل ما أتى في كتاب:
La cohérence textuelle de Shirley Thomas Carter, p165 (analyse schématique), p88 (organisation thématique globale du texte) et p265 (role des connecteurs dans l'organisation textuelle).
والترجمات على التوالي: (التحليل التخطيطي/التشكيلي)، (التنظيم الموضوعاتي الشامل في النص)، (دور الروابط في التنظيم النصي). تدخل كل هذه المفاهيم في التقويم النهائي لبناء النص وإعادة تشكيله مقارنة بالنص الأصلي، ومدار الأمر هنا لسانيات النص
56- ينظر: أحمد مداس: لسانيات النص، نحو منهج لتحليل الخطاب الشعري، دار عالم الكتب الحديث، إربد، والأردن ، وجدارا للكتاب العالمي، عمان، الأردن، ط1، 2007، ص90، وتطبيقا من ص247 إلى ص311.
57- جوزيف حجار: دراسة في أصول الترجمة، ص15.
58- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
59- ماريان لوديرار: الترجمة والتأويل، ص15.
60- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
61- ماريان لوديرار ود.سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص17.
2 - ليس المقصود بواحدية القصد اقتصار النص على القصد الواحد، وإنما المراد اجتماع قصد النص وصاحبه عند المترجم ليكون النص الناشئ في اللغة الهدف حاملا لنفس القصد سواء أتفرَّد أم تعدَّد.
3 - ينظر أحمد مداس: النص والتأويل، منشورات مخبر وحدة التكوين والبحث في نظريات القراءة ومناهجها، صص 82-98.[جدلية القصد والفهم، اهتمامات المؤول ولاوعي المبدع، والنص والتأويل].
4 - غدامر: السابق، نفس الموقع، نفس التاريخ. ما بين المعكوفين[هو]وقد بدا لي زائدا في هذا الموضع من الترجمة. ولجورج مونان: اللسانيات والترجمة، تر: حسين بن رزوق، ديوان المطبوعات الجامعية، بن عكنون، الجزائر، ص54 قوله: (أقاموا مباشرة الروابط بين الكلمات والأشياء التي تتكلم عنها الكلمات في الميدان)، في معرض حديثه عن الترجمة. ويدرس علاقة الأشياء بالكلمات في الصفحات 37-44 منه.
5 - غدامر:السابق، نفس الموقع، نفس التاريخ. وعند ماريان لوديرار ودانيكا سيلاسكوفيتش، الترجمة والتأويل(منشورات السربون)، تر: محمد نبيل النحاس الحمصي، كلية اللغات والترجمة، جامعة الملك سعود، الرياض، م ع س، ط3، 1993، ص17: (وأن يعتبرها [الترجمة]حالة خاصة من حالات التواصل). و ينظرأيضا:
- Michel Aucouturier: Le formalisme Russe, presses Universitaires de France, Paris, France, 1994, p19-20, en citant le modèle de Jakobson.
- Shirley Thomas Carter: la cohérence textuelle, L'Harmattan, 2000, p66. le dynamisme communicatif et l'approche fonctionnelle d'André Martinet p195.
- عبد السلام المسدي: اللسانيات من خلال النصوص، الدار التونسية للنشر، ط1، 1984، ص28، في خضم الحديث عن التواصل والرسالة وإصدارها.
- أحمد حساني: مباحث في اللسانيات، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1994، ص110، متحدثا عن الوظيفية عند مارتيني ومفادها اشتغال اللغة وسيلة تواصل بين الناطقين بها.
- أحمد محمد قدور: مبادئ اللسانيات، دار الفكر، دمشق، دار الفكر المعاصر، بيروت، ط1، 1416هـ/ 1996م، ص241 متحدثا عن الاتجاه الوظيفي.
6 - غدامر: الفهم والتأويل السابق.
7- الترجمة والتأويل، ص15.
8- السابق، ص15. تؤكد بقولها: (لكن التعبير أو الكلام لايعني دائما أن الآخرين سوف يدركون ما يقال) لقيام عنصر التأويل فهما عند المترجِم وفهما عند القارئ بعد الترجمة، وكأن النص يضيع معنى وشكلا وقصدا، وهذا من مشاكل الترجمة التي تبحث عن حلول لها إلى الآن.
9- ماريان لوديرار ودانيكا سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص7.
10- ينظر أحمد مداس: النص والتأويل، ص92 وما بعدها.
11- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
12- ماريان لوديرار ود.سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص4.
13- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق. وفيه أيضا :(نتبين الآن الشكل الذي يتحقق فيه الحوار، والذي بفضله ينفذ إلى العبارة شيء ليس لي أنا فقط ولا للمؤلف ولكنه مشترك بيننا).
14 - آن إينو: تاريخ السيميائية، تر: رشيد بن مالك، منشورات مخبر الترجمة والمصطلح، جامعة الجزائر ودار الآفاق، 2004، ص66.
15 - ينظر: بيار جيرو: علم الإشارة، السيميولوجيا، تر: منذر عياشي، دار طلاس للدراسات والترجمة والنشر، ط1، 1998، ص61-71.و: مبارك حنون: دروس في السيميائيات، دار توبقال للنشر ، الدار البيضاء، المغرب، ط1، 1987، ص39.
16 - أن إينو: تاريخ السيميائية، ص69-72. يتعين عنده أن يكون اللسان (شكلا خصوصيا منظما بين مادتين، مادة المضمون ومادة التعبير؛ وبالتالي كشكل خصوصي للمضمون والتعبير)، ص83 منه.
17 - Irene Tamba: La sémantique, P U F, Paris, 5e édition, 2005, p 64.
18 - Ibid, p 67.
وتتضمن تعيين أشياء وملفوظات نظام ما من خلال المعنى المعجمي.
19 - Ibid, p 76. وتتضمن المعينات: الإنسان والمكان والزمان وما حلَّ محل هذه العناصر
20 - Ibid, p 78. السوابق واللواحق والنفي والارتباط السببي والارتباط الزمني
21 - Ibid, p 80.
22 - Ibidem.
23 - Ibid, p 105.
24- Ibid, p 62.
ينظر أيضا: أحمد حساني: مباحث في اللسانيات، ص110 وما بعدها وبخاصة التقطيع المزدوج. وأحمد محمد قدور: مبادئ اللسانيات، ص225 وما بعدها، والتقطيع المزدوج يعني تقطيع اللفظ ليعطي في كل مرة معنى يضاف إلى المعنى الإجمالي ولا يتوقف إلا عند عدم القابلية للتقطيع مثل: inchangable=[in+chang)+able)]=(لا+يقبل+التغيير).
25 - ماريان لوديرار ودانيكا سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص7.
26 - أن إينو: تاريخ السيميائية، ص75-76. ومثال لا أعرف وكيف يتمظهر في لغات عدة قياسا على الفرنسية، وقد يصلح لتعليم اللغة الثانية لغير الناطقين بها، تنظر ص166 من هذا البحث.
27 - voir: Irene Tamba: Op.Cit, p50.
وهو قولها: (لا نستطيع المرور مباشرة لدلالة ما، لأنها لا تظهر إلا من خلال الشكل الدال الذي تتخذه ويكون قابلا للإدراك).
28 - Voir: Irene Tamba: Op.Cit, p49.
و: جورج مونان: اللسانيات والترجمة، ص103.
29- تاريخ السيميائية، ص74.
30- ماريان لوديرار: الترجمة والتأويل، ص6.
31- ماريان لوديرار: الترجمة والتأويل، ص7.
32- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
وينظر أيضا: بيار جيرو: علم الإشارة، ص38 وحديثه عن المعنى والإخبار.
33- ينظر أحمد مداس: النص والتأويل، ص92-97.
34- غدامر: السابق. الفهم والتأويل مرجع سابق.
35- السابق.
36- نفسه.
37- ماريان لوديرار ود.سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص9.
38- السابق، ص9.
39 - Voir: M.Aucouturier: le formalisme russe, p19-20 et C.K. Orécchioni: L’Enonciation de la subjectivité dans le langage, Librairie Armand Colin, Paris, France, 1980, p19.
40 - ينظر: جورج مونان، اللسانيات والترجمة، ص90.
J.Dubois et autres: dictionnaire de linguistique,librairie Larousse, Imprimerie Berger-Levrault, Nancy, France, Edition 1982, p137-138. C.K. Orécchioni: Op.Cit, p36, J.M.Adam: textes types et prototypes, recit, description, explication et dialogue, Nathan, Paris, 4e edition, 2001, p23 et Irene Tamba, Op.Cit, p76.
41 - ينظر: جوزاف حجار: دراسة في أصول الترجمة، نحو بلاغة وأسلوبية، أرايا، لبنان، ط4، 1982، ص13.
42- يان ستاروبنسكي وآخرون: نظرية الأدب في القرن العشرين، تر: محمد العمري، إفريقيا الشرق، الدار البيضاء، المغرب، 1996، ص154.
43 - بيار جيرو: علم الإشارة، ص116.
44 -C.K. Orécchioni: Op.Cit, p19.
45 - وجود عناوين رئيسة وفرعية يساعد المترجِم كثيرا في جعلها أساس التشكيل البنيوي للنص، وغيابها يفرض عليه تعيينها تحليلا، ومنها ينطلق في إنجاز أدائه الترجمي.
46 - ينظر: جوزيف ميشال شريم: دليل الدراسات الأسلوبية، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان، ط1، 1984، ص11.
47 - جوزيف ميشال شريم: السابق، ص16.
48 - Gerrard Genette: Figures III, édition de Seuil, Paris, 1972, p206.
تناول جيرار جنيت مصطلحات التبئير والرؤية ووجهة النظر والحكي في وجوه 3، ص206-207. كما تناولها تودوروف (T.Todorov) في مقولات السرد الأدبي، تر: الحسين سحبان وفؤاد صفا، طرائق تحليل السرد الأدبي، منشورات اتحاد كتاب المغرب، الرباط، ط1، 1992، ص 58-59. وغاية تعيين زاوية التبئير الوقوف على علاقة الحكي بالرؤية الشخصية والموقف من الآخرين.
49- ينظر: جوزيف ميشال شريم: دليل الدراسات الأسلوبية، ص 17، ويسميها: (الرؤية المشاركة). وهي مخالفة للرؤية من الخلف (vision par derrière) والرؤية من الخارج (vision du déhors).
50 - ينظر: بوريس أوزبنسكي: نظرية السرد من وجهة النظر إلى التبئير، ترجمة ناجي مصطفى، دار الخطابي للطباعة والنشر، الدارالبيضاء، المغرب، ط1، 1989، ص79، شعرية التأليف.
51 -J.M.Adam: Op.cit, p50 et: Groupe d'Entrevernes,l'analyse sémiotique des textes, presses universitaire de Lyon,France, 1979, p15.
52 - ينظر: جوزيف ميشال شريم: دليل الدراسات الأسلوبية، ص11.
53 - ينظر السابق، نفس الصفحة.
54 - نفسه، ص19.
55 - ينظر بيار جيرو: علم الإشارة، ص41 حين يقول: (لأن انتباه[المترجم/المؤول] يصبح كبيرا في إعادة البناء أي في تفكيك الشيفرة وفي التأويل)، ما بين معكوفين زيادة على كلامه حتى يستقيم معناه. وجاء مفهوم (التحليل التخطيطي) عند روبرت دو بوغراند في كتابه النص والخطاب والإجراء، ترجمة تمّام حسّان، عالم الكتب، القاهرة، ج.م.ع، الطّبعة الأولى، 1998، ص230-232 وص238-244 و غيرها بما يعادل ما أتى في كتاب:
La cohérence textuelle de Shirley Thomas Carter, p165 (analyse schématique), p88 (organisation thématique globale du texte) et p265 (role des connecteurs dans l'organisation textuelle).
والترجمات على التوالي: (التحليل التخطيطي/التشكيلي)، (التنظيم الموضوعاتي الشامل في النص)، (دور الروابط في التنظيم النصي). تدخل كل هذه المفاهيم في التقويم النهائي لبناء النص وإعادة تشكيله مقارنة بالنص الأصلي، ومدار الأمر هنا لسانيات النص
56- ينظر: أحمد مداس: لسانيات النص، نحو منهج لتحليل الخطاب الشعري، دار عالم الكتب الحديث، إربد، والأردن ، وجدارا للكتاب العالمي، عمان، الأردن، ط1، 2007، ص90، وتطبيقا من ص247 إلى ص311.
57- جوزيف حجار: دراسة في أصول الترجمة، ص15.
58- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
59- ماريان لوديرار: الترجمة والتأويل، ص15.
60- غدامر: الفهم والتأويل مرجع سابق.
61- ماريان لوديرار ود.سيلاسكوفيتش: الترجمة والتأويل، ص17.
Comment citer
مداس , أحمد.
الترجمة والتأويل نصان ولغتان ومعنى واحد...؟!.
مجلة المخبر أبحاث في اللغة والأدب الجزائري, [S.l.], n. 06, avr. 2017.
ISSN 1112-6280. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lab/article/view/2112>. Date de consultation : 04 déc. 2024
Numéro
Rubrique
Articles