تفاعل الشعر و الأقصوصة في أعمال فوزية العلوي

  • أحمد الجوة كلية الآداب والعلوم الإنسانية بصفاقس

Résumé

I .  في التفاعل و مظاهره في الأدب

التفاعل في اللغة صيغة دالة على الاشتراك في الفعل على سبيل التعاون حينا       والتصارع أحيانا وهي من الصيغ التي تقتضي أكثر من فاعل ينجز الفعل. لكنّ التفاعل (L’interaction) في الاصطلاح أشدّ تعلقا بمجال تحليل الخطاب (L’analyse du discours) و لهذا نجد في " معجم تحليل الخطاب" مادة علمية تعرّف التفاعل   و تضبط حدوده (1).


 

Références

1) Dictionnaire d’analyse du discours –Editions du seuil-Paris 2002. Patrick charaudeau, Dominique Maingueneau,
2) نفسه ص 318-322 .
3) - L’éclatement des genres au XXe siecle ( sous la direction de Marc Dambre et Monique Gosselin-Noat). Presses de la Sorbonne Nouvelle 2001.
4) انظر تخصيصا مقال Littéraires d’hier à aujourd’hui, p.p.11-20. - Jean –Marie schaeffer, les genres

5) فوزية العلوي، برزخ طائر، دار البيروني للنّشر، صفاقس( تونس) الطبعة الأولى 1997
6) أثبت المقطع بالصفحة 5 في مجموعة " الخضاب" و انظر القصيدة في ديوان" ورد أقل" دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، الطبعة الأولى 1986 ص 5.
7) أقصر أقصوصة هي " صفيحة اللبن" في مجموعة طائر الخزف ( ص ص 23-24 ) و أطول أقصوصة هي " تلك المدينة" من مجموعة " طائر الخزف" ( ص ص 123- 142 )

8) ممدوح الزوبي، معجم الصوفية، أعلام، طرق، مصطلحات، تاريخ ، دار الجيل للنشر و الطباعة و التوزيع، بيروت، الطبعة الأولى 2004، ص 59.
9) الخضاب ص 117
10) الخضاب ص 139
11) طائر الخزف ص 51
12) طائر الخزف ص 59
13) حريق في المدينة الفاضلة ص 19
14) حريق في المدينة الفاضلة ص 109
15) حريق في المدينة الفاضلة ص 145.
16) Laurent Jenny, le poétique et le narratif, poétique n° 28, 1976, p.440. (2)
17) برزخ طائر ، ص ص 64-65
18) طائر الخزف ص 93.
19) برزخ طائر، ص 31، و تعرف المصادر زليخا بأنها امرأة فوطيفار التي راودت يوسف عن نفسه و العرب يسمّونها زليخا، بلفظ التصغير و يقولون أنها امرأة العزيز أي فرعون و منه في سورة يوسف " و قال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه"
20) المعلم بطرس البستاني، محيط المحيط، مكتبة لبنان، طبعة جديدة 1983، ص 375.
21) برزخ طائر، ص 31.
22) تقول الشاعرة: ما بال امرأة العزيز/ ملهوفة للقاء برنسك الجميل (ص31)
23) برزخ طائر، الصفحتان، 31-32.
24) نفسه ، ص 33.
25) برزخ طائر، ص 51.
26) نفسه ص 51.
27) نفسه ، ص 49
28) برزخ طائر، ص 52.
29) مجموعة "الخضاب" ص 48 و انظر المقطع في ديوان برزخ طائر ص ص 16-17. وقد أبدلت و " تقت إليك" بـ " وطرت إليك"
30) و تجاوزت بعض السطور الشعرية في الشاهد الشعري الأصلي.
31) ضمّنت المؤلفة المحفوظة الشعبية في أقصوصة "بيتنا الاخر" ( الخضاب ص 63) و الترنيمة الشعبية التي يرددها الأطفال طلبا لنزول المطر في أقصوصة "امرأة القمر" ( الخضاب ص 86 ) وفي أقصوصة " القطة" ( طائر الخزف ص 114) و أشطر الأبيات الشعرية، في أقصوصة " القطة" ( طائر الخزف ص 114 )
32) الخضاب ص 9- ص10.
33) الخضاب ص ص 95-110
34) نفسه ص 97
35) نفسه ص 103
36) طائر الخزف، الصفحات 9-23-95-157.
37) نفسه ص 95.
38) نفسه ص 98.
39) طائر الخزف ص 97
40) طائر الخزف ص 163
41) نفسه، الصفحة ذاتها
42) من النصوص النازعة إلى ا لطول نذكر، " يوم النمل من ص 9 إلى ص 25 ، حريق في المدينة الفاضلة من ص 61 إلى ص 78، يحدث هذا لو أن شجرة الرمان تزهر من ص 89 إلى ص100
43) حريق في المدينة الفاضلة ص 65
44) نفسه ص 73
45) نفسه ص 74
46) نفسه الصفحة ذاتها
47) نفسه ص 78 .
48) قصص الجنيات قصص ترتبط في الأصل بالمشافهة وقع استخدامها في الأدب المكتوب و يتخلل عالمها تدخل أو انبثاق كائنات فوطبيعية أنثوية لها قدرات عجيبة وهي خيرة او شريرة و من أبرز مؤلفيها بيرو Perrault انظر Dictionnaire des genres et notions
49) Littéraires . Encyclopaedia Universalis- Albin Michel –Paris 1997, p155.
50) بين الرمز و القصة الرامزة وشائج متينة فالرمز علامة لسانية أو سيمائية أساسها تداول الدلالة بين الناس في تجاوز لا عتباطية العلاقة بين الدال و المدلول أما القصة الرامزة فهي بنية سردية بالضرورة يقتضي إدراك كنهها و وظيفتها الانتقال من مجال إلى مجال آخر كما هو الحال في خرافات لا فونتان وفي أقاصيص كليلة و دمنة : انظر مادة Allégorie في المرجع المذكور سابقا ص ص 15-22.
51) حريق في المدينة الفاضلة ص 111.
52) نفسه ص 114
53) حريق في المدينة الفاضلة ص 114
54) من أقصوصة " الطاحونة"، مجموعة " طائر الخزف" ص ص 77-78 و انظر امثلة أخرى لأشكال التعاود في الصفحتين 126-127.
55) طائر الخزف ص 158 .
56) نفسه ص 158.
57) نفسه ص 163.
Publiée
2009-05-01
Comment citer
الجوة, أحمد. تفاعل الشعر و الأقصوصة في أعمال فوزية العلوي. قــــــراءات, [S.l.], v. 1, mai 2009. ISSN 1112-9468. Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lectures/article/view/1221>. Date de consultation : 03 mai 2024