العصر الرقمي وثورة الوسيط الإلكتروني قراءة في تحوّلات أطراف المنظومة الإبداعية
Résumé
لكلّ وسيط دوره في تطوّر الحضارة البشرية،وللطباعة فضل كبير فيما تحقّق من إنجازات فكرية ومنعطفات تاريخية وتحوّلات حضارية،لقد غيّرت الطباعة«وظيفة المعلومات إلى"نشر المعرفة"لا مجرّد تسجيلها،وهو ما أدّى بدوره إلى سقوط سلطة الكنيسة(*)وسلطة الإقطاع وسلطة المتحدّث على مستمعه التي منحته إيّاها التواصل الشفهي لما قبل عصر الطباعة، وبذلك تحقّقت للإنسان خلوته مع كتابه"المطبوع"وسيلته لإغناء معرفته وفرصته للتمّعّن المتأني في مضمون نصوصه،لتنمو لديه النزعة النقدية العقلانيّة»(1).Références
(*)- بالنسبة لرجال الكنيسة تمثلت المشكلة في أن الطباعة ستسمحُ للقرّاء ذوي المكانة المتدنيّة في الهرم الاجتماعي والثقافي بأن يدرسوا النصوص الدينية بأنفسهم دون الاعتماد على ما تقوله المرجعيّات.
(1)- نبيل علي:الثقافة العربية وعصر المعلومات،رؤية لمستقبل الخطاب الثقافي العربي،عالم المعرفة،ص96.
(2)- أحمد أبو زيد: ماكلوان والثورة الإلكترونية،كتاب العربي،ع46،أكتوبر2001،ص51.
(3)- أحمد أبو زيد:« تكنولوجيا الاتّصال هل تدعمُ الغربة والانعزال؟»،مجلة العربي،ع544،وزارة الإعلام،دولة الكويت،مارس2004،ص29. (4)- أحمد أبو زيد: ماكلوان والثورة الإلكترونية،كتاب العربي،ع15،وزارة الإعلام،دولة الكويت،2003،ص45.
(5)- المرجع نفسه،الصفحة نفسها.
(6)- أسا بريغر وبيتر بورك:«التاريخ الاجتماعي للوسائط،من غوتنبرغ إلى الإنترنت»،عالم المعرفة،ع315،المجلس الوطني الثقافة والفنون والآداب، دولة الكويت،ماي 2005،ص24.
(7)- الطيب بودربالة:«سيمائية وسائل الإعلام:مارشال ماكلوهان نموذجا»، محاضرات الملتقى الوطني الثالث،السيمياء والنص الأدبي منشورات جامعة محمد خيضر،بسكرة، 2004،ص02.
(**)- جوهان غوتنبرغ،نجّار ألماني من مدينة"مينز"ينسب إليه اختراع الطباعة التي ربما يكون قد استلهم فكرتها من معاصر العنب التي كانت منتشرة في وادي الرّاين الذي ينتمي إليه "غوتنبرغ"،إذ تقوم كلتا الآلتين على فكرة القالب المعدني المتحرّك.
(8)- جيهان الشناوي:« الكتاب الإلكتروني يغيّر وجه القراءة »،ضمن"مستقبل الثورة الرقميّة،العرب والتّحدي القادم ،كتاب العربي،ع55،وزارة الإعلام،دولة الكويت،2004،ص102.
(9)- عبد السلام بنعبد العالي «ثقافة الكتاب وثقافة الشاشة»مجلة فكر ونقد،على الموقع:http ://www .fikr wa nakd aljabri abed. net
(10)- فاطمة البريكي:مدخل إلى الأدب التفاعلي،المركز الثقافي العربي،الدار البيضاء،المغرب،ط1،2006،ص136.
(11)- محمد أسليم: المشهد الثقافي العربي في الإنترنت (قراءة أوّلية) على الرابط: htm aslim com/baba http://www.Addou.
(12)- الموقع نفسه.
(31)-أحمد عبد الفتاح:الأدب والتقنية،النقد الأدبي على مشارف القرن الواحد والعشرين:العولمة والنظرية الأدبية،أعمال المؤتمر الدولي الثاني للنقد الأدبي ،القاهرة،نوفمبر2000،ص 388.
(14)- محمد سناجلة:رواية الواقعية الرقمية،المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت،لبنان،ط1، 2005،ص89.
(15)- بابيس ديرميتراكيس:«النص التشعبي:ما وراء حدود النّص»،النقد الأدبي على مشارف القرن الواحد والعشرين:العولمة والنظرية الأدبية، أعمال المؤتمر الدولي الثاني للنقد الأدبي،القاهرة،نوفمبر2000،ص375.
(16)- أندراس كبانيوس:« النص التشعبي:إمكان القراءة الثلاثية الأبعاد»، النقد الأدبي على مشارف القرن الواحد والعشرين:العولمة والنظرية الأدبية،أعمال المؤتمر الدولي الثاني للنقد الأدبي ،القاهرة،نوفمبر2000،ص353.
(17)- حنا جريس:« الهيبرتكست عصر الكلمة الإلكترونية»،مجلة العربي،ص146.
(18)- نبيل علي:«الثقافة العربية وعصر المعلومات،رؤية لمستقبل الخطاب الثقافي العربي»،عالم المعرفة،ص256.
(19)- ناريمان إسماعيل متولي:«تكنولوجيا النص التكويني"الهيبرتكست"وتنمية الابتكار لدى الطلاب والباحثين،مجلة المكتبات والمعلومات العربيّة»، س17،ع1،تونس،يناير1997،ص06.
(20)- حنا جريس:« الهيبرتكست عصر الكلمة الإلكترونية»،مجلة العربي،ص ص 147-148.
(21)- مصطفى الضبع:«نص جديد ومتلق مغاير،قراءة في الملامح الجديدة للكتابة والتّلقي»،الثقافة السائدة والاختلاف،كتاب الأبحاث،مؤتمر أدباء مصر،الدورة العشرون،بورسعيد،2005،ص371.
(22)-سعد البازعي وميجان الرويلي:دليل الناقد الأدبي،إضاءة لأكثر من سبعين تيارا ومصطلحا نقديا معاصرا،ص270.
(***)- تحدّث رولان بارت"Roland Barthes"- فيما نقله عبد السلام بنعبد العالي- في دراسته ثقافة الكتاب وثقافة الشاشة":« عمّا يدعوه بروتوكول الكتابة،[وعن] علاقة الوسواس التي تشدّه إلى أقلام بعينها،وتلك التي تربطه بأنواع الحبر وأدوات الكتابة،كما يشير إلى علاقته بآلة الكتابة وما يتولّد عن استعمالها من أثر على النص وطريقته كتابته التي تتنافى مع التحوير والخدش والإضافة والحذف والتنقيح.
(23)- عبد السلام بنعبد العالي:»ثقافة الكتاب وثقافة الشاشة»،مجلة فكر ونقد،على الموقع: http ://www .fikr wa nakd aljabri abed. net
(24)- حنا جريس:« الهيبرتكست عصر الكلمة الإلكترونية»،مجلة العربي،ص146.
(****)- يذهب الناقد"عبد الله الغذامي"إلى أن الوسيلة تكسب قيمة إضافية فلا تكون هي الرسالة كما هو القول الشائع بأن الوسيلة هي الرسالة،بل ربّما تجاوزت ذلك لتكون هي الرسالة والمرسل أيضا،أي نهاية دور الإنسان مرسلا ليتولى الوسيط ذلك.
(25)- عبد الله الغذامي:الثقافة التلفزيونية،سقوط النخبة وبروز الشعبي،المركز الثقافي العربي،الدار البيضاء،المغرب،ط2،2005،ص25.
(26)- مصطفى الضبع:«نص جديد ومتلق مغاير،قراءة في الملامح الجديدة للكتابة والتلقي»،ص372.
(*****)- إن التقارب كبير بين شروط الحقيقة المشهدية وبين البلاغة الإلكترونية المكوّنة من عدة آليات منها:مؤثرات الصوت المجسّم والألوان المبهرة، وتقنيات التكثيف والتركيز والتصغير والدمج والإفراز والإنزال والمزج والتسلسل إلى ما هناك من تقنيات إخراج.
(27)- مصطفى حجازي:حصار الثقافة بين القنوات الفضائية والدعوة الأصولية،المركز الثقافي العربي،الدار البيضاء،المغرب،ط1،ص31.
(28)- رسول محمد رسول: نقد العقل التعارفي،جدل التواصل في عالم متغيّر،المؤسسة العربيّة للدراسات والنشر،بيروت،لبنان،ط1،2005،ص
93.
(29)-المرجع نفسه،الصفحة نفسها.
(30)-المرجع نفسه،ص ص 19-20.
(31)- أحمد بشارة:«قارئ المستقبل،مستقبل الثورة الرقمية،العرب والتحدّي القادم»،كتاب العربي،ع 55،وزارة الإعلام ،دولة الكويت،ص80.
(******)- يرى"سعيد يقطين" أن المستعمل عكس المتصفح لأنّ له دراية بالنص وأنواعه ومساراته،ودربة في الانتقال بين العقد والوصول إلى مراميه دون ضياع أو تيهان،لذلك فالمستعمل متلق إيجابي لأنّه منتج للمعارف التي يبحث عنها،ويصبح تبعا لذلك مشاركا لمؤلّف النص المترابط، وقادرا على التفاعل معه بطريقة منتجة.
(32)- سليمان العسكري:عالمنا العربي ومستقبل الثورة الرقمية، العرب والتحدّي القادم»،كتاب العربي،ع 55،وزارة الإعلام ،دولة الكويت،ص 05.
(33)- محمد المبارك:استقبال النص عند العرب،المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت،لبنان،ط1،1999،ص ص09-10.
(34)- أحمد بشارة:«قارئ المستقبل،مستقبل الثورة الرقمية،العرب والتحدّي القادم»،كتاب العربي،ص80.
(35)- مصطفى الضبع:«نص جديد ومتلق مغاير،قراءة في الملامح الجديدة للكتابة والتلقي ،ص373.
(36)- أحمد أحمد عبد المقصود:الأدب التفاعلي والنظرية النقدية، على الموقع:http://al-watan.com/printitasp? news=culture&date=20070428.
(1)- نبيل علي:الثقافة العربية وعصر المعلومات،رؤية لمستقبل الخطاب الثقافي العربي،عالم المعرفة،ص96.
(2)- أحمد أبو زيد: ماكلوان والثورة الإلكترونية،كتاب العربي،ع46،أكتوبر2001،ص51.
(3)- أحمد أبو زيد:« تكنولوجيا الاتّصال هل تدعمُ الغربة والانعزال؟»،مجلة العربي،ع544،وزارة الإعلام،دولة الكويت،مارس2004،ص29. (4)- أحمد أبو زيد: ماكلوان والثورة الإلكترونية،كتاب العربي،ع15،وزارة الإعلام،دولة الكويت،2003،ص45.
(5)- المرجع نفسه،الصفحة نفسها.
(6)- أسا بريغر وبيتر بورك:«التاريخ الاجتماعي للوسائط،من غوتنبرغ إلى الإنترنت»،عالم المعرفة،ع315،المجلس الوطني الثقافة والفنون والآداب، دولة الكويت،ماي 2005،ص24.
(7)- الطيب بودربالة:«سيمائية وسائل الإعلام:مارشال ماكلوهان نموذجا»، محاضرات الملتقى الوطني الثالث،السيمياء والنص الأدبي منشورات جامعة محمد خيضر،بسكرة، 2004،ص02.
(**)- جوهان غوتنبرغ،نجّار ألماني من مدينة"مينز"ينسب إليه اختراع الطباعة التي ربما يكون قد استلهم فكرتها من معاصر العنب التي كانت منتشرة في وادي الرّاين الذي ينتمي إليه "غوتنبرغ"،إذ تقوم كلتا الآلتين على فكرة القالب المعدني المتحرّك.
(8)- جيهان الشناوي:« الكتاب الإلكتروني يغيّر وجه القراءة »،ضمن"مستقبل الثورة الرقميّة،العرب والتّحدي القادم ،كتاب العربي،ع55،وزارة الإعلام،دولة الكويت،2004،ص102.
(9)- عبد السلام بنعبد العالي «ثقافة الكتاب وثقافة الشاشة»مجلة فكر ونقد،على الموقع:http ://www .fikr wa nakd aljabri abed. net
(10)- فاطمة البريكي:مدخل إلى الأدب التفاعلي،المركز الثقافي العربي،الدار البيضاء،المغرب،ط1،2006،ص136.
(11)- محمد أسليم: المشهد الثقافي العربي في الإنترنت (قراءة أوّلية) على الرابط: htm aslim com/baba http://www.Addou.
(12)- الموقع نفسه.
(31)-أحمد عبد الفتاح:الأدب والتقنية،النقد الأدبي على مشارف القرن الواحد والعشرين:العولمة والنظرية الأدبية،أعمال المؤتمر الدولي الثاني للنقد الأدبي ،القاهرة،نوفمبر2000،ص 388.
(14)- محمد سناجلة:رواية الواقعية الرقمية،المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت،لبنان،ط1، 2005،ص89.
(15)- بابيس ديرميتراكيس:«النص التشعبي:ما وراء حدود النّص»،النقد الأدبي على مشارف القرن الواحد والعشرين:العولمة والنظرية الأدبية، أعمال المؤتمر الدولي الثاني للنقد الأدبي،القاهرة،نوفمبر2000،ص375.
(16)- أندراس كبانيوس:« النص التشعبي:إمكان القراءة الثلاثية الأبعاد»، النقد الأدبي على مشارف القرن الواحد والعشرين:العولمة والنظرية الأدبية،أعمال المؤتمر الدولي الثاني للنقد الأدبي ،القاهرة،نوفمبر2000،ص353.
(17)- حنا جريس:« الهيبرتكست عصر الكلمة الإلكترونية»،مجلة العربي،ص146.
(18)- نبيل علي:«الثقافة العربية وعصر المعلومات،رؤية لمستقبل الخطاب الثقافي العربي»،عالم المعرفة،ص256.
(19)- ناريمان إسماعيل متولي:«تكنولوجيا النص التكويني"الهيبرتكست"وتنمية الابتكار لدى الطلاب والباحثين،مجلة المكتبات والمعلومات العربيّة»، س17،ع1،تونس،يناير1997،ص06.
(20)- حنا جريس:« الهيبرتكست عصر الكلمة الإلكترونية»،مجلة العربي،ص ص 147-148.
(21)- مصطفى الضبع:«نص جديد ومتلق مغاير،قراءة في الملامح الجديدة للكتابة والتّلقي»،الثقافة السائدة والاختلاف،كتاب الأبحاث،مؤتمر أدباء مصر،الدورة العشرون،بورسعيد،2005،ص371.
(22)-سعد البازعي وميجان الرويلي:دليل الناقد الأدبي،إضاءة لأكثر من سبعين تيارا ومصطلحا نقديا معاصرا،ص270.
(***)- تحدّث رولان بارت"Roland Barthes"- فيما نقله عبد السلام بنعبد العالي- في دراسته ثقافة الكتاب وثقافة الشاشة":« عمّا يدعوه بروتوكول الكتابة،[وعن] علاقة الوسواس التي تشدّه إلى أقلام بعينها،وتلك التي تربطه بأنواع الحبر وأدوات الكتابة،كما يشير إلى علاقته بآلة الكتابة وما يتولّد عن استعمالها من أثر على النص وطريقته كتابته التي تتنافى مع التحوير والخدش والإضافة والحذف والتنقيح.
(23)- عبد السلام بنعبد العالي:»ثقافة الكتاب وثقافة الشاشة»،مجلة فكر ونقد،على الموقع: http ://www .fikr wa nakd aljabri abed. net
(24)- حنا جريس:« الهيبرتكست عصر الكلمة الإلكترونية»،مجلة العربي،ص146.
(****)- يذهب الناقد"عبد الله الغذامي"إلى أن الوسيلة تكسب قيمة إضافية فلا تكون هي الرسالة كما هو القول الشائع بأن الوسيلة هي الرسالة،بل ربّما تجاوزت ذلك لتكون هي الرسالة والمرسل أيضا،أي نهاية دور الإنسان مرسلا ليتولى الوسيط ذلك.
(25)- عبد الله الغذامي:الثقافة التلفزيونية،سقوط النخبة وبروز الشعبي،المركز الثقافي العربي،الدار البيضاء،المغرب،ط2،2005،ص25.
(26)- مصطفى الضبع:«نص جديد ومتلق مغاير،قراءة في الملامح الجديدة للكتابة والتلقي»،ص372.
(*****)- إن التقارب كبير بين شروط الحقيقة المشهدية وبين البلاغة الإلكترونية المكوّنة من عدة آليات منها:مؤثرات الصوت المجسّم والألوان المبهرة، وتقنيات التكثيف والتركيز والتصغير والدمج والإفراز والإنزال والمزج والتسلسل إلى ما هناك من تقنيات إخراج.
(27)- مصطفى حجازي:حصار الثقافة بين القنوات الفضائية والدعوة الأصولية،المركز الثقافي العربي،الدار البيضاء،المغرب،ط1،ص31.
(28)- رسول محمد رسول: نقد العقل التعارفي،جدل التواصل في عالم متغيّر،المؤسسة العربيّة للدراسات والنشر،بيروت،لبنان،ط1،2005،ص
93.
(29)-المرجع نفسه،الصفحة نفسها.
(30)-المرجع نفسه،ص ص 19-20.
(31)- أحمد بشارة:«قارئ المستقبل،مستقبل الثورة الرقمية،العرب والتحدّي القادم»،كتاب العربي،ع 55،وزارة الإعلام ،دولة الكويت،ص80.
(******)- يرى"سعيد يقطين" أن المستعمل عكس المتصفح لأنّ له دراية بالنص وأنواعه ومساراته،ودربة في الانتقال بين العقد والوصول إلى مراميه دون ضياع أو تيهان،لذلك فالمستعمل متلق إيجابي لأنّه منتج للمعارف التي يبحث عنها،ويصبح تبعا لذلك مشاركا لمؤلّف النص المترابط، وقادرا على التفاعل معه بطريقة منتجة.
(32)- سليمان العسكري:عالمنا العربي ومستقبل الثورة الرقمية، العرب والتحدّي القادم»،كتاب العربي،ع 55،وزارة الإعلام ،دولة الكويت،ص 05.
(33)- محمد المبارك:استقبال النص عند العرب،المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت،لبنان،ط1،1999،ص ص09-10.
(34)- أحمد بشارة:«قارئ المستقبل،مستقبل الثورة الرقمية،العرب والتحدّي القادم»،كتاب العربي،ص80.
(35)- مصطفى الضبع:«نص جديد ومتلق مغاير،قراءة في الملامح الجديدة للكتابة والتلقي ،ص373.
(36)- أحمد أحمد عبد المقصود:الأدب التفاعلي والنظرية النقدية، على الموقع:http://al-watan.com/printitasp? news=culture&date=20070428.
Comment citer
بن عبد الحميد, عمر زرفاوي.
العصر الرقمي وثورة الوسيط الإلكتروني قراءة في تحوّلات أطراف المنظومة الإبداعية.
قــــــراءات, [S.l.], v. 1, mai 2009.
ISSN 1112-9468.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lectures/article/view/1229>. Date de consultation : 13 nov. 2024
Rubrique
Articles