في سبيل جماليةٍ لإنتاجِ التّلقّي٭ Pour une esthétique de la production de la réception
Résumé
تبقى فئةٌ من المجموع المحسوس جوهريّةً بالنّسبة إلى الفلسفة المادّية، بما أنّها تجيب أوّلا عن السّؤال الآتي: ما الواقع؟. وعندئذٍ فقط، تكون، وقد تصبح -كإجابة مادّية لهذا السّؤال- مبدأً معرفيا ومطلبا منهجيا. ("كاريل كوسيك": جدلية الملموس ).
Références
القضايا التي طُرحت في هذه المقالة هي جزء من أطروحة دكتوراه، يتمّ إعدادها. يدرس فيها الكاتب على الخصوص الممارسات الأدبية (بين ممارسات أخرى، ومنها علاقات الكاتب/ النّاشر) المكوّنة لعملية التّنشئة الاجتماعية للعمل الأدبي في مقاطعة الكيبيك في القرن 19 عشر.
الهوامـش:
1- J Tynianov, «De l'évolution littéraire (1927)», in Théorie de la littérature, Pans, Seuil, 1965, p 120-137.
2- Hans Robert Jauss, «l'Histoire de la littérature un défi à la théorie littéraire (1967)», Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p 31.
(3) سنضع هذا المصطلح بين مزدوجتيْن، لأنّنا نعتبر مثل "جيل غاستون غرانجرGilles-Gaston Granger " (علوم Tijdschnft Voor Filosofie ، وفلسفته، وأيديولوجياته، 1967)، بأنّ المسار التّفسيري «لا يصدر عن بناء النّماذج فحسب، بل عن تحليل الدّلالات »(779).
4- Hans Robert Jauss, ibid., p. 39.
5- Karel Kosik, la Dialectique du concret (1967), Paris, François Maspero, 1978 (cl970), p. 29-30.
6- Hans Robert Jauss, «Postface à De l'Iphigénie de Racine à celle de Goethe (1975)», in Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p. 244.
7- Hans Robert Jauss, l'Histoire de la littérature : un défi à la théorie littéraire (1967), p. 39.
8- Ibid., p. 49.
9- Hans Robert Jauss, Postface à De l'Iphigénie de Racine a celle de Goethe (1975), p 259
نضيف إلى تزامنية الأفقيْن التي استدخلها H G Gadamerفي التّفسير التّاريخي، إذن دمجا تعاقبيا، انظر:
Hans Georg Gadamer, Vérité et Méthode (1960), Pans, Seuil, 1976, p 147
«ليس هناك أفق للحاضر الذي يمكن أن يوجد منفصلا أكثر ممّا توجد آفاق تاريخية لنتمكّن من إخضاع الفهم. فنعمد بالأحرى إلى فعل دمج هذه الآفاق التي نعتقد أنّنا فصلنا بعضها عن بعض. »
10- Hans Robert Jauss, «De l'Iphigénie de Racine à celle de Goethe (1975)», in Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p 213
من الآن فصاعدا، سيشار إلى كلّ الإحالات إلى هذه الدّراسة في هذا الجزء من المقال داخل النّص، برقم الصّفحة.
11- Hans Robert Jauss, l'Histoire de la littérature un défi a la théorie littéraire (1967), p 50.
12- Hans Robert Jauss, ibid , p 45
«لا تُفهم حياة العمل الأدبي في التّاريخ دون مساهمة أولئك الذين يوجَّه إليهم، فتدخّلهم هو الذي يجعل العمل الأدبي يدخل في استمرارية التّجربة الأدبية المتحرّكة، حيث لا يتوقّف الأفق عن التّغيّر، وحيث يتمّ بالتّناوب الانتقال من التّلقّي السّلبي إلى التّلقّي النّشيط، ومن القراءة البسيطة إلى الفهم النّقدي، ومن العُرف الجمالي المكتسب إلى تجاوزه من خلال إنتاج جديد.»
13- Hans Robert Jauss, Postface a De l'Iphigénie de Racine a celle de Goethe (1975), p 259.
14- Ibid.
15- Hans Robert Jauss, ibid, p 250
«يمكن أن تصبح الأعمال التي جعل منها إجماع الجمهور الأدبي نماذج أو كلاسيكيات مدرسية دون اكتراث بالأعراف الجمالية لتراث سيحدّد التّوقّع والتّوجيه المسبق للأجيال اللاّحقة في مجال الفنّ ». نحن من يشير.
16- Pierre Bourdieu, «Le marché des biens symboliques», l'Année sociologique, 1971, 22, p 49-126
17- Ibid.
18- Ibid., p. 63.
19- في الواقع، لا يمكن لأحد أن يعيب على "ياوس" اختياره لهذه الشّهادات القرائية في حالة ما إذا كان مؤرّخ الأدب قد تمكّن من إدراك التّلقّي في معناه الواسع، لا ندري ماذا يمكن أن نفهم من عبارة التّلقّي الشّعبي وكذا التّلقّي الرّسمي. لا يتعلّق الأمر هنا بأن نفتح من جديد جدلا بين ثقافة شعبية وثقافة رسمية. من الأجدى بدلا من ذلك، وفي مجال تحليل معرفيّ، بأن نرى كيف تعامل "ياوس" منهجيا مع أنواع التّحليل المحتفَظ بها في هذا المستوى، لا يسعنا إلاّ أن نثير مسألة كون "ياوس" لم يصل إلى النّهاية في تساؤله في الواقع، حين نتساءل كيف نفهم التّلقّي، لا يهمّ إلام نرجع في الواقع، وجواب هذا السّؤال ينبغي أن يوجد في رأينا داخل سؤال آخر أكثر خصوصية هذه المرّة، لا نعلم كيف أو أين يُنتَج هذا التّلقّي؟ هكذا، بما في ذلك الفئة التّجريبية المعزولة في تحليل "ياوس"، سيكون من الأنسب هنا أن نحتفظ فقط بأنّه « إذا كانت العلامات تحيل على مراجع دلالية، مشتركة فيما بينها [ وبأنّه ] إذا كانت الثّقافة تعيّن عالَما - مع كونها هي نفسها عالَما-، فإنّ فعلا كامنا ينجم عنها ويتشكّل في الثّقافة الثّانية، ويصبح رسميا نوعا ما في الثّقافة الرّسمية. الرّجوع إلى الأشياء يتلاشى، وترجع الثّقافة إلى ذاتها هي» (Fernand Dumont, la Culture savante reconnaissance du terrain Questions de culture, 1 cette culture que l'on appelle savante, Québec/Montréal, IQRC/Leméac, 1981, p 30).
20- Hans Robert Jauss, «La douceur du foyer (1975)», in Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p 263-297.
من الآن فصاعدا، سيشار إلى كلّ الإحالات إلى هذه الدّراسة في هذا الجزء من المقال داخل النّص، برقم الصّفحة.
21- Hans Robert Jauss, Postface à L’Iphigénie de Racine à celle de Goethe (1975), p. 261.
22- Karel Kosik, la Dialectique du concret (1967), Paris, François Maspero, 1978(C1970), p. 28.
23- Voir au sujet du caractère explicatif du rapport analogique l'Analogie en sciences humaines, Paris, PUF, 1978
قام فيه "ميشال دو كوستر Michel De Coster" وآخرين بدراسة التّماثل البنيوي عند "لوسيان غولدمان" ليصل إلى استنتاج أنّ «رسالة غولدمان لم تتمكّن من تأكيد شيء آخر غير الانعكاس، وإلى حدّ ما الظّروف الاقتصادية والاجتماعية لعصر ما والأفكار التي تُتناقل فيه. في عالم رومنسي بعيد عن انعكاسات علم الاجتماع الذي يحدّد حقل التّماثل النّظري، يبدو غولدمان كما لو أنّه يعيش في عالَم من الصّور التي يحرّكها بمهارة كبيرة» (119)
24 Hans Georg Gadamer, Vérité et Méthode (1960), Pans, Seuil, 1976, p 115.
٭théodicée : عدالة الإله، وهو مصطلح ابتكره "ليبنيزLeibniz " مفاده أنّ حرّية الإنسان هي أساس كلّ شرّ.
25-Hans Robert Jauss, Esthétique de la réception et Communication littéraire, in AILC. Actes du 9e Congrès de l'Association internationale de littérature comparée (Innsbruck,1979), 2, Innsbruck, AMOE, 1980, p. 18.
26- Hans Robert Jauss, «La Jouissance esthétique (1977)», Poétique, septembre 1979, 39, p. 261-274.
27-Hans Robert Jauss, l'Histoire de la littérature : un défi à la théorie littéraire (1967), p. 43.
28- Hans Robert Jauss, Esthétique de la réception et Communication littéraire (1979), p 21
29- Hans Robert Jauss, le Texte poétique et le Changement d'horizon de la lecture, in Centre culturel international de Censy-la-Salle Problèmes actuels de la lecture, Paris, Clancier-Guénaud, «Bibliothèque des signes», 1982, p 101.
30- Ibid.
31- Hans Robert Jauss, Esthétique de la réception et Communication littéraire, (1979), p 19.
32- Entre autres, Pierre Bourdieu, op cit, Jacques Dubois, l'Institution de la littérature, Paris/Bruxelles, Fernand Nathan/Éditions Labord, 1978 (Dossiers Media), Christophe Charle, l'Expansion et la Crise de la production littéraire (2e moitié du 19e siècle) Actes de la recherche en sciences sociales, juillet 1975, 4, p 44-65, Rémy Ponton, Programme esthétique et Accumulation de capital symbolique
l'exemple du Parnasse, Revue française de sociologie, avril-juin 1973, 14(2), p 202-220.
33- Karl Marx, l'Idéologie allemande, Paris, Éditions sociales, 1968, Thèse VI sur Feuerbach.
المقال مأخوذ من:
Etudes Françaises, Vol 19, n°3, pp : 65-82.
الهوامـش:
1- J Tynianov, «De l'évolution littéraire (1927)», in Théorie de la littérature, Pans, Seuil, 1965, p 120-137.
2- Hans Robert Jauss, «l'Histoire de la littérature un défi à la théorie littéraire (1967)», Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p 31.
(3) سنضع هذا المصطلح بين مزدوجتيْن، لأنّنا نعتبر مثل "جيل غاستون غرانجرGilles-Gaston Granger " (علوم Tijdschnft Voor Filosofie ، وفلسفته، وأيديولوجياته، 1967)، بأنّ المسار التّفسيري «لا يصدر عن بناء النّماذج فحسب، بل عن تحليل الدّلالات »(779).
4- Hans Robert Jauss, ibid., p. 39.
5- Karel Kosik, la Dialectique du concret (1967), Paris, François Maspero, 1978 (cl970), p. 29-30.
6- Hans Robert Jauss, «Postface à De l'Iphigénie de Racine à celle de Goethe (1975)», in Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p. 244.
7- Hans Robert Jauss, l'Histoire de la littérature : un défi à la théorie littéraire (1967), p. 39.
8- Ibid., p. 49.
9- Hans Robert Jauss, Postface à De l'Iphigénie de Racine a celle de Goethe (1975), p 259
نضيف إلى تزامنية الأفقيْن التي استدخلها H G Gadamerفي التّفسير التّاريخي، إذن دمجا تعاقبيا، انظر:
Hans Georg Gadamer, Vérité et Méthode (1960), Pans, Seuil, 1976, p 147
«ليس هناك أفق للحاضر الذي يمكن أن يوجد منفصلا أكثر ممّا توجد آفاق تاريخية لنتمكّن من إخضاع الفهم. فنعمد بالأحرى إلى فعل دمج هذه الآفاق التي نعتقد أنّنا فصلنا بعضها عن بعض. »
10- Hans Robert Jauss, «De l'Iphigénie de Racine à celle de Goethe (1975)», in Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p 213
من الآن فصاعدا، سيشار إلى كلّ الإحالات إلى هذه الدّراسة في هذا الجزء من المقال داخل النّص، برقم الصّفحة.
11- Hans Robert Jauss, l'Histoire de la littérature un défi a la théorie littéraire (1967), p 50.
12- Hans Robert Jauss, ibid , p 45
«لا تُفهم حياة العمل الأدبي في التّاريخ دون مساهمة أولئك الذين يوجَّه إليهم، فتدخّلهم هو الذي يجعل العمل الأدبي يدخل في استمرارية التّجربة الأدبية المتحرّكة، حيث لا يتوقّف الأفق عن التّغيّر، وحيث يتمّ بالتّناوب الانتقال من التّلقّي السّلبي إلى التّلقّي النّشيط، ومن القراءة البسيطة إلى الفهم النّقدي، ومن العُرف الجمالي المكتسب إلى تجاوزه من خلال إنتاج جديد.»
13- Hans Robert Jauss, Postface a De l'Iphigénie de Racine a celle de Goethe (1975), p 259.
14- Ibid.
15- Hans Robert Jauss, ibid, p 250
«يمكن أن تصبح الأعمال التي جعل منها إجماع الجمهور الأدبي نماذج أو كلاسيكيات مدرسية دون اكتراث بالأعراف الجمالية لتراث سيحدّد التّوقّع والتّوجيه المسبق للأجيال اللاّحقة في مجال الفنّ ». نحن من يشير.
16- Pierre Bourdieu, «Le marché des biens symboliques», l'Année sociologique, 1971, 22, p 49-126
17- Ibid.
18- Ibid., p. 63.
19- في الواقع، لا يمكن لأحد أن يعيب على "ياوس" اختياره لهذه الشّهادات القرائية في حالة ما إذا كان مؤرّخ الأدب قد تمكّن من إدراك التّلقّي في معناه الواسع، لا ندري ماذا يمكن أن نفهم من عبارة التّلقّي الشّعبي وكذا التّلقّي الرّسمي. لا يتعلّق الأمر هنا بأن نفتح من جديد جدلا بين ثقافة شعبية وثقافة رسمية. من الأجدى بدلا من ذلك، وفي مجال تحليل معرفيّ، بأن نرى كيف تعامل "ياوس" منهجيا مع أنواع التّحليل المحتفَظ بها في هذا المستوى، لا يسعنا إلاّ أن نثير مسألة كون "ياوس" لم يصل إلى النّهاية في تساؤله في الواقع، حين نتساءل كيف نفهم التّلقّي، لا يهمّ إلام نرجع في الواقع، وجواب هذا السّؤال ينبغي أن يوجد في رأينا داخل سؤال آخر أكثر خصوصية هذه المرّة، لا نعلم كيف أو أين يُنتَج هذا التّلقّي؟ هكذا، بما في ذلك الفئة التّجريبية المعزولة في تحليل "ياوس"، سيكون من الأنسب هنا أن نحتفظ فقط بأنّه « إذا كانت العلامات تحيل على مراجع دلالية، مشتركة فيما بينها [ وبأنّه ] إذا كانت الثّقافة تعيّن عالَما - مع كونها هي نفسها عالَما-، فإنّ فعلا كامنا ينجم عنها ويتشكّل في الثّقافة الثّانية، ويصبح رسميا نوعا ما في الثّقافة الرّسمية. الرّجوع إلى الأشياء يتلاشى، وترجع الثّقافة إلى ذاتها هي» (Fernand Dumont, la Culture savante reconnaissance du terrain Questions de culture, 1 cette culture que l'on appelle savante, Québec/Montréal, IQRC/Leméac, 1981, p 30).
20- Hans Robert Jauss, «La douceur du foyer (1975)», in Pour une esthétique de la réception, Paris, NRF, Gallimard, 1978, p 263-297.
من الآن فصاعدا، سيشار إلى كلّ الإحالات إلى هذه الدّراسة في هذا الجزء من المقال داخل النّص، برقم الصّفحة.
21- Hans Robert Jauss, Postface à L’Iphigénie de Racine à celle de Goethe (1975), p. 261.
22- Karel Kosik, la Dialectique du concret (1967), Paris, François Maspero, 1978(C1970), p. 28.
23- Voir au sujet du caractère explicatif du rapport analogique l'Analogie en sciences humaines, Paris, PUF, 1978
قام فيه "ميشال دو كوستر Michel De Coster" وآخرين بدراسة التّماثل البنيوي عند "لوسيان غولدمان" ليصل إلى استنتاج أنّ «رسالة غولدمان لم تتمكّن من تأكيد شيء آخر غير الانعكاس، وإلى حدّ ما الظّروف الاقتصادية والاجتماعية لعصر ما والأفكار التي تُتناقل فيه. في عالم رومنسي بعيد عن انعكاسات علم الاجتماع الذي يحدّد حقل التّماثل النّظري، يبدو غولدمان كما لو أنّه يعيش في عالَم من الصّور التي يحرّكها بمهارة كبيرة» (119)
24 Hans Georg Gadamer, Vérité et Méthode (1960), Pans, Seuil, 1976, p 115.
٭théodicée : عدالة الإله، وهو مصطلح ابتكره "ليبنيزLeibniz " مفاده أنّ حرّية الإنسان هي أساس كلّ شرّ.
25-Hans Robert Jauss, Esthétique de la réception et Communication littéraire, in AILC. Actes du 9e Congrès de l'Association internationale de littérature comparée (Innsbruck,1979), 2, Innsbruck, AMOE, 1980, p. 18.
26- Hans Robert Jauss, «La Jouissance esthétique (1977)», Poétique, septembre 1979, 39, p. 261-274.
27-Hans Robert Jauss, l'Histoire de la littérature : un défi à la théorie littéraire (1967), p. 43.
28- Hans Robert Jauss, Esthétique de la réception et Communication littéraire (1979), p 21
29- Hans Robert Jauss, le Texte poétique et le Changement d'horizon de la lecture, in Centre culturel international de Censy-la-Salle Problèmes actuels de la lecture, Paris, Clancier-Guénaud, «Bibliothèque des signes», 1982, p 101.
30- Ibid.
31- Hans Robert Jauss, Esthétique de la réception et Communication littéraire, (1979), p 19.
32- Entre autres, Pierre Bourdieu, op cit, Jacques Dubois, l'Institution de la littérature, Paris/Bruxelles, Fernand Nathan/Éditions Labord, 1978 (Dossiers Media), Christophe Charle, l'Expansion et la Crise de la production littéraire (2e moitié du 19e siècle) Actes de la recherche en sciences sociales, juillet 1975, 4, p 44-65, Rémy Ponton, Programme esthétique et Accumulation de capital symbolique
l'exemple du Parnasse, Revue française de sociologie, avril-juin 1973, 14(2), p 202-220.
33- Karl Marx, l'Idéologie allemande, Paris, Éditions sociales, 1968, Thèse VI sur Feuerbach.
المقال مأخوذ من:
Etudes Françaises, Vol 19, n°3, pp : 65-82.
Publiée
2011-12-01
Comment citer
بقلم: مانون بروني, Manon Brunet; عليوي, ترجمة: د. سامية.
في سبيل جماليةٍ لإنتاجِ التّلقّي٭ Pour une esthétique de la production de la réception.
قــــــراءات, [S.l.], v. 3, déc. 2011.
ISSN 1112-9468.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz/index.php/lectures/article/view/1360>. Date de consultation : 13 nov. 2024
Rubrique
Articles