التماسك النحوي أشكاله والياته "دراسة تطبيقية لنماذج من شعر محمد العيد آل خليفة"

أ. العيد علاوي

أ. العيد علاوي المركز الجامعي الطارف

Résumé

أمَّ الباحث من خلال هذه الدراسة، إظهار الأدب الجزائري، أو بالأحرى النص الإبداعي الجزائري، وإعادة قراءته وفق المناهج الحديثة، وكذا إبرازه للناشئة الجاهلة أو الزاهدة في تراثها؛ من خلال إظهار علم من أعلام الجزائر، خلّف تراثا أدبيا متينا ضاهى به عمالقة الشعر في المشرق.

وقد خلصت الدراسة إلى أن النصية ماثلة في النماذج الشعرية المطبق عليها، علاوة على هذا انتهت إلى أن النص الشعري لمحمد العيد آل خليفة يتميز ببناء لغوي محكم وطرح فكري عميق من شأنه أن يسهم في إرساء الهوية، وهو أهل كذلك بأن يعتمد في تدريس اللغة العربية، ولعل النتائج المتوصل إليها تؤكد أن من أطلق لقب"شاعر الشباب والحكمة" على محمد آل خليفة لم يخطئ.

Références

1بحوث ألسنية عربية، ميشال زكريا، المؤسسة العربية للدراسات والنشر والتوزيع، ط1، ص11.
2 ينظر البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية. دراسات أدبية. جميل عبد المجيد، الهيئة المصرية العامة للكتاب، د.ط ، د.ت، ص:65.
3 المرجع نفسه، ص66.
4 ينظر مغني اللبيب، ابن هشام، تحقيق محي الدين عبد الحميد، مكتبة صبح، ج2، 374.
5نحو النص، اتجاه جديد في الدرس النحوي، أحمد عفيفي، مكتبة زهراء الشرق، القاهرة، ط1،2001، ص18.
6 المرجع نفسه، ص19.
7 المرجع نفسه، ص:21.
8 ينظر: مدخل إلى علم لغة النص، فوفجانج هاينه من، ديتر فيهفيجر، ترجمة وتعليق وتمهيد سعيد حسن بحيري، مكتبة زهراء الشرق، القاهرة، ط1، 2004، ص:13-14.
9 ينظر: نحو النص، أحمد عفيفي، ص:22.
10 ينظر: في اللسانيات ونحو النص، إبراهيم خليل، دار الميسرة للنشر والتوزيع، عمان، ط1، 2007، ص:217.
11 ينظر: نحو النص، أحمد عفيفي، ص:27.
12 المرجع نفسه، ص:24
13 المرجع نفسه، ص:27.
14 ينظر: في اللسانيات ونحو النص، إبراهيم خليل، ص:217.
15 ينظر: مدخل إلى علم لغة النص، فوفجانج هاينه من، ديتر فيهفيجر ،ص:21.
16 ينظر: نحو النص، أحمد عفيفي،ص:31.
17 ينظر: البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية، جميل عبد المجيد، ص:66.
18 هذه الفروق مستنبطة من قراءتنا لمجموعة من الكتب للتوسع والاستزادة ينظر: نحو النص أحمد عفيفي، من ص:65-74. في اللسانيات ونحو النص، إبراهيم خليل من ص: 214-217. بين البلاغة واللسانيات النصية، جميل عبد المجيد،ص:66.
19 ينظر: في اللسانيات ونحو النص: إبراهيم خليل،ص217.
20 ينظر: البديع بين البلاغة واللسانيات النصية، جميل عبد المجيد،ص66.
21في اللسانيات ونحو النص، إبراهيم خليل،ص:216.
22 ينظر: نحو النص، أحمد عفيفي،ص:68.
23 المرجع نفسه,ص:68
24 ينظر: المرجع نفسه، ص: 67.
25 المرجع نفسه، ص:71
26 ينظر: مرجع سابق، جميل عبد المجيد، ص:77.
27 ينظر: مرجع سابق، أحمد عفيفي، ص:90.
28 المرجع نفسه، ص:103.
29 المرجع نفسه، ص:103.
30 ينظر: في اللسانيات ونحو النص، إبراهيم خليل،ص:219.
31المرجع السابق، أحمد عفيفي،ص:90-91.
32 ينظر: لسانيات النص (مدخل إلى انسجام الخطاب)، المركز الثقافي العربي، محمد خطابي، ط1، 1991، ص:12.
33مرجع سابق، أحمد عفيفي،ص:98.
34مرجع سابق، إبراهيم خليل، ص219.
35 ينظر: نحو النص، أحمد عفيف، ص:98-99.
36 ينظر: في اللسانيات ونحو النص، إبراهيم خليل،ص:222 وما بعدها. المرجع السابق، أحمد عفيفي،ص:93 وما بعدها.
37 ينظر: المرجع نفسه، ص:229.
38 ينظر: مرجع سابق، فوفجانج هاينه من، ديتر فيهفيجر، ص:24.
39 ينظر: مرجع سابق، إبراهيم خليل، ص:229.
40 المرجع نفسه، ص: 224.
41 المرجع نفسه، ص:233.
42ينظر: مرجع السابق، أحمد عفيفي،ص:124 – 125.
43ينظر: المرجع نفسه، ص:122.
44مرجع سابق، إبراهيم خليل، ص:194.
45مرجع سابق، أحمد عفيفي،ص: 112-113.
46المرجع السابق، إبراهيم خليل، ص:230.
47 ينظر: المرجع نفسه، ص:192.
48 ينظر: علم اللغة النصي بين النظرية والتطبيق، دراسة تطبيقية على السور المكية، صبحي إبراهيم الفقي، ج1، ص:137.
49 ينظر لسانيات النص، محمد خطابي، ص:17.
50 ينظر، علم اللغة النصي، صبحي إبراهيم الفقي، ج1، ص:141.
51 ينظر: الوسائط اللغوية، أفول اللسانيات الكلية، محمد الأوراغي، دار الأمان، الرباط، ط1، 2001، ج1، ص:233.
52 ينظر: ، مرجع سابق، فولفجانج هاينه من ص:23.
53 ينظر: الوسائط اللغوية، أفول اللسانيات الكلية، محمد الأوراغي، ج1، ص:233.
54 ينظر: المرجع السابق، محمد الأوراغي،ص:233.
55 ينظر: مرجع سابق، صبحي إبراهيم الفقي، ص:17.
56 ينظر: مرجع سابق، جميل عبد المجيد، ص:79.
57 ينظر: مكتبة المعاجم واللغة العربية، مؤسسة العريس، قرص مضغوط CDROM.
58 ينظر: مرجع سابق، صبحي إبراهيم الفقي، ج2، ص:20.
59 ينظر: مرجع سابق، صبحي إبراهيم الفقي، ج2، ص:22.